الأحد، 12 يونيو 2022

حرف السين من القاموس الجغرافي - القسم الأول البلاد المندرسة

القنايات منظر البلده من الغرب
القنايات منظر البلده من الغرب


من صفحة 272 حتى صفحة 290 من كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، وضعه وحققه وعلق عليه محمد رمزي المفتش السابق بوزارة المالية،  القسم الأول - البلاد المندرسة، القاهرة مطبعة دار الكتب المصرية 1953 - 1954.

حرف السين

سابو اور 
Sabouour قيل انها ناحية مصرية غير معلوم موقعها . 
وأقول إني أرجح أن Sabouour هو الاسم المصري للقرية التي تعرف اليوم باسم صافور بمركز 
السنبلاوين بمديرية الدقهلية .

ساحل أبو صير قوريدس 
ورد في التحفة من أعمال البهنساوية .
وبالبحث عن هذا الساحل تبين لي أن موقعه اليوم حوض الجرف وحوض الجزائر بأراضي ناحية 
أبو صير الملق بمركز الواسطى بمديرية بني سويف .

ساحل الحطب 
وردت في تحفة الإرشاد من الأعمال السيوطية .

ساحل بنجايه 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وهي كفر الساحل بمركز طنطا . 

ساحل دبرکه 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال جزيرة بني نصر ووردت في التحفة مع دبرکه فقال دبرکه وساحلها 
بجزيرة بني نصر.

ساحل دنجرو 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الدنجاوية . 

ساقْط 
Saqt قال جوتييه إنها مدينة بقسم منفيس ولم يرجعها إلى اسمها الحالي .
وأقول إني أرجح أن Saqt هو الاسم المصري للقرية المصرية التي تعرف اليوم باسم صقارة 
إحدى قرى قسم منفیس قديماً والآن بمركز العياط بمديرية الجيزة .

ساقية الحمرا 
وردت في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۹ هـ ضمن نواحي ولاية الشرقية .

ساقية القمص 
وردت في التحفة وفي تاريخ الفيوم من أعمال الفيومية ومحلها عزبة العقرب على الشاطئ الغربي 
لبحر يوسف بأراضي مدينة الفيوم تجاه سكن ناحية قحافه بمركز الفيوم . انظر منية الأسقف .

ساقية المسكينه البرانيه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال القوصية . 

ساقية بيان 
وردت في التحفة من صفقة الزنار من أعمال الجيزية .
وبالبحث عن هذه الساقية تبين لي أن هذا الاسم كان يطلق على أرض زراعية ذات وحدة 
مالية وعليها ساقية لريها وكانت الأرض واقعة على شاطئ النيل الغربي بين مدينة الجيزة والدقي وقت 
أن كان النيل يجري تحت سکن الدقي ثم ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى بلدة الجيزة قاعدة 
مديرية الجيزة .

ساقية خواجا 
وردت في التحفة من صفقة الزنار من أعمال الجيزية وفي قوانين الدواوين قال ساقية مسعود 
وهي ساقية خواجا .
وبالبحث عن هذه الساقية تبين لي أن هذا الاسم كان يطلق على أرض زراعية ذات وحدة 
مالية وعليها ساقية لريها وكانت الأرض واقعة على شاطئ النيل الغربي القديم بجوار بولاق الدكرور 
منذ كانت مساكنها واقعة على النيل وكان النيل يجري تحت أرض هذه الساقية ثم ألغيت وحدتها 
وأضيف زمامها إلى ناحية بولاق الدكرور بمركز الجيزة بمديرية الجيزة .

سامه 
وردت في الخطط التوفيقية ( ص ۷۱ ج ٩) بأنها كانت بقرب بلبيس على تل يشترك معها فيه 
بلدة أخرى قديمة تسمى جرابي .

سباري 
من تاج العروس قال قرية بمصر وقد دخلها المؤلف ولعلها التي وردت في التحفة باسم سرابار 
من صفقة بشتيل من أعمال الجيزة وهي التي تعرف اليوم باسم شنباري مرکز امبابه .

سبخيت 
Sabkhit chmat قال جوتييه إنها ناحية مخصصة لعبادة الإله أوزيريس غير معلوم موقعها .
وأقول إني أرجح أن Sabkhit هو الاسم المصري للقرية التي تعرف اليوم باسم شبراخيت قاعدة 
المركز المسمی بها بمديرية البحيرة . 
وقد ورد في كتاب أميلينو ص ۱۷۲ ناحية باسم Eskhetia وقال إنها وردت في كشف 
الأسقفيات بين Noucratis و Iphesto وإن أرجح أن Eskhetia هو الاسم القبطي لناحية 
شبراخيت حيث أنها تقع بين النقراش وفيشا بلخه وأنه محرف عن اسمها المصري Sabkhit . 

سبهاره 
انظر شنبارة الميمونة بمركز ميت غمر .

سبيك 
في الغربية من نسخة معهد دمياط .

سترا 
انظر زاوية أبو شوشه بمركز الدلنجات .

ستروس 
وردت في جغرافية أميلينو ص ٤١٩ Séthros قال إنها قاعدة قسم Séthroîte وإن اسمها 
المصري Pséthor .

سترون 
Heracleus قال أميلينو ص ۱۹۲ إن شامبوليون الذي عرف هذه الكلمة ذكرها في مؤلفه 
باسم هراقليوبوليس بارفا .

سجين 
ورد في حجة الغوري سنة ۹۲۲ هـ انها واقعة في الحد القبلي لزمام ناحية بساط كريم الدين 
وباقي الحدود كما هي اليوم وهی شرمساح والبحر ومحلة انشاق وكلها بمركز فارسكور . 

سدرا 
وردت في تاريخ الفيوم وبلاده ضمن النواحي التي دثرت من إقليم الفيوم بسبب عدم وصول 
الماء إليها وفي التحفة سدرا والأشرفية من أعمال الفيوم .

سَدْرشا 
وردت في تحفة الإرشاد وفي التحفة من أعمال البحيرة ووردت في تاج العروس باسم سدرش 
کزبرج وفي كتاب وقف الملك الأشرف قانصوه الغوري المحرر سنة ۹۱۱ هـ كفر سدرشه وفي سنة 
۱۲٤٥ هـ ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى كفر الرحمانية وفي إحصاء سنة ۱۸۸۲ وردت باسم 
شدرشه من توابع كفر الرحمانية بمركز العطف بمديرية البحيرة وهي التي تعرف اليوم باسم كفر شبراخيت 
حيث استوطنها جماعة من أهل بلدة شبراخيت وأطلقوا عليها هذا الاسم وهذا الكفر هو الآن من 
توابع ناحية كفر الرحمانية بمركز المحمودية بمديرية البحيرة . 

سدمنت 
انظر السنطه من كفور شوبر بمركز طنطا .

سُدو 
وردت في تاريخ الفيوم وبلاده من البلاد التي اندثرت بسبب عدم وصول الماء إليها ، وفي التحفة 
بأنها من نواحي الجبال بالفيوم . 

سديفه 
وردت في الانتصار مع سدفه من أعمال الأسيوطية .
وأرجح أنها هي الناحية التي تعرف اليوم باسم الدوير بمركز أبوتيج لأن زمامها الحالي وزمام صدفا 
مجموعهما يعادل زمام سدفه وسديفه في الروك الناصري . 

سرد 
انظر نارادوس . 

سَردوس 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وفي تحفة الإرشاد أنها مجموعة مع الكنيّسه .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة كوم النصف من توابع ناحية 
شباس الملح المتاخمة لناحية كنيّسة السرادوسي بمركز دسوق بمديرية الغربية .

سُرْدَیكه 
وردت في التحفة من صفقة ذات الكوم من أعمال الجيزية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة كوم الدمس من توابع ناحية 
برقاش بمركز امبابه بمديرية الجيزة .

سرسیب 
وردت في قوانين ابن مماتي من أعمال الدقهلية وفي تحفة الإرشاد باسم سرسيت بالدقهلية 
وفي مباهج الفكر شرسيت وفي قوانين الدواوين سرسیب بالدقهلية .

سرکازروم 
ورد في الخطط التوفيقية ص ۹۷ في الجزء العاشر أن العالم سواري قال إن هذه المدينة محلها 
اليوم قرية الأخميين بمركز قليوب لأن هيرودوت قال إنها كانت واقعة على الشاطئ الشرقي للنيل 
حيث مفرق فرعيه الدمياطى والرشيدي وأقول إن الصواب هو أنها الكوم الأحمر بمركز امبابه .

سرماده 
وردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد من أعمال الغربية وفي التحفة محرفة باسم سریاده 
مع قونه من الغربية وفي الانتصار محرفة أيضاً باسم سرمايه مع قونه بالغربية والصواب سرماده .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض صرماده رقم ۲ الواقع 
في الشمال الغربي لأراضي ناحية قونه بمركز كفر الزيات بمديرية الغربية .

سرمون 
وردت في الخطط التوفيقية ( ص ۲۰ ج ۱۲ ) بأنها مدينة كانت في الصحراء شرقي الفرع 
البيلوزي بين صان والطينه .

سِرْنا والفراسين 
وردت في تحفة الإرشاد بأنها من حقوق الموريه في الشرقية . 
ووردت في التحفة سرنا والفراسين المجاورة لناحية زفر من أعمال الدقهلية .
ووردت في قوانين الدواوين سريا والقرماشين وفي الانتصار سرـا بحروف مهملة والعرناسین ، 
وفي تاج العروس سريا قرية من حقوق الموريه .
ولأن قرية زفر واقعة في القسم الشمالي الشرقي من مديرية الدقهلية وقريبة من حدود الشرقية التي 
لايقع فيها ناحية الموريه السابق ذكرها فقد بحثت حول ناحية زفر عن مكان قرية سرنا فتبين لي أنها 
اندثرت ومكانها اليوم تل عزيزه بأراضي ناحية الصلاحات المتاخمة لأراضي ناحية زفر بمركز دكرنس 
بمديرية الدقهلية .

سره شرق 
وردت في جدول سنة ۱۸۸۰ ضمن نواحي قسم حلفا بمديرية إسنا .
ووردت في إحصاء سنة ۱۸۹۷ من نواحي مرکز حلفا بمديرية الحدود التي صارت فيما بعد 
باسم مديرية أسوان .
وبناء على الاتفاق المبرم بين الحكومتين المصرية والإنجليزية في سنة ۱۸۹۹ بخصوص فصل 
السودان عن مصر فصلت هذه الناحية عن البلاد المصرية وألحقت بالسودان وعلى ذلك حذف اسمها 
من جداول البلاد المصرية .

سره غرب 
وردت في جدول سنة ۱۸۸۰ ضمن نواحي قسم حلفا بمديرية إسنا ووردت في إحصاء سنة ۱۸۹۷ 
من نواحي مرکز حلفا بمديرية الحدود التي صارت فيما بعد باسم مديرية أسوان .
وبناء على الاتفاق المبرم بين الحكومتين المصرية والإنجليزية في سنة ۱۸۹۹ بخصوص فصل 
السودان عن مصر فصلت هذه الناحية عن البلاد المصرية وألحقت بالسودان وعلى ذلك حذف اسمها 
من جداول البلاد المصرية .

سريا 
وردت في تاج العروس قرية من حقوق الموريه من أعمال الشرقية نقلا عن نسخة معهد دمیاط 
ولعلها سرنا والفراسين لأن المنطقة واحدة . انظر سرنا والفراسين .

سشنت 
Sechent قال جوتييه إنها ناحية من نواحي قسم هربيط ولم يرجعها إلى اسمها الحالي .
وأقول بالبحث تبين لي أن Sechent هي القرية التي تعرف اليوم باسم اشنيط بمركز كفر صقر 
بمديرية الشرقية وهذا المركز هو قسم هربيط قديماً .

سشنو 
Sechnou قال جوتييه إنها ناحية من نواحي قسم سخا ولم يرجعها إلى اسمها الحالي . 
وأقول بالبحث تبين لي أن Sechnou هي القرية التي تعرف اليوم باسم شنو Chinnou 
إحدى قرى مركز كفر الشيخ وهو قسم سخا قديماً ، وتقع شنو في الجنوب الغربي لناحية سخا وعلى بعد 
خمس كيلو مترات منها .

سعدانه 
وردت في التحفة باسم السعيدية مع بني جري من أعمال الشرقية .
ووردت في بعض نسخ التحفة المخطوطة وفي الانتصار سعدانه وهي الصواب ووردت في تاريع 
سنة ۱۲۲۸ هـ سعدانه بخط بردین بولاية الشرقية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها هي التي تعرف اليوم بكفر الشيخ حامد من توابع ناحية 
عليم بمركز أبو حماد بمديرية الشرقية ويدل على ذلك حوض سعدانه رقم ۲ بأراضي الناحية المذكورة 
الواقع بحري الكفر المذكور وبينهما مصرف طويحر . 

سفا 
وردت في أحسن التقاسيم بأنها في الطريق بين الاسكندرية وذات الحمام . 

سفط البحيرة 
وردت في قوانين ابن مماتي من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس . 
ووردت في تحفة الإرشاد باسيم سفط البحيرية من الكفور المذكورة . 

سفط البحيرية 
انظر سفط البحيرة . 

سفط البلمون 
وردت في قوانين ابن مماتي من أعمال الدنجاوية .
ووردت في تحفة الإرشاد باسم سفط الملوك من الدنجاوية وفي مشترکها سفط السلمون والصواب 
هو سفط البلمون لمجاورته للبلدة التي كانت تسمى البلمون بمركز شربين واندثرت .
وتبين لي من البحث أن سفط البلمون هذه هي بذاتها التي وردت في التحفة باسم سفيطه من 
نواحي ثغر دمياط لأنه في ذلك الوقت كانت بعض النواحي الواقعة من الزاوية الشمالية الشرقية من 
إقليم الغربية تابعة لثغر دمياط لقربها منه ووردت سفيطه المذكورة في قوانين الدواوين من أعمال 
الغربية .

سفط القدور 
وردت في المشترك بأسفل الأرض من كورة الغربية وقال في تاج العروس سفط القدور وهي 
المعروفة باسم سفط عبد الله بالغربية وبها توفي عبد الله بن جزء الزبیدي آخر من مات من الصحابة 
بمصر وقبره ظاهر يزار وقد زاره صاحب التاج وهي سفط تراب بمركز المحلة الكبرى .

سفط الملوك 
وردت في تحفة الإرشاد بالدنجاوية . 

سفط سلمنت 
انظر منية سلمنت بمركز بلبيس . 

سفط طوليا 
وردت في تاج العروس من أعمال الشرقية . 

سفط كرداسه 
وردت في تحفة الإرشاد وفي المشترك لياقوت وفي قوانين الدواوين بأنها من أعمال البحيرة 
ووردت في التحفة سفط كلداسه من أعمال البحيرة .
ولما تكلم المقريزي في خططه على خليج الاسكندرية (ص ۱٦۹ ج ۱ ) قال إن بحر دمشويه 
يفتح في العشرين من مسرى ومنه تشرب نواحي دمشويه ومنية زرقون وسفط كرداسه ومحلة الشيخ 
ومصيل .
وورد في كتاب وقف الملك الأشرف قانصوه الغوري المحرر في سنة ۹۲۲ هـ ما يفيد أن سفط 
كرداسه تقع بين دمشويه وبين قرية الشيخ .
وبما أن ناحية دمشويه هي التي تعرف اليوم بزاوية غزال بمركز دمنهور ومنية زرقون هي التي 
تعرف الآن بزرقون بمركز دمنهور ومحلة الشيخ أو قرية الشيخ هي التي تسمى اليوم منشاة أريمون بمركز 
المحمودية فقد بحثت في تلك المنطقة عن سفط کلداسه فتبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى 
أراضي ناحية بسنتاواي بمركز أبوحمص بمديرية البحيرة وكان سكنها واقعاً في النقطة التي بها اليوم 
عزبة شرف من توابع ناحية عزب بسنتاواي بمركز المحمودية بمديرية البحيرة .

سفليح 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الأشمونين . 

سفيطه 
وردت في قوانين الدواوين بالغربية ووردت في التحفة من نواحي ثغر دمياط الواقعة باقليم 
الغربية ووردت في المشترك بأسفل الأرض من كورة الغربية وقيل في تاج العروس سفط القدور 
وهي المعروفة باسم سفط عبد الله بالغربية وبها توفي عبد الله بن جزء الزبيدي وهي سفط تراب 
بمركز المحلة الكبرى . انظر سفط القدور .

سكاب 
وردت في جني الأزهار ونزهة المشتاق بين منوف العليا وشطنوف ولذلك أرجح أنها هي سبك 
الأحد بمركز أشمون وأن يكون اسم سکاب هو اسمها الأصلي وقد حرف إلى سبك . 

سلانكلا 
انظر عزبة السلانكلي بمركز دمنهور . 

سلموسّه 
في الشرقية من نسخة معهد دمياط .

سلمون 
وردت في التحفة مع قبر الوايلي وأنها كفرها من أعمال الشرقية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها كفر أبو صبح من توابع ناحية اكياد 
البحرية بمركز فاقوس بمديرية الشرقية .

سلمون 
وردت في تحفة الإرشاد بأنها من حقوق المورية من أعمال الشرقية . 
وفي التحفة بأنها من نواحي الجسر من أعمال الشرقية .

سلمون العمار 
انظر سلامون الغبار بمركز كفر الزيات .

سلمونیه 
وردت في قوانين ابن مماتي من أعمال الشرقية ووردت في تحفة الإرشاد باسم سلموسه من 
الأعمال المذكورة . انظر سلموسه .

سلوا 
انظر سلوه بحري بمركز أدفو .

سمرو 
وردت في الخطط المقريزية عند الكلام على خليج الاسكندرية ضمن قرى البحيرة .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها الآن عزبة كوم الصبيه من توابع ناحية 
زاوية صقر بمركز أبو المطامير بمديرية البحيرة .

سمسطا مروان 
هي من النواحي الحديثة فصلت من الوجهة الإدارية في سنة ۱۹۲۹ عن ناحية سمسطا الوقف 
إحدى قرى مركز ببا بمديرية بني سويف .
ولما تبين أن هذا الفصل سببه الحزبية السياسية أصدرت وزارة الداخلية قراراً في سنة ۱۹۳٥ 
بإلغاء هذه الناحية وإعادة تتبعها كما كانت في ناحية سمسطا الوقف وبذلك حذف اسمها من عداد 
النواحي المصرية .

سمناه 
وردت في نزهة المشتاق من نواحي عزبة تنيس وفي رحلة أبي الحسن الهروي سمنيه ، 
وفي الانتصار سمناوه وفي الخطط المقريزية سمناي وفي الخطط التوفيقية ( ص ٧٥ ج ۱٥ ) سمناء وهي 
من بلاد بحيرة المنزلة المشهورة بنسج الأقمشة الحريرية .
وبالبحث عن مكان هذه البلدة تبين لي أنها كانت واقعة في جزيرة ببحيرة المنزلة واندثرت ، 
وأن جزيرتها هي التي تعرف اليوم باسم جزيرة كوم الدهب واقعة في البحيرة شرقي بلدة فارسكور 
وعلى بعد ۱۱ کیلومتر منها .

سَمَنْت 
وردت في التحفة من أعمال الأخميمية وفي مباهج الفكر أنها على الجانب الغربي من النيل 
بمعزل عن الساحل بالأخميمية وفي تحفة الإرشاد ذكرها مع الديارات البيض بالأخميمية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وكانت واقعة بقرب حاجر الجبل بعيداً عن 
ساحل النيل بالقرب من الديارات البيض وهي دير أنبا شنوده ودير أنبا بشاي ودير ادريبه ، ويدل 
عليها حوض السمنتيه رقم ۱٦ بأراضي ناحية ونينة الغربية بمركز سوهاج بمديرية جرجا ، وكانت 
الأخميمية تشمل قديماً بلاد مرکزي أخميم وسوهاج .

سمنت 
وردت في معجم البلدان بأنها قرية تناوح قوص بالصعيد وفي تحفة الإرشاد أنها من حقوق 
قموله بالقوصية وفي الطالع السعيد ذكرها بين دنفیق وقمولا وذكر أميلينو في جغرافيته قرية باسم
سنموته Sanmouteh أو سنموطيه Sanmoutieh كما وردت في كتب القبط وقال إنها من أعمال 
قوص وليست موجودة بمصر اليوم وقد اختفى اسمها من القرن الرابع عشر .
وبالبحث عن هذه الأسماء تبين لي أن سمنت وسنموته وسنموطيه هي أسماء لقرية واحدة وأن 
الإسم الأول هـو اسمها المصري والثاني والثالث اسمها القبطي وأن هذه القرية لا تزال موجودة إلى 
اليوم ومعروفة بنجع أسمنت الكبيرة من توابع ناحية الأوسط قمولا بمركز قوص بمديرية قنا .

سمنت القديمة 
وردت في الانتصار وقوانين الدواوين من بلاد الواحات وهي أسمنت من قرى الواحة الداخلة .

سمنهور 
وردت في تاج العروس بأنها قرية بالصعيد وهي غير شنهور .

سموط 
وردت في التحفة مع ديرب البحرية قال وسموط كفرها من أعمال الدقهلية .
وفي المشترك لياقوت ذكر ديرب البحرية باسم ديرب شموط وهذا يدل على أن شموط أو سموط 
كانت مجاورة لناحية ديرب البحرية المذكورة .

سموط 
ورد اسمها في كتاب السلوك للمقريزي عند ذكر الوقعة التي وقعت بوادي السدير في سنة ٦٤٨ هـ 
بين الملك المعز أيبك التركماني ملك مصر وبين الملك الناصر صلاح الدین یوسف صاحب حلب 
وانتهت بنصر الملك المعز أيبك .
ويفهم من رواية هذه الوقعة أن سموط قريبة من بلدة العباسه التي هي الآن إحدى قرى مركز 
أبو حماد بمديرية الشرقية ووردت في تحفة الإرشاد شموط من أعمال الشرقية . 
وبالبحث عن مكان قرية سموط حول العباسه تبين لي أنها هي التي وردت بخريطة الحملة 
الفرنسية باسم سلسلموط وفي قاموس مصر الجغرافي طبع سنة ۱۸۹۹ باسم تل سموط عزبة من توابع 
ناحية القصاصين بمركز الزقازيق ( أبوحماد الآن ) و يقال لها عزبة تل حماد واسمها الحالي تل سامود .
ومن هذا يتبين أن سموط محلها اليوم عزبة تل سامود من توابع ناحية القصاصين القديمة بمركز 
أبو حماد بمديرية الشرقية وتقع هذه العزبة غربي محطة القصاصين وعلى بعد أربعة كيلومترات منها .

سنابسه 
وردت في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۱ هـ ضمن نواحي ولاية أسيوط وأمامها بالقوصيه ولعله 
يقصد ناحية القوصية التي بمركز منفلوط .

سنادید 
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس .

سنبا 
وردت في تاج العروس قرية بالبحيرة ولعلها سنباده مركز المحمودية وسقط منها الحرفان الأخيران . 

سنبایه 
انظر كفر السكرية بمركز تلا .

سنبايه 
وردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد وفي الانتصار وقوانين الدواوين من أعمال الغربية 
ووردت في التحفة محرفة باسم سنتايه وكوم بساط من أعمال الغربية وورد اسمها في الانتصار مهملا 
بغير تنقيط مع كوم الباط وفي دليل سنة ۱۲۲٤ هـ سنتانه من كفوربساط من أعمال الغربية .

سنبموطيه 
انظر منية الأمير ومنية الأمراء .

سنتا 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية .

سنتانه من كفور بساط 
انظر كفر السكريه بمركز تلا . وانظر سنبایه . 

سنتايه وكوم الباط 
انظر كفر السكريه بمركز تلا . 

سنتايه وكوم بساط 
انظر كفر السكريه بمركز تلا .

سنتمايه 
انظر كفر السكريه بمركز تلا . 

سنتمويه 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وقال في الانتصار وهي بالطمريسيه في الغربية . ووردت 
في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ سنتماي بخط أريمون بولاية الغربية .
وبالبحث تبين لي أن سنتماي هذه اندثرت وألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى ناحية سيدي 
غازي (الكفر الغربي سابقا) بمركز كفر الشيخ بمديرية الغربية ومكانها اليوم عزبة سنتماي الواقعة بحوض 
سنتماي رقم ۲۳ بأراضي الناحية المذكورة .

سنجار 
وردت في التحفة من إقليم نستراوه وفي الانتصار أنها في وسط بحيرة نستراوه وغالب قوتها السمك 
وأنها جارية في أقطاع الأمراء مقدمي الألوف .
وفي الخطط التوفيقية سنجار ( ص ٥٦ ج ۱۲ ) قرية بمصر من كورة النستراويه كما في مشترك 
البلدان وفي كتب الفرنسيين أنها كانت مدينة من خط نستروه وكانت كرسي أسقفية قبل الإسلام 
ويقال لها أيضاً شنشار وقد عدمت اليوم .
وبالبحث عن مكان سنجار هذه تبين لي أن محلها اليوم كوم سنجار في جزيرة واقعة في بحيرة 
نستراوه التي تعرف اليوم ببحيرة البرلس على بعد ١٠ كيلو مترات من الجنوب الغربي لقرية البرج 
الواقعة على البحر الأبيض بإقليم البرلس التابع لمركز بيلا بمديرية الغربية .

سنجزو 
وردت في مباهج الفكر من أعمال المنوفية . 
وأرجح أن هذا الاسم محرف عن سنجرج إحدى قرى مركز منوف بمديرية المنوفية .

سنجمويه 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وقال في الانتصار سنجمويه وهي شبرا بلاجه ، وهذه 
وردت في التحفة مع تيره .
وبالبحث تبين لي أن سنجمویه وهي شبرا بلاجه كانت مجاورة لسكن ناحية تيره التي بمركز 
طلخا بمديرية الغربية وقد اختلط سكن القريتين بعضهما في بعض وكذلك زمامهما ، و بهذا اختفى 
اسم سنجمويه وهي شبرا بلاجه من عداد النواحي المصرية .

سندبلس 
وردت في معجم البلدان نقلا عن أبي الحسن الأديب أنها ضيعة معروفة ثم قال أحسبها بمصر . 
ويحتمل أن تكون هي سندبلس الواردة في كتاب ابن حوقل وتعرف اليوم باسم سماديس بمركز 
المحمودية بالبحيرة .

سندبه 
وردت في جني الأزهار قرية جليلة ذكرها قبل محلة الداخل وفي نزهة المشتاق سنديه وأرجح 
أنها هي سندفه التي اختلطت بسكن المحلة الكبرى .

سندفا 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال السمنودية وفي التحفة من أعمال الغربية وفي معجم البلدان 
سندفا بليدة من نواحي مصر ، قال المهلبي إن المحلة ( الكبرى ) لها جانبان اسم أحدهما المحلة والآخر 
سندفا ، ولما تكلم ياقوت في معجمه في حرف الميم ذكر المحلة الكبرى ومحلة شرقيون بمصر أيضاً قال 
وهي المحلة الكبرى وهي ذات جنبين أحدهما سندفا والآخر شرقيون .
ووردت في نزهة المشتاق محرفة باسم سندیه وصوابه سندبه وهو اسمها الأصلي الذي وردت به 
في جني الأزهار فقال سندبه قرية من أعمال مصر جميلة جليلة كثيرة الفواكه والنعم . ثم ذكر المقريزي 
في جني الأزهار بعد سندبه قرية محلة الداخل وهي التي تعرف اليوم باسم الدواخلية وهي من القرى 
المتاخمة لمدينة المحلة الكبرى .
وورد في المشترك لياقوت سندفا قريتان بمصر سندفا من ناحية السمنودية وسندفا من ناحية 
البهنسا والأولى هي موضوع بحثنا وقد وردت في مباهج الفكر سندفا وهي تجاه المحلة بينهما خليج 
فكأنهما بلد واحد .
وورد في أحسن التقاسيم المحلة الكبيرة ذات جنبين اسم الجانب الآخر سندفا وبكل جانب 
جامع وجامع المحلة وسطها . وأما جامع سندفا فهو على الشط لطيف والناس يذهبون و يجيئون ( أي 
يعبرون الخليج الفاصل بينهما ) في الزوارق قال : وقد شبهتها بمدينة واسط ببلاد العراق وقد وردت 
في بعض الكتب العربية باسم سندفه أو صندفه أو صندفا .
ومما ذكر يتبين أن بلدة سندفا كانت مساكنها تشغل القسم الجنوبي من مساكن مدينة المحلة 
الكبرى القديمة أي الواقعة في الجهة الغربية لمحطة السكة الحديد المصرية وهي الآن جزء من سكن 
مدينة المحلة لا يفصل بينهما الآن إلا الشارع الذي حل محل الخليج .
وكانت صندفا ناحية ذات وحدة مالية ولها زمام قدره ۲۹۱۰ فدانا ولم يكن للمحلة زمام باسمها 
وفي تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ألغيت ناحية صندفا وأضيف زمامها إلى المحلة الكبرى كما أضيف إليها 
أيضاً زمام ناحيتي هورین بهرمس والمنتصرية وبذلك اختفی اسم هذه النواحي من عداد البلاد 
المصرية من تلك السنة .

سندور 
وردت في معجم البلدان سندور بوزن عصفور ضيعة معروفة بمصر .

سنسیج 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بخط الرحمانية بولاية البحيرة وألغيت وحدتها وأضيفت أحواضها 
وسكنها إلى زمام وسكن محلة بشر بمركز شبراخيت ولا يزال سكان محلة بشر يطلقون اسم عزبة سنسيج 
على الجزء الغربي من سكن بلدهم . انظر شنشير .

سنشبا 
وردت في قوانين ابن مماتي من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس ووردت في تاج العروس 
باسم سنبا وقال إنها قرية بالبحيرة وفي تحفة الإرشاد شنشى من الكفور الشاسعة وفي التحفة شنشا من 
أعمال البحيرة .

سنصه 
وردت في الخطط التوفيقية ( ص ۲۸ ج ۱۳ ) بأنها من نواحي القوصية وأنها تقع في شمال 
طابنيسي على بعد عشرة أميال منها على شاطئ النيل .
وقد دلني البحث على أن طابنيسي هي القرية التي تعرف اليوم باسم الدابة إحدى قرى مركز 
نجع حمادي بمديرية قنا .

سنفاروس 
وردت في تاج العروس من أعمال الأشمونين .
والظاهر أن اسم هذه القرية هو الذي ورد في تحفة الإرشاد باسم سنقلدوس من الأعمال 
الأسيوطية ونقله صاحب تاج العروس محرفا ثم اعتبره من أعمال الأشمونين والصواب أنه من الأعمال 
الأسيوطية لأن الزبيدي رحمه الله نقل عن كتاب تحفة الإرشاد كما أشار بذلك وحروف الاسمين واحدة 
في الشكل وإنما ضمت إلى بعضها في المقاطع .

سنهور السباخ 
وردت في مشترك قوانين الدواوين وفي تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية ووردت محرفة في تاج 
العروس باسم شنهور ويقال شنهور الكوم قرية في الشرقية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها يعرف اليوم باسم تل سنهور في شمال 
أراضي ناحية المناجاة التي بمركز فاقوس بمديرية الشرقية و بالقرب من بحيرة المنزلة .

سنيطه جراح 
انظر كفر الشراقوه السنيطه بمركز أجا . 

سواقي الركوه 
وردت في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۹ هـ ضمن نواحي ولاية الشرقية . 

سواكن 
وردت في معجم البلدان بلد مشهور على ساحل بحر القلزم قرب عيذاب وكانت من ثغور مصر 
وبناء على اتفاقية سنة ۱۸۹۹ المبرمة بين الحكومتين المصرية والانجليزية فصلت سواكن من مصر 
وألحقت بالسودان .

سوخار 
وردت في كتاب جغرافية أميلينو ص ۱۳۲ فانه لما تكلم على دير الهانطون وهو دير الزجاج 
الواقع غربي الاسكندرية ذكر في العبارة التي ورد فيها اسم هذا الدير ناحية باسم Sokhar ولم 
يتكلم عنها . 

سوخیت 
Sokhit قال جوتييه ومعناها مدينة الحقل وإنها من نواحي الدلتا مخصصة لعبادة الإله 
Bastite ويرجح أنها واقعة في قسم Bubastite .
وأقول بالبحث تبين لي أن Sokhit هي القرية التي تعرف اليوم باسم الخيس إحدى قرى مركز 
الزقازيق الذي هو قسم بوباستيت القديم وقد حرف الاسم الأصلي كما حدث في أغلب أسماء البلاد 
المصرية .

سوخيت 
Sokhit قال جوتييه هي ناحية أخرى غير معينة باقليم البحيرة غير التي باقليم الشرقية .
وأقول بالبحث تبين لي أن Sokhit التي كانت باقليم البحيرة هي البلدة التي كانت تسمى الخيس 
وقد ورد اسمها في المشترك لياقوت وفي كتب الجغرافية العربية القديمة بأنها من قرى مصر في الحوف 
الغربي ( إقليم البحيرة ) وقد ورد ذكرها في كور هذا الحوف مع الاشراك ، وبما أن قرية الاشراك 
لا تزال موجودة إلى اليوم ضمن قرى مركز شبراخيت فلا بد وأن الخيس كانت بالقرب منها .
ومن البحث ظهر لي أن كورة الخيس كانت واقعة في الجهة الغربية لفرع النيل الغربي وأن 
الخيس ذاتها هي البلدة التي سماها العرب أم حكيم إحدى قرى مركز شبراخيت في الجهة الغربية 
للاشراك وعلى بعد عشرة كيلومترات منها ، وقد حرف الاسم الأصلي ثم تغير كما حدث في كثير من 
أسماء البلاد المصرية .

سوق الأشمونين 
وردت في تاج العروس بأنها قرية بالمنوفية وقال الزبيدي صاحب تاج العروس أنه دخلها . 

سوق الشتا 
وردت في التحفة من أعمال الشرقية وفي الانتصار سوق المشتى وأرجح أنها هي الناحية التي 
تسمى اليوم باسم الصوه بمركز الزقازيق .

سوکار 
Sokar قال جوتييه إنها ناحية من قسم منفيس ومعناها مدينة الإله سوكاريس ولم يرجعها إلى 
اسمها الحالي .
وأقول بالبحث تبين لي أن Sokar هي القرية التي تعرف اليوم باسم اسكر Oskor إحدى قرى 
مركز الصف بمديرية الجيزة وكانت المنطقة التي تقع فيها اسكر بالجهة الشرقية من النيل تابعة قديماً 
لقسم منفیس .

سوکنو بيون نيسوس 
كانت من المحطات الواقعة في حدود الصحراء بإقليم الفيوم للمحافظة على طريق القوافل ومكانها 
يعرف اليوم باسم ديميه السباع وتقع في شمال بحيرة قارون على بعد ثلاثة كيلومترات من شاطئ 
البحيرة .

سياتم 
وردت في الخطط التوفيقية (ص ۱۰ ج۱۳) في أول الصفحة باسم سياتم قال وهي في الطريق 
بين ونا القس شمالا وبين دهروط جنوباً ثم كررت في الثلث الأخير من الصفحة المذكورة باسم 
طیاسم وهي بذاتها التي ذكرها باسیم سیاتم كما دل على ذلك سياق الحديث . انظر طياسم .

سيت منتي 
Set Menti قال جوتييه إنها ناحية غير معينة معناها محل الساقين ووضعها بروكش في الفيوم 
ووضعها بورج حول بحيرة مريوط .
وأقول بالبحث تبين لي أن Set menti هي القرية التي تعرف اليوم باسم سدمنت Sidmante 
إحدى قرى مركز بني سويف ويقال لها سدمنت الجبل لقربها من الجبل الغربي وهي قريبة من 
مدخل إقليم الفيوم من الجهة الجنوبية .

سيتروس 
انظر ستروس .

سيحلصي 
وردت مهملة في الانتصار من أعمال الدقهلية والمرتاحية وذكرها ابن دقماق صاحب الانتصار 
في قوانين الدواوين باسم سيحاصي في الدقهلية والمرتاحية .

سیرو 
وردت في نزهة المشتاق بأنها ضيعة بأسفل الفسطاط يتصل بها جبل المقطم وقال المقريزي 
في جني الأزهار وبأسفل الفسطاط ضيعة سيروا ويتصل بها جبل المقطم و به جُملٌ من قبور الأنبياء 
وعلى ستة أميال منها الهرمان وهما مشهوران ويتصل بغربيهما مدينة الفيوم وبينهما مرحلتان . ثم تكلم 
على مدينة الفيوم .

سیروان 
ذكر صاحب تاج العروس أنها قرية بمصر وقال ولم يجد هذا الاسم في القرى المصرية مع كثرة 
تتبعه لها في مظانها .

سمياس 
وردت في مباهج الفكر من جزيرة بني نصر وفي تحفة الإرشاد باسم سمناس قرية بجزيرة 
بني نصر، وفي دليل سنة ۱۲۲٤ هـ قال إنها طملاي التي بمركز منوف والصواب أنها زاوية الناعورة 
مركز شبين الكوم .

سينو 
ورد في الخطط التوفيقية (ص ٦١ ج ۱۳ ) أنها كانت شرق طوه بمركز المنيا وعلى بعد ۳۰ میلا 
منها ولعلها سنبو فهي التي في هذا الموضع . انظر صنبو مركز ديروط .

سينيكوبوليس 
ورد في الخطط التوفيقية ( ص ۹۸ ج ۱۲ ) أنها مدينة قديمة كانت رأس خط واقعة على 
الشاطئ الشمالي لفرع كانوب ومعناها مدينة النساء .

سيوف 
ورد في الخطط التوفيقية (ص ۹۸ ج ۱۲ ) أنها بلدة قديمة كانت من إقليم صا الحجر 
بالغربية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق