- إقليم: من الكلمة اليونانية كليما κλίμα[أ].
- كواليس: من الكلمة الفرنسية Coulisse.
- جركن: من الكلمة الإنجليزية Jerrycan جركن أو جيري كان، اختراع ألماني حوالي سنة 1937 والحلفاء في الحرب العالمية الثانية بإستخدام الهندسة عكسية نسخوا الاختراع وأسموه جيري لأن كلمة جيري Jerry بالبريطاني تعني ألماني (لهجة دارجة تستخدم للتحقير.
- كازوزا: تقريبا من أصل إيطالي، من كلمة gassosa، بالفرنسية كلمة مشابهة gazeuse ، لكن النطق الايطالي هو الأقرب للنطق الشائع في مصر.
- أناناس: من الكلمة الفرنسية ananas، من ناناس من لغة برازيلية منقرضة (لغة توبي).
- كركديه: (Hibiscus tea) بالايطالي (carcadè) وهو نفس النطق العربي. أو الشاي الإيطالي. في ثلاثينات القرن الماضي، وبعد غزوها لإثيوبيا، ولمقاومة حملة المقاطعة ضدها، استبدل النظام الفاشي الكركديه بالشاي الإنجليزي (tè)، وأصبح يعرف بعدها بالشاي الايطالي (Italian tea). لم استدل على اصلها.
- إيشارب: من الكلمة الفرنسية escharpe وهي أصل مُحتمل لكمة scarf.
- الشتوم: أو أشتوم أصلها من الكلمة اليونانية στόμα وبالانجليزية Stoma بمعنى فتحة أو فم.
- بوغاز: أصلها من الكلمة التركية boğaz وتعني الحلق أو الرقبة وفي السياق الجغرافي تعني مضيق أو ممر مائي.
- دقيقة: minute سميت بذلك لأنها الجزء الأدق الأول من الوقت بعد الساعة. باللاتيني pars minuta prima، والثانية second سميت بذلك لأنها الجزء الأدق الثاني من الوقت بعد الدقيقة. باللاتيني pars minuta secunda. البيروني استخدم في كتاب "القانون المسعودى" كلمات كدقيقة وثانية وثالثة (انظر هنا) ، والاقتباس هنا من الكتاب: "وظاهر ان المنطقة الثانية بهذين التقاطعين و التباعدين منقسمة أرباعا سواء، فليعلم ان كل ربع منها مقسوم لا باضطرار على ثلثة اقسام متساوية تسمى بروجا وكل برج بثلثين قسما متساوية تسمى درجا، وكل درجة بستين دقيقة، وكل دقيقة بستين ثانية، وكل ثانية بستين ثالثة، معنى اسمائها راجعٌ الى الدقائق لانها ادق من الدرج، و الثواني دقائق بقسمة ثانية ادق من الاولى، و الثوالث دقائق ثالثة و كذلك بالغا ما بلغ حيث اريدت القسمة ."، وفي كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية في فصل "القول على الأدوار والتفرقات ومواليد السنين والشهور وكيفياتها وكبائسها في سني اليهود وسائر السنين" يستخدم مصطلحات كرابعة وخامسة (انظر هنا).
- كبيسة: ربما من أصل سرياني (انظر هنا وهنا)، استخدمها البيروني لوصف الشهور والأيام الفارسية راجع كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية في فصل "القول على كيفيات الشهور التي تستعمل في التواريخ المتقدمة" (انظر هنا).
- السبرتاية: من الكلمة الانجليزية spirit lamp.
- طز: من معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية، ص 342. "طُزّ: كلمة تقال للاستهزاء، والغالب أن تُتبع بعَشُور، ولعلها من الطنز . ديوان المعمار ، أول ص 97 طزّ .".
- بوفيه: من النطق الإيطالي لكلمة buffet.
- طاولة: من النطق الإيطالي لكلمة tavola.
- meschinità: وتعني قليل أو فقير أو ضعيف ... الخ، من الكلمة العربية مسكين.
- بالطو: من الكلمة الإيطالية paltò.
- تايور أو تايير: من الكلمة الإيطالية tailleur.
- كَفْر: من الكلمة السريانية ܟܰܦܪܳܐ بمعنى قرية.
- حنفية: حسب رأي إدوارد وليام لين، يطلق على خزان ماء مرتفع وبه منفذ صغير للماء في أسفله، وهذا الاسم بسبب اتباع المذهب الحنفي لرأي الوضوء من المياه الجارية (رابط، رابط)، وفي رأي آخر من الكلمة القبطية ϩⲟⲛⲃⲉ بمعنى بئر أو ينبوع (في قاموس كرم ص 691) (رابط، رابط).
- فستان: من كلمة fustian، ربما أصلها من كلمة الفسطاط.
- Dimity: من الكلمة اليونانية δίμιτον (من δί بمعنى ثنائي، وμιτο بمعنى خيط) وربما أصلها من دمياط.
- بلوزة: من كلمة blouse، وربما أصلها من كلمة بيلوزيم (الفرما) (راجع المنشور على المدونة هنا).
- كنبة: من الكلمة الفرنسية canapé.
- صابونة: من الكلمة الإيطالية sapone.
- بلاميطة: من الكلمة الإيطالية palamita.
- الصالة: لعلها من كلمة Sala.
هوامش:
[أ] "وثمت تأثير عاق تقدم العلوم لوقت ما كان نظرية تقسيم المعمورة إلى سبعة أقاليم ، وهي أحزمة عريضة مرتبة من الجنوب إلى الشمال في موازاة خط الاستواء ومبتدئه منه على وجه التقريب (23). هذا التقسيم وضعه اليونان على أساس الطول النسبي للنهار والليل أو ميل الشمس على خط الاستواء (باليونانية "كليما" Klima وجمعها "كليماتا" Kimata) وكانت عروض الأقاليم تتفاوت بحيث يختلف أطول أيام السنة بمقدار نصف ساعة من إقليم إلى آخر(23). هذا وقد اكتسبت نظرية "الأقاليم" انتشاراً واسعاً سواء في الشرق العربي أو أوروبا الوسيطة ، غير أن الوحدة التامة في التقسيم لم تُراع ، كما وأن التباين في عروض الأقاليم بلغ حداً ملحوظاً نتيجة لعدم الاتفاق حول درجات العرض الفاصلة بين كل إقليم والذي يليه (24). هذا البون الشاسع بين النظرية والواقع قد ترك أثره في الكارتوغرافيا العربية أيضاً ، فهي وإن تمكنت في القرن العاشر ، أي عصر ازدهار علم الجغرافيا، من أن تبرز إلى الوجود "أطلس الإسلام" الطريف المنظم ، إلا أنها عجزت بالتالي عن إنتاج ما يشبهه ولو على شكل مصورات جغرافية منفردة ، بحيث لم يجد اتساع أفق المعلومات الجغرافية إنعكاساً كافياً في المصورات الجغرافية المتأخرة التي كانت مجرد تقليد للنماذج السابقة بل وأحياناً تكراراً حرفياً لها . ولكن يجب ألا يغيب عن الذهن أن الكارتوغرافيا لم تتمتع بالكثير من الأصالة حتى في أوروبا الوسيطة ولم يجر أي تصحيح في المصورات الجغرافية لتتفق مع المعلومات المعاصرة لها (25). "، من كتاب تاريخ الأدب الجغرافي العربي، اغناطيوسْ يُوليانوفتش كراتشكوفسِكيْ، نقله إلى اللغة العربية صلاح الدين عثمان هاشم، قام بمراجعته ايغور بليايف، القسم الأول، اختارته الإدارة الثقافية في جامعة الدول العربية،لجنة التأليف والترجمة والنشر، ص 23، 24.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق