مجموعة من الملاحظات الشخصية حول بعض المواضيع الواردة هنا في المدونة.
18 يناير 2021:
- نُشرت هذه الملاحظات لأول مرة على الفيس بوك بتاريخ 7 يناير 2020 (عدا رقم 5)، وهي تدور حول القصة الواردة في الكتاب المنسوب للواقدي:
- الكتاب المنسوب للواقدي والمعروف باسم فتوح الشام، هو المصدر الأقدم الذي فيه ذكرت قصة حاكم دمياط وولديه وما حدث بينهم وبين العرب وحاكم جزيرة تنيس بالتفصيل، ومن جاء بعده نقلوا عنه، والقصة الواردة في الكتاب عليها علامات استفهام كثيرة بسبب أسلوبها الروائي المغرق في الخيال، لكن القصة بها بعض جوانب الصحة كالتواريخ وأسماء الأماكن ... الخ.
- البلاذري أدق منه لكن لا توجد تلك التفاصيل الروائية كما عند الكتاب المنسوب للواقدي.
- الكتاب نفسه مشكوك في نسبه للواقدي.
- حاكم دمياط وقتها كان اسمه "حنا" على حسب ما جاء في تاريخ يوحنا النقيوسي، وليس كما جاء بالواقدي، واسم حاكم دمياط في المصادر العربية يتغير من كتاب لكتاب، فتجد الهاموك والهامرك والبامرك، وبظني الشخصي الكلمة هي تحريف للكلمة اليونانية "الباجرك" (Πάγαρχος) (pagarches) وتعني حاكم المقاطعة وهو لقب كان معروفا في تلك الحقبة قبل دخول العرب لمصر، وربما لطريقة كتابته، نقله النساخون خطأ واصبح البامرك ... الخ
- ظني الشخصي وهو مجرد تخمين أن قصة شطا الواردة في الواقدي ربما كانت منقولة من تاريخ حنا النقيوسي، لأنه من المعروف أنه لم يصلنا كاملا وما وصلنا منه كان من نسخة باللغة الجعزية الأثيوبية، وماورد في الكتاب المنسوب للواقدي هو نوع من الحكي الشعبي المستند لبعض الوقائع الحقيقية.
18 يناير 2021:
- كلمة "سرو بججا" هل لها أصل؟ هل بججا هنا تشير ل باشا؟ باجارك؟ باش أغا؟ هل كلمة باشا مرتبطة بكلمة باجارك؟
- وجدت التالي حول البادئة ⲧⲁ بالقبطية ولها ثلاثة استخدامات: الأول بمعنى الملكية أو ياء الملكية ، والثاني بمعنى النسبة لـ ، والثالث يشير لناحية أو اتجاه. هل هذا له علاقة باسم دمياط بالقبطي ⲧⲁⲙⲓⲁϯ؟
- تتمايز الأشياء بضدها، ولو انعدم الضد لخلا الشيء من معناه.
- وجدت الفقرة التالية عن كلمة سرو من كتاب "بغية الطالبين في علوم وعوائد وصنائع واحوال قدماء المصريين" لـ أحمد كمال ص 371 (رابط): "سرو = ذكر في المصرية باسم كَبِسْ راجع صحيفة ٣٧٤ ل د وباسم أَلُو وبالقبطية أَرُو وباللاطينية سِيپِرُوسٌ (صحيفة ٣٠ ل د)" و ل د هنا يشير لكتابه "اللآلئ الدرية في النبات والأشجار القديمة المصرية"
- سمعت هذه الجملة على لسان أحد صيادي مراكب المعديات أمام معدية المحافظة أواخر أغسطس ٢٠٢١، حينما ذكر ما كانت تقوله الناس عند زيارة الشيخ شطا: سيدي يا شطا أنا جيتك زايرة كل البنات اتجوزت وأنا لسه بايره
19 سبتمبر 2021:
- كلمة Byssus المذكورة هنا منسوبة للثياب الشطوية ربما تشبه كلمة البز (راجع وصف شطا في كتاب المقدسي أحسن التقاسيم)، والبز من لسان العرب لابن منظور هو: "البَزُّ: الثياب، وقيل: ضرب من الثياب، وقيل: البَزُّ من الثياب أَمتعة البَزَّاز، وقيل: البَزُّ متاع البيت من الثياب خاصة؛ قال: أَحسَن بيتٍ أَهَراً وبَزَّا، كأَنما لُزَّ بصَخْرٍ لَزَّا والبَّزَّازُ: بائع البَزِّ وحِرْفَتُهُ البِزَازَةُ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: شَمْطاءُ أَعلى بَزِّها مُطَرَّحُ يعني أَنها سمنت فسقط وَبَرُها وذلك لأَن الوبر لها كالثياب. والبِزَّة، بالكسر: الهيئة والشَّارةُ واللِّبْسَةُ. وفي حديث عمر، رضي الله عنه، لما دنا من الشام ولقيه الناس قال لأَسْلَمَ: إِنهم لم يروا على صاحبك بِزَّةَ قوم غضب الله عليهم؛ البِزَّةُ: الهيئة، كأَنه أَراد هيئة العجم. والبَزُّ والبِزَّةُ: السلاح يدخل فيه الدِّرْعُ والمِغْفَرُ والسيف؛ قال الشاعر: "، راجع في نفس الصفحة وصف " أحمد بن موسى بن يزيد. أبو جعفر الشَّطويّ المقريء البزّاز" والبزاز هنا حسب وصف ابن منظور هو بائع البز. عامة ربما كانت هناك علاقة بين الكلمتين Byssus والبز، وربما أبان أصل أي منهم علاقة ما. من قاموس أكسفورد: "Etymology: < Latin byssus, < Greek βύσσος ‘a fine yellowish flax, and the linen made from it, but in later writers taken for cotton, also silk, which was supposed to be a kind of cotton’ (Liddell & Scott), < Hebrew būts, applied to ‘the finest and most precious stuffs, as worn by kings, priests, and persons of high rank or honour’ (Gesenius), translated in Bible of 1611 ‘fine linen’, < root *būts, Arabic bāḍ to be white, to surpass in whiteness. Originally therefore a fibre or fabric distinguished for its whiteness."، يشير لأصل ما في العربية لكلمة بض أو الأبيض أو شديد البياض؟ من كتاب A Dictionary of Greek and Roman Antiquities. William Smith, LLD. William Wayte. G. E. Marindin. Albemarle Street, London. John Murray. 1890. (رابط): "BYSSUS (βύσσος). It has been a subject of some dispute whether the byssus of the ancients was cotton or linen. Herodotus (2.86) says that the mummies were wrapped up in bandages of this material (σινδόνος βυσσίνης τελαμῶσι; cf. 7.181), and an examination of mummy cloth with the microscope has shown it to be linen and not cotton cloth. Byssus in Herodotus therefore signified linen made from flax, and not cotton, which he calls tree-wool (εἴριον [Att. ἔριον] ἀπὸ ξύλου, 3.47, 106, 7.65). The robes of byssus mentioned by Aeschylus (Sept. c. Theb. 1039; Pers. 125) and Euripides (Eur. Ba. 821) we may take to have been linen. In the same way linen is meant when we are told that the limbs of Osiris were wrapped in byssina (Diod. 1.85), that the image of Isis was covered with a black linen garment (Plut. Is. et Osir. 39), and that the great ship of Ptolemy Philopator had a sail of byssus (Athen. 5.206 c). But in some writers byssus is erroneously used to signify cotton (τὴν δὲ βύσσον φύεσθαι δένδρον φασι, Philostr. Vit. Apoll. 20), and Strabo even gives the name to silk, which he supposed to be a kind of cotton (τὰ Σηρικά, ἔκ τινων φλοιῶν ξαινομένης βύσσου, Strab. xv. p.693). It seems in later writers to have signified a fine and costly texture, made generally of linen, but perhaps in some cases of very fine cotton. Simaetha in Theocr. 2.73 goes sightseeing in a dress of byssus (βύσσοιο καλὸν σύροισα χιτῶνα) ; it is mentioned by Apuleius as a thin dress ( “bysso tenui pertexta,” Met. 11.100.3); and it is spoken of in the Gospel of St. Luke (16.19) as part of the dress of a rich man (cf. Rev. 18.12). Pliny (19.21) speaks of it as a species of flax (linum), which served mulierum maxime deliciis, and was very expensive. The word comes from the Hebrew bûtz, and the Greeks probably got it through the Phoenicians. Pausanias (6.26.4) distinguishes byssus from hemp (καννάβις) and flax (λίνον), and in another passage (5.5.9) says that it was grown in Elis, being not inferior to that of the Hebrews in fineness, but not so yellow (ξανθή) ; and that the women in Patrae gained their livelihood by making headdresses (κεκρύφαλοι) and weaving cloth from it (7.21.7). Mr. Yates thinks that λίνον was the common flax, and that βύσσος was a finer variety, but the byssus in Elis may have been a species of cotton. (Yates, Textrinum Antiq., p. 267.) [W.S] A Dictionary of Greek and Roman Antiquities. William Smith, LLD. William Wayte. G. E. Marindin. Albemarle Street, London. John Murray. 1890." هنا أيضا يرجح أصلها العبري בוץ ونقلها لليونانين عن طريق الفينيقيين، انظر هنا أيضا لمداخلة شبيهة لعلاقة بين الكلمتين.
20 سبتمبر 2021:
- من كتاب مصر.. الأسماء و الأمثال و التعبيرات محمد جبريل - 2010 ... (نحن لا نزرع الشوك - ٥٢٢)، وفى دمياط توصف المرأة التى تثير الفتن بأنها "حرباية شطا "، نسبة إلى بعض النساء فى قرية شطا المجاورة (الحب فى أرض الشوك - ٤٨).
- دمياط كانت تكتب في بعض الأحيان ذمياط بالذال، ربما بسبب أنها كانت تعريب لكلمة Thamiates
- ملاحظة للرجوع اليها فيما بعد، هناك بورة في دلتا مصر وهناك بلدة اسمها بورا في اليونان، أتذكر في وقت ما أننى لاحظت تشابه بين بعض أسماء المدن في اليونان وبعض أسماء القرى والمدن المصرية، وربما كان تشابه في غير محله أو توهم مني، لكن على حال أحببت تدوين هذه الملاحظة هنا ربما افادت يوما ما.
- هبة الله بن معد فقيه شافعي عرف بابن البوري، نسبة إلى " بورة " وهي بلد قرب دمياط، ينسب إليها السمك البوري.
- في أثناء البحث عن كلمة Shata وكلمة Chata على الانترنت، لاحظت وجود اسم عائلة في انجلترا باسم Chataway وتنطق شاتاوي وربما يقترب النطق من كلمة شطوي؟ لا أدري حقيقة، ربما الاسم لا علاقة له بالنسبة لقرية شطا، ربما يعود لأصل آخر.
23 سبتمبر 2021:
- في كتاب "Muḥammad in the Modern Egyptian Popular Ballad" لمؤلفه د. كمال عبد الملك، يرد في صفحة 93 إشارة لمنشد اسمه "سعيد محمد بغدادي" من شطا بدمياط والقطعة التي يمدح بها الرسول (صلى الله عليه وسلم): حب النبي في القلب دوا كلنا هنقول سوا صلوات الله عليه".
27 سبتمبر 2021:
- ملحوظة وردت في البحث التالي "The Crusade of Emperor Frederick II, 1220-29 The Implications of the Maritime Evidence" من تأليف JOHN H. PRYOR لفتت انتباهي عن موقع الساحل قديما، حيث يشير الخط المتقطع لموقع الساحل في القرن الثالث عشر (رابط). انظر هنا أيضا.
29 ديسمبر 2021:
- في قائمة المواقع الجغرافية في السودان وجدت الأماكن التالية التي تتشابه في التسمية مع كلمة شطا:
Shata RSTN 19 06 N 37 19 E SU31 CM21 NE37-01 (محطة قطار)
Shatab WLL 17 50 N 37 55 E SU31 CK87 NE37-10 (بئر)
Shat and Dembo TRB 8 10 N 27 00 E SU32 MV90 NC35-14 (منطقة قبلية)
Shatawi PPL 14 39 N 32 06 E SU27 VM01 ND36-06 (منطقة مأهولة)
Shat Damam Jabal HLL 10 50 N 29 46 E SU34 RBO9 NC35-08 (تل)
- قرية شطايا على بعد حوالي 150 كم غرب نيالا عاصمة جنوبي دارفور في جنوبي السودان
- ملحوظة لا أدري ما أهميتها، لكن منذ فترة وأنا أطالع في مقامات الحريري لسبب ما لا أذكره الآن ولعله بسبب أنه هناك مقامتان واحدة تسمى التنيسية والأخرى الدمياطية، لفت انتباهي أن معظم ان لم يكن كل المقامات مسماة على أسماء مدن، عدا ربما المقامة اللغزية أو الشتوية، فخطر لي ربما حرف اسمها من الشطوية الى الشتوية؟ بالطبع غير متأكد من هذا ولا يوجد دليل عليه، ولعله هو تمنيٍ مني لهذا أكثر من كونه حقيقة. وعندما بحثت قليلا في تاريخ تسمية المقامات، وجدت في مخطوطة قديمة للمقامات أنها كانت بدون عناوين، فقط أرقام، فالمقامة الشتوية هي المقامة الرابعة والأربعون.
- Alexander Vlas-Daczenco the composer on Theatre five معلومة أحببت الاحتفاظ بها هنا، حيث كنت أسمع اسمه يذكر في تلك التسجيلات ولم أعرف طريقة كتابته
- A note about the name of tinnis, found to be called Tampnis in reference to an old text , very interesting book "Marino Sanu do Torsello , The Book of the Secrets of the Faithful of the Cross" , full of nice geographical descriptions (see here, and here)
20 يناير 2022
- كلمة Sata من كلمة Satus باللاتينية هي ماضي تام لكلمة sero بمعنى يبذر أو يزرع وتأتي بمعنى حقل أو محصول أو حبوب مزروعة، وفي شعر أوفيد مذكورة في البيت التالي: Aurea prima sata est aetas, quae vindice nullo (الترجمة الانجليزية من هنا: The Golden Age was first founded, which, without any avenger)
- Sata وردت أيضا في جغرافية بطليموس في الكتاب السادس، الفصل السابع، تحت بلاد العرب السعيدة (Arabia Felix):
- Makoraba . 73°20' . 22°00'
- Sata . 81°10' . 22°20'
- Masthala . 81°45' . 22°30'
وحسب هذا الكتاب، فإنه يحدد موقع ساتا/سطا؟! لتكون مقر قبيلة بني ياس.
- شطا بالقبطي يمكن كتابتها بالشكل التالي: ϣⲁⲧⲁ (انظر هنا)
- في جغرافية إميلينو (ص 220) يذكر الخندق وهي ترجمة حرفية لكلمة ϣⲁⲧⲥ وتنطق شاتس.
22 يناير 2022
- مثل سمعته في أحد الفيديوهات ولا أعلم مصدره الأصلي: "من عاشر النصراني ضرب بسيفه"
- في العامية المصرية أحيانا تستخدم كلمة "يتسلأ" (يتسلق) بمعنى يتسلل.
7 فبراير 2022
- الجفار في المواعظ والاعتبار تحت ذكر أرض الجفار: اسم لخمس مدائن، وهي: الفرما، والبقارة، والورادة، والعريش، ورفج، والجفار كله رمل وسمي بالجفار لشدة المشي فيه على الناس، والدواب من كثرة رمله، وبعد مراحله، والجفار تجفر فيه الإبل، فاتخذ له هذا الاسم كما قيل للحبل الذي يهجر به البعير، هجار، وللذي يحجر به حجار، وللذي يعقل به عقال، وللذي يبطن به بطان، وللذي يخطم به خطام، وللذي يزم به زمام، واشتقت البقارة من البقر، والورادة من الوريد، والعريش أخذ من العرش، وقيل: إن رفج اسم جبل. وكان يسكن الجفار في القديم خذام بن العريان. ويقال: إن أرض الجفار كانت في الدهر الأول والزمن الغابر متصلة العمارة، كثيرة البركات مشهورة بالخيرات لكثرة زراعة أهلها الزعفران والعصفر وقصب السكر، وكان ماؤها غزيراً عذباً، ثم صار بها نخل يحدق بها من كل النواحي إلى أن دمرها الله تدميراً، فصارت إلى اليوم ذات رمل عظيم يُسلك فيه إلى العريش، وإلى رفج كله قفر تعرف بقعته برمل الغرابيّ قليل الماء.
8 فبراير 2022
- في الجزائر توجد مدينة تسمى تنس (Cartennae).
- من قاموس جاردنر : الرموز (N16) او (N17) (صوتيا تنطق تا) وتعني أرض. ، انظر هنا كمثال تا ستي، من مقالة تا ستي نلاحظ وجود وحدة قياس أراضي تحمل الاسم تشا-تا cha-ta، من هذه الصفحة: Chata 1 تشا-تا تقريبا حوالي 2.75 هكتار.
- من كتاب بادج "The Gods of the Egyptians: Or, Studies in Egyptian Mythology, Volume 2"، ص 139: يتكلم عن أسماء أوزوريس المختلفة يذكر التالي في سياق الحديث عن اسمه المعروف به في الدلتا: "in other places in the Delta as Fențet-ankh ,Heru-åp-shata " أو Heru-åp-sheta.
24 فبراير 2022:
- It didn't make sense back then, and it doesn't now. Substituting ideology for reason will only work with believers, blind faith types, the rest will keep to question and wonder as naturally they should do. Ideology is meant for stopping this process by giving final answers, which is what sometimes human needs, but then it can't satiate curiosity, for we live in a constantly changing world. I guess!
- في حرف الباء من القاموس الجغرافي توجد قرية اسمها بشطا.
25 فبراير 2022:
- هناك قرية في مركز طما بسوهاج اسمها مشطا، وهناك موقع في صحراء النقب باسم شبطا، وقرية شطة في فلسطين، وقرية Chatha في البنجاب، واسم شخص Chatzon في المصادر البيزنطية، واسم Šatiya في رسائل العمارنة، و Chatti اسم لقبائل جرمانية، وموقع ذكر في تاريخ بوليبيوس اسمه Chattenia أوChatteenia (Χαττηνία) يعتقد أن مكانه بين عمان والبحرين (رابط) (Antiochus in Arabia, B.C. 205-204: 13.9 Labae, like Sabae, is a city of Chattenia, which is a territory of the Gerraei. . . . In other respects, Chattenia is a rugged country, but the wealth of the Gerraei who inhabit it has adorned it with villages and towers. It lies along the Arabian Sea, and Antiochus gave orders to spare it.)، وسوق "Char Chatta"، وفي جغرافية بطليموس يرد ذكر Χαττανοί أو Χαρτανοί (Chattanoi) (طالع هنا، هنا، وهنا)، وفي السودان جزيرة صاي باسم شات (Sha-at).
- كلمة satta من ويكي قاموس.
- من الأسماء القريبة من نطق كلمة تانيس أو تنيس: تأييس ، Tennes، Tanais، Thinis
3 فبراير 2022:
- من كتاب الروض المعطار للحميري، وجدت الإشارات التالية: بورى : في أسفل الديار المصرية ، في سنة عشر وستمائة وصل العدو إليها بشوانيه فسباها كما فعل في قره ، وكان حلق رشيد قد حرس بالقطائع المصرية فعدل عنها إلى هذا المكان . (ص 115) ، بورة : مدينة على ضفة البحر الهندي ، وهي آخر بلاد الكفرة الذين لا يعتقدون شيئاً بل يدهنون الأحجار بدهن السمك ويسجدون لها فهذه عبادتهم ، وهي كثيرة النخل والتجارات متصلة العمارات وافرة الحنطة وبها أرز وشجر مقل شهي للأكل . (ص 117) ، ويرد ذكر دمياط ص 257 باسم ذمياط (بالذال المعجمة).
- من كتاب جني الأزهار: ص 51 : 254 - بورا: بلد بالصين على مرحلتين من طوخا وهي كثيرة الخلق والتجارات متصلة بالعمارات ، ص 81: 317- دمياط: مدينة على ضفة البحر وهي من أعمال مصر يعمل بها الناس. دميرة: قرية من أعمال مصر بها متاع كثير وسوق ومتاجر. ص 81: 321 - منية العلوق: قرية من أعمال مصر على عشرين ميلًا من شرمساح وهي متحضره وبها معاصير للقصب وغلات [ق 27 ب] 322 - فارسكو: قرية من أعمال مصر من الضفة الشرقية على عشرة أميال من منية العلوق. 323- بورة: قرية من أعمال مصر ذات زراعات وغلات وبساتين على خمسة عشر ميلًا. ص 79: 295- تونة: جزيرة من أعمال مصر. 296 - نبلية: جزيرة في جنوب بحيرة تنيس. ص86: في معرض الكلام عن دمشق (409) وذكر أنهارها ذكر التالي" وفيها أنهار كثيرة منها نهر بديد ونهر بوره ونهر بردى" ، ص 64: 68 - تنس: مدينة بالمغرب على سبع مراحل من تلمسان.
- هل يمكن مثلا تخيل أن اسم أبو ثور حاكم تنيس في القصة الواردة في فتح دمياط وما حولها هو تحريف لاسم آخر؟ مثلا أرثور (Arthur) أو أهتور (Ahtur)؟!
2 مايو 2022:
- وجدت الاشارة التالية لمطران سرياني باسم "عبوشطا" (ܥܒܫܘܛܐ) (نقلا عن هنا: ان المطران الذي جلس فترة اطول من غيره في كرسي ابرشية حدياب هو "عبوشطا" حيث استغرقت مطرنته 48 سنة) ما بين سنتي (450 – 498).
3 مايو 2022:
- وجدت في بحيرة المنزلة جزيرة باسم جزيرة لجان (لاجان؟) بالانجليزية Jazīrat Lajān وموقعها هو 31.2402778, 32.0933333
- معنى كلمة Chata باللغة السنسكريتية هنا وفي لغات أخرى هنا.
- في الإنجيل كلمة Tirshatha أو Tirshata، انظر هنا.
4 مايو 2022:
- دمياط كانت قديما تسمى تامياثيس Ταμίαθις، وهناك منطقة في بريطانيا كانت تسمى تاميا Τάμεια (قارنها مثلا ب ταμία) كما وردت في جغرافية بطليموس. السؤال هنا دمياط باسمها القديم الذي يبدو أن عليها اجماعا وهو تامياثيس (هناك تنويعات أخرى للأسم كـ ثامياتس ولعل هذا سبب تسميتها في بعض المؤلفات العربية بذمياط (بالدال المعجمة)، ربما!) لكن لم لم يرد ذكرها في جغرافية بطليموس؟ وأقدم ذكر لها ورد كان في مؤلف اسطفانوس البيزنطي (القرن السادس الميلادي) الإثنيكا (εθνικά بمعنى البلدان أو الشعوب) وورد فيها ذكر تامياثيس على النحو التالي (الترجمة مقتبسة من كتاب نقولا يوسف بتصرف بسيط، راجع المقالة هنا): "تامياثيس Ταμίαθις مدينة بمصر وتسمى أيضا تامياثيوس Ταμιάθεως ، ذكرها شيروفوذکوس Χοιροβοσκὸς (نفس الشخص؟) وأضاف إليها علامة التأنيث أي « أيتامیاتس » ."، طالع أيضا كلمة ταμίας.
- في الميثولوجيا الفرعونية، هناك سشات.
23 يونيو 2022:
- من تعليق على تويتة بتاريخ 7 مارس 2021: Imagine reading this number as data (without the first 6 digits), what are the chances of finding a formula that leads back to PI or will it be considered random data? maybe what we are calling random, we don't have its generating formula/relation yet.
- قناة سيزوستريس وتسمى أيضا قناة تراجان
27 أغسطس 2022:
- نطق آخر لكلمة دمياط (Timiad) من "Het'um the Historian's History of the Tartars [The Flower of Histories of the East] [Book Three] Chapter 47"، الفصل 54: "and fifth, Timiad [Damietta]. Cairo is the greatest city, large and very wealthy. Nearby is an old city called Msr, by the Nile River, which is known as the Gehon in Scripture, and which irrigates and fertilizes the entire country. This river has an abundance of fish and is navigable. There are also crocodiles in the river which devour men, fish, and other animals. The river begins to swell [g79] during the month of August, until the feast of St. Michael, and it waters the country for forty days, after which it begins to weaken. In the city of Msr is a marble column which measures the water's level, and the price of things depends on the abundance of water. The river water is potable, but since it is too hot to drink directly, they first cool it in earthen vessels. In the kingdom of Egypt there are two harbors on the ocean, Alexandria and Damietta. Alexandria is well fortified. [The citizens] drink water from the Nile River brought by underground tunnels into cisterns. Damietta, also by the Nile River, is surrounded by walls. It was captured twice by Christian forces: once by the King of Jerusalem and other Christian troops from the East, and a second time by the blessed Louis, King of France. The city was given back to the Saracens in exchange for the King's liberty. It was totally pulled down and rebuilt far from the river and the sea. [This place was named New Damietta. The old Damietta is all devastated. The Sultan receives many goods via the ports of Alexandria and Damietta, oe73] They have [for food] the flesh of domesticated birds, kids, fowl, but few cattle, for which they substitute camel meat. [There are some Christians dwelling in the realm of Egypt called Copts, who observe the Jacobite rite and have many monasteries which they hold freely and in peace. These Copts are the oldest heirs of the land of Egypt, for the Saracens began ruling after them. There are things that are not found in Egypt which the Egyptians could not get without the help of others—such as iron and other things. Because of this, they could not long endure if deprived of them. In the entire realm of Egypt there is no walled fortress excepting the city of Alexandria, which is well walled. The Sultan resides in the fortress of Cairo, which is not strong. The entire land of Egypt is defended by knights. Thus, if the troops of Egypt were overcome, the land could be quickly conquered without any danger, oe73] [g80]."
- كلمة Chata (أظن بمعنى بلاد الخطا) مذكورة هنا: ""We understand it to be the fact that it is five years past since the death of the present Chan's father [Okkodai]; but the Tartar barons and soldiers had been so scattered over the face of the earth that it was scarcely possible in the five years to get them together in one place to enthrone the Chan aforesaid. For some of them were in India, and others in the land of CHATA, and others in the land of CASCHAR and of TANCHAT. This last is the land from which came the Three Kings to Bethlem to worship the Lord Jesus which was born. And know that the power of Christ has been, and is, so great, that the people of that land are Christians; and the whole land of Chata believes in those three Kings."
- كلمة Dragan من اللغة الصربية-الكرواتية، وهي اسم رجل مقطعه الأول دراج يعني عزيز أو محبوب.
- ربما كلمة ديرجان تكتب بهذا الشكل في اليونانية Διραγαν، هناك أيضا كلمة تيراجان وهي احتفال فارسي.
- هل كلمة ديرجان تحريف لكلمة directus؟ أو كلمة dirigo؟
- بالنسبة لفرع دمياط من النيل المسمى بالفرع الـ Phatnitic أو Phatmetic (انظر هنا)، هل أصل الكلمة من φάτνη؟ جاء ذكر هذا الفرع Φατνιτικ في Scylax (هنا، وهنا) وΦατνιτιχοϋ في ستيفان البيزنطي (هنا)، وΦατνιτικοῦ في سترابو (هنا، وهنا، وهنا)، وΦατνιτικόν في ديودور الصقلي (هنا)، وPhatmitico في بلينيوس الأكبر (هنا، وهنا، وهنا)، وΠαθηματιχόν (Pathmitic) في بطليموس (هنا، وهنا).
- في اليونانية تأتي الكلمة ἔσχατος اسخاتوس أو اسكاتوس أحيانا كلاحقة لتفيد بالبعد كمثال Κυρεσχατα Cyreschata، وAlexandria Eschate (Ἀλεξάνδρεια Ἐσχάτη)
22 ديسمبر 2022:
- من كتاب "The Manners and Customs of the Ancient Egyptians: Including Their Private Life, Government, Laws, Arts, Manufactures, Religion, Agriculture and Early History, Volume 4" ص 381 في الهامش الثاني : "Bek or Beki a city is found in several words as Atarbechis the city of Athor Baalbek the city of Baal the Sun and others ".
27 ديسمبر 2022:
- وجدت كلمة Chata مذكورة في هذا النص اللاتيني (انظر هنا أيضا)، ويبدو لي أنه يناقش الأماكن الواردة في كتاب بطليموس ومحاولة تحديد أماكنها الحالية في الجزيرة العربية؟! عامة النص هنا منسوخ وترجمة له باستخدام جوجل، واعتقد أنه جاء تحت العنوان التالي: "IV Arabum popularum nomina apud antiquos Graces Latinosque Scriptores " وبالانجليزية يعني: "4 Popular Arabic names among the ancient Graces and Latin writers". أولا النص اللاتيني: "A Catara in Mediterraneis Arabiae contra Persidem Cataraei Syris Cataraje & Beth-Cataraje quorum urbes in epistola Jesujabi Adjabenici (Tom 3. Bibl. orient pag 136) memorantur , Dirin, Masumig, Talon, Chata & Hagar. Porro Talon est Ptolemæi Talos; Chata autem Atta, unde Plinio regio Attene ; Hagar vero Agra. A Chata dicti Chateni: ab Agra Agraei, qui male apud Ptolemæum AEgaei. Licheni a Licha, quæ supra Diram insulam seu Badmandab, Oceanum versus, a Strabone lib, 16. ponitur. Gebanita & Catabani quorum regia Tamna & Nagia, iidem sunt cum Chaulanitis, de quibus supra: Sic autem dictos putat Bochartius lib. 2. cap. 21. ab Arabica voce Geba, tributum exigo, & Catab, scribo quod viderentur modum excedere in aromatum, que ex eorum Emporio Oceli esserebantur, descriptione & Vectigalium exactione. Verius existimo, a Gebano & Catabano, sive progenitoribus sive oppidis, nomen iis populis inditum, non secus atque aliis Arabum gentibus, quarum origines supra explanavimus." والترجمة الانجليزية: "From Catara in the Mediterranean of Arabia against the Persian Cataraei Syrians Cataraje & Beth-Cataraje whose cities are mentioned in the epistle of Jesujab Adjabenici (Tom 3. Bibl. orient page 136), Dirin, Masumig, Talon, Chata & Hagar. Moreover, Talon is the Talos of the Ptolemies; Chata Atta, whence Pliny's region Attene; But Hagar is Agra. From Chata the Chateni were called: from Agra the Agraeans, who were ill with Ptolemy of the Aegeans. Licheni is from Licha, which is placed above the island of Diram or Badmandab, towards the ocean, by Strabo lib, 16. The Gebanites and Catabans, whose kings were Tamna and Nagia, are the same as the Chaulanites, of whom above. Chapter 2 21. from the Arabic word Geba, I demand a tribute, and Catab, I write that they seemed to exceed the limit in the spices, which were sold from their Emporium Oceli, by the description and the exaction of the taxes. I think it is more true that the name was given to those peoples by Geban and Cataban, whether progenitors or towns, not unlike the other Arab nations, whose origins we have explained above.". ويبدو أنه ينسب كلمة Chata لموضع ما في الجزيرة العربية (مشابه لما ذكر في الملاحظة بتاريخ 20 يناير 2022 بالأعلى) وجدت أيضا أن كلمة Hagar هنا ترتبط بالبحرين، انظر هنا، وهنا، وهنا,
- حول كلمة Chata، انظر هنا، وهنا، وهنا، وهنا. وأعتقد أنها في هذا السياق تشير للصين؟!.
- انظر مادة Chaetae في ويكبيديا.
18 يناير 2023:
- من كتاب المعالم الأثرية والسياحية في مصر ، عربي . انجليزي . فرنسي . لغة مصرية قديمة، تأليف: أنغام عبد المنعم ناجي وهدى عبد المنعم ناجي، دار نهضة الشرق للطباعة والنشر والتوزيع 32 شارع طلعت حرب القاهرة، الطبعة الأولى، يناير 2002، ص 184: مسجد شطا وضريحه : يعد هذا المسجد أقدم مزارات دمياط ، ولم يزل قائماً بقرية شطا الواقعة على بحيرة المنزلة بجوار دمياط ، وكانت القرية معروفة فى العصر الرومانى وتسمى بالقبطية ( ساتا ) واشتهرت بالمنسوجات ( الشطوية ) وما زال أهل دمياط يزورون الضريح ، لا سيما فى ليلة النصف من شعبان وهى الليلة التى استشهد فيها ( شطا ) بن ( الهاموك ) فى الموقعة التى دارت حول مدينة ( تنيس ) أيام القتح العربى عام 21 هـ / 642 م . وقد أعيد يناء المسجد منذ سنوات ، ولم تبق به أى ملامح أثرية .
21 يناير 2023:
- بالعبري كلمة שָׁתָה وتنطق Shatah وهي الماضي التام لفعل يشرب.
- وجدت الجملة التالية في كتاب "A catalogue of the Syriac manuscripts preserved in the library of the University of Cambridge by Wright, William" ص 490 (رابط): "The colophon, f. 172), states that this manuscript was written in the year 1792 = a.p. 1481, at the convent of S. Mary Deipara in the district of Hattakha (الهَتّاخ), near Shatah, by one Habbibh of Tur-‘Abhdin (see also ff. 122 b, 159 b):" وهنا في هذا السياق هل كلمة Shatah هنا تعني شطا؟! أم مكان آخر؟ الأمر غامض جدا بالنسبة لي، حاولت تخمين الشكل السرياني للكلمة في الجملة المذكورة أسفله وربما كانت هذه الكلمة هي المقصودة ܫܛܚ ؟
- في الكتاب المقدس ذكر لكلمة شطيم שטים بمعنى شجر السنط من שִׁטָּה بمعنى الخشب أو خشب هذا النوع من الشجر.
- في اللغة الفرنسية كلمة chatoyant شطاويان ويذكرون أن سبب التسمية هو التغيير المشابه لتغير لون عين القطة، لكن لسبب ما أشعر أن التسمية لها علاقة بالنسيج المعروف باسم البوقلمون المعروف في تنيس قديما.
- في الفيوم يوجد مسجد باسم "جامع بُشطا" راجع تاريخ الفيوم وبلاده ص 21، في نفس الكتاب ص 65: "( بشطا ) هذه البلدة عبارة عن بلدة كانت كبيرة عامرة فلما تعدّى أهلها وقووا بجمعهم على المقطع نقصهم حقها من الماء وصرفها الى غيرها من البلاد المطيع أهلها فبقيت الآن صغيرة فيها يسير من المزارعين وأرضها متسعة تبور كل سنة لتحريك الماء عنها الى غيرها بينها وبين مدينة الفيوم مسافة ساعتين للراكب ليس بها نخل ولا شجر ولا بساتين سوى أصل جميز وهي من نواحي خليج دليه مجموعا في عبرة الاقطاع بنواحي الخليج المذكور وهو بما فيه من الزائد وهو خمسة وثمانون دينارا وربع وسدس وثمن سبعة وعشرون ألفا وستمائة وخمسة وعشرون جيشية لها من الماء من بحر خليج دليه من القسم المعروف بالقلنبو أربع قبض وثلث ماء وبها جامع تقام فيه الجمعة أهلها بنو غصين فخذ من بني كلاب ارتفاعها شعير مائة وستون اردبا خارجا عما يخص الامير جمال الدين بن الهمام بها من الارتفاع الذي نقله الى اقاول عليها لمقطعي العشر المعروف بابن المهراني شعير خمسة أرادب عليها من الرسوم والكيالة والمراعي عن مائة وتسعة وخمسين درهما ونصف وربع ثلاثة دنانير ونصف وثلث وثمن وحبتان وشعير تسعة أرادب وثمن تفصيله شد العين عشرة دراهم رسم الجراريف أحد وخمسون درهما ونصف درهم رسم الحصاد ثلاثة وخمسون درهما رسم الخفارة خمسة عشر درهما رسم الاجران ثلاثة دراهم ونصف وربع وشعير أربعة أرادب وثمن الكيالة خمسة أرادب المراعي عن خمسة وثمانين رأسا ستة وعشرون درهما ونصف تفصيله قطيعة خمسة وعشرين درهما المائة عن خمسة وثمانين رأسا أحد وعشرون درهما وربع رسم المستخدمين خمسة دراهم وربع وعليها من الزكاة عن ثمن أغنام عن ثلاثة أرؤس دينارين وقيراط تفصيله بياض عن رأس واحد دينار واحد شعاري عن رأسين دينار وقيراط عليها من الاتبان خمسمائة شنيف وعليها لديوان الاحباس خمسة دنانير أهلها يربون من الفروج مائة وستين فروجا للديوان المعمور بما فيه من أجرة التربية ستون طائرا وللمقطعين مائة طائر"
28 يناير 2023:
- بظني كلمة ديرجان هي نفس كلمة dirigant وهي بمعنى قائد، وكلمة ديرجان ذكرت في كتاب فتوح الشام في أكثر من موضع.
- في كتاب البيزرة، يرد الوصف التالي: "وكان مولانا صلى الله عليه وعلى آبائه سماه صوفة البحر. ثم طيّرت له طير الماء فصادها."، فهل صوفة البحر هنا هي نفس ما يعرف بحرير البحر "Sea Silk" أو Byssus
3 فبراير 2023:
- كلمة κατὰ باليونانية تأتي بمعنى مقابل، مواجه، ضد، أمام ، تجاه ... الخ، في نص ستيفان البيزنطي، ترد كمثال في النص التالي: "Hermoupolis: Ἑρμούπολις, Αἰγύπτου πόλις. Ἡρωδιανὸς δύο εἶναι λέγει, καὶ μεγάλην καὶ μικράν. καὶ γʹ κατ´ Αἴγυπτον. καὶ δʹ κατὰ Θμοῦιν. καὶ εʹ ἐπὶ τοῦ ποταμοῦ. καὶ ϛʹ ἐν Κῷ τῇ νήσῳ. καὶ ζʹ ἐν Ἀρκαδίᾳ. ὁ πολίτης Ἑρμεοπολίτης καὶ Ἑρμοπολίτης."
22 فبراير 2023:
- في نص تحقيق مخطوطة "أنس الجليس" للدكتور جمال الدين الشيال، ذكر أنه وجد عشر ورقات في ثلاثة أبواب، ولعله يقصد المخطوطة التي أوردت نصها هنا، (في دار الكتب المصرية مدرجة تحت عنوان MS C-2 Cairo, Dār al-Kutub, MS adab 1852, fols. 70a–78a [Ibn Bassām al-muḥtasib al-Tinnīsī]، باب في شطا ورملة fol. 70a4–9) وذكر أيضا كتاب تاريخ دمياط.، وواضح من التفاصيل التي أوردها الدكتور الشيال عن الأجزاء التي تتحدث عن دمياط في مخطوطة "موايد الفوايد" أنها مأخوذة من كتاب الواقدي، فالجزء الذي أورده في بداية المخطوطة مذكور بنصه أو قريب منه في كتاب فتوح الشام "فأنهى به الصيد إلى أرض العريش" ... الخ
23 فبراير 2023:
- كتاب تاريخ دمياط أشار له أيضا مرتضى الزبيدي، فهل يعني هذا أنه اطلع عليه؟، أشار إليه أيضا اللقيمي في كتابه ص 53 انظر أيضا الاشارة في نفس الكتاب لأول الصفحة عن الجزر الغارقة، لكن يبدو أن الاشارة في اللقيمي هي نقلا عن المقريزي، ولعل الزبيدي نقل بنفس الطريقة؟!
15 مارس 2023:
- وجدت النص التالي في كتاب لو كوين حول كنيسة كتار (راجع الملاحظة بالأعلى بتاريخ 27 ديسمبر 2022)، في البداية النص اللاتيني يليه ترجمة انجليزية له. أولا النص اللاتيني: "AD ECCLESIA CATARÆ AD provinciam Persidis ejusque adeo metropolitam spectabat Catara regio eaque non Bactriana ut nonnullis vifum est sed Arabica prorfus ad Sinum Persicum ubi Plinius Catathras seu Chelonitidas duas insulas collocat Jefuiabus III Neftorianorum Catholicus in epiftola ad Catarenses populos qua de Catarenfium epifcoporum à fua fede defectione queritur infulas complectitur Cataræ & incolas deserti Arabiæ Dirini scilicet Masamig Talon Chata & Hagar quibus Socotram insulam haud prorfus ab eis distantem addunt Ex his locis præter Socotram Masamig episcopali fede ornatam idem Catholicus testatur quid ni etiam alia perinde Omnis porro regionis illius episcopi metropolita Persidis suberant velut ex ejusdem Catholici Jesuiabi epistolis constat quæ to 3 Bibl Orient 126 & feqq recitantur "، ثم الترجمة الانجليزية: "TO THE CHURCH OF CATAR To the province of the Persians, and to that extent the metropolitan looked upon the Catara region, and that region is not Bactrian, as it is said by some, but Arabian, and is situated near the Persian Gulf, where Pliny places Catathras or Chelonitidas, two islands. The Cathars and the inhabitants of the desert of Arabia Dirini, namely Masamig Talon Chata and Hagar, to whom they add the island of Socotra, not far from them. The epistles of Jesuia are consistent, which are recited to 3 Bibl Orient 126 et seq"
10 أبريل 2023:
- من كتاب "نزح الجِنِيزا" ترجمة وتحقيق فرج قدري الفخراني صـ 181 : "وفي العصر العثماني اتخذت جماعة دمياط أرضًا بشاطئ العباس خارج الثغر مكانًا لقبورهم، ثم استأجروا قطعة جملة غيط مجاورة نظير قرشين سنوياً ليسعوا من الرقعة المخصصة لمدافنهم، لكن المؤجرين اعترضوا طريقهم، ومنعوهم من دفن موتاهم قبل أن يدفعوا "خمسة أنصاف عن كل هالك"، وذلك في 1643م، مما اضطرهم إلى التحول عنها إلى أرض موقوفة بشاطئ الشيخ شطا التابعي ليلحقوها بقبورهم نظير مبلغ أجرة سنوي قدره قرش واحد."
- من كتاب الطوائف المهنية والاجتماعية في مصر في العصر العثمانى صـ 111: "وفي نفس الاتجاه ورغم سداده لمبلغ 108 نصف فضة نظير تحدثه على مشيخة السقائين بثغر دمياط، فإن شيخ تلك الطائفة التزم بامداد المعصرة التمرازية لصناعة السكر بحاجتها من الماء وكذلك التزم بإمداد مسجد ومقام الشيخ شطا التابعي شرقي ثغر دمياط بحاجته من الماء"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق