تدوينات نشرتها على موقع مشروعات عربية، منشورة كما هي بدون تعديل. ملحوظة تاريخ النشر لأول مرة بجانب عنوان كل قطعة
مصر ليست مستعدة بعد - التاريخ: 2011/03/19
مصر ليست مستعدة بعد الآن للأنظمة القمعية المتخلفة, ففي 2005 صرَّح رئيس وزراء مصر الأسبق أحمد نظيف بأن المصريين غير ناضجين بعد للديمقراطية الحقيقية (الإيكونوميست 2 يوليو 2005 المقالة بعنوان Something is brewing but nobody knows quite what), و اليوم ملايين المصريون يردون على تلك الإهانة البشعة, بعد أن أمضى المصريون الأيام الفائتة في حالة مناقشات و أخذ و جذب حول تلك التعديلات تبرز مدى نضج هذا الشعب و كل الشعوب العربية , و تبرز أن كل هذه الأنظمة هي أنظمة قمعية غير ناضجة تهتز لمقالة أو لحديث إذاعي أو تلفازي و تهرع للسلاح عند أول بادرة للتعبير السلمي الجمعي, و كأن شعوبهم هم أسرى لديهم يتسولون عليهم المعونات و يثيرون الضغائن بينهم و أحياناً كثيرة يشوهون صورتهم لضمان تدفق الأموال السهلة. و تلك الأموال السهلة هي كل ما يهتمون له في نهاية الأمر.
1848 و 2011 في ظل الماضي - التاريخ: 2011/03/14
عنوان هذه التدوينة هو ترجمة حرفية لعنوان مقالة بمجلة التايم (1848 VS. 2011 in the shadow of the past) بقلم الروائي الأمريكي كرت أندرسون. المقالة تتحدث عن عام 1848 عندما هددت الملكية الفرنسية بالقضاء على تظاهرة سلمية مما أدى لتصاعد الغضب الشعبي و خروج الآلاف الى الشوارع للتظاهر و مقتل عدد قليل من المتظاهرين, لم يتدخل الجيش و في غضون عدة أيام اضطر الملك لويس فيليب الى الى التنحي و السفر الى انجلترا (مقابل 2011 زين العابدين بن علي و التنحي و السفر الى السعودية). لكن ما حدث في باريس لم يبق في باريس و انما انتقلت الأخبار بواسطة التكنولوجيا الجديدة (التلغراف الكهربي, الصحف المطبوعة بطاقة البخار, القطارات) (الفضائيات و الهواتف النقالة و مواقع الإنترنت) الى أنحاء القارة لتفجر سلسلة من الإحتجاجات في ميونخ و برلين مما اضطر الملك الى سحب جنوده من الشارع و رفع الرقابة و عين حكومة ليبرالية و وافق على الإنتخابات ثم ترك المدينة ( قارن بمحمد حسني مبارك و توجهه الى شرم الشيخ). ثم امتدت الإحتجاجات الى فيينا لتجبر كلمينز ميترنك على الإستقالة. تلا ذلك قتال بالشوارع في فيينا مما اضطر الجيش النمساوي الى التراجع و أجبر الثوار في البندقية الحكام النمساويين على الخروج منها. كل هذا كان في فترة شهر منذ بدأ الإحتجاجات الفرنسية. في نهاية المقالة القصيرة يقول الكاتب: “و نحن ننظر في التشابه بين تلك الاحداث و الهبات الشعبية في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا, يجب علينا أن نتذكر ما حدث بعد ذلك. ففي فرنسا ضغط الأصوليون بشدة و بسرعة نحو الإشتراكية مما أثار ردود قوية. في معظم الأماكن الأخرى ردت الإمبراطورية (؟؟) الضربة و بحلول الخريف معظم هذه الثورات تم عكس نتائجها و البقية تم القضاء عليها في خلال عام. و في 2011 ؟ سنعرف ذلك قريباً.
المقالة على موقع المجلة تحتوى على بي دي إف توضيحي لكل هذه الأحداث و الربط بينها و بين الأحداث الحالية, ما أسترعى إنتباهي هو أنه في حالة الهبة الفرنسية وقف الجيش الوطني الى جانب الثوار كما حدث بتونس و مصر, و دعم الولايات المتحدة بالتدريب للجيش البروسي كما نفس الحالة في مصر, في عنصر آخر بالملف مقولة المستشرق برنارد لويس: “العرب ببساطة ليسوا جاهزين للحرية و الإنتخابات العادلة” و مقولة عضو الكونجرس الأمريكي ناثان نيلز و المبعوث الى تورينو: “تعرفون, هؤلاء الناس فقط, حسناً, غير متحضرين. الشخصية الإيطالية مغموسة في الجهل و الكراهية و هذا يحول دون قيام أي شكل من أشكال الحكومات على أساس التوافق”.
حظر الطيران - التاريخ: 2011/03/11
إيمي جودمان: بروفيسور فولك, بإشارتك للتاريخ ما الأمثلة التي طُبق فيها حظر الطيران و لم ينجح؟
ريتشارد فولك: حسناً, أظن أنه العراق, حيث تسبب ذلك في معاناة رهيبة للعراقيين و أدت الى حرب غير قانونية و عدوانية و مدمرة. و هو أسلوب نادر الإستخدام. مثلاُ لم يفكر أحد فيه عندما هاجمت إسرائيل غزة بنهاية 2008, عندما كان السكان معرضون بشكل كبير لمذبحة من الجو و البر و البحر. و هنا الإنتقائية الشديدة في العملية دولياً.
– لقراءة/لسماع الحوار بالكامل (باللغة الإنجليزية) اضغط هنا.
مادة ليبيا - التاريخ: 2011/03/10
لا تسمح لمصاص الدماء بدخول دارك, لن يدخل دون إذنك و لكن لن يخرج و لو أردت.
الى جريدة اليوم السابع - التاريخ: 2011/02/24
حاولوا التمييز بين الألف المقصورة و الياء, هذا الخطأ متكرر على موقعكم بصورة كبيرة, و قلما تخلو مقالة منه.كاتب هذه السطور وقع في هذا الخطأ (و أخطاء إملائية أخرى و لا يزال) من قبل دون أن يدري الى أن نبهني اليه أحد المواقع (للأسف حاولت العثور على تلك المقالة و لم أوفق الى ذلك) (رابط لمقالة أخرى), لكن عموماً هذه نصيحة من قاريء مهتم بالمحتوى العربي في عمومه على شبكة الانترنت.
مادة ثورة - التاريخ: 2011/02/13
لا تمتلك الحروف القدرة على تشكيل كلمات من تلقاء نفسها, فكيف للحرف أن يعرف الحرف التالي له ليشتبك معه؟ و كيف للحروف أن تعرف متى تنتهي تلك الكلمة و إن بدأوها؟
خواطر مبعثرة.
متى إنطلقت أول دعوة للتظاهر في 25 يناير؟ أتذكر أنني أول مرة قرأت خبراً عن الدعوة لهذه الثورة كان تعليقاً على احد الأخبار عن ثورة تونس على موقع اليوم السابع, هل كان هذا قبل بداية سلسلة إحراق النفس في الجزائر و مصر؟ أم بعدها؟ الصور التالية تبين ما وصلت اليه في بحثي, الدعوة إنطلقت أول مرة في مجموعة خالد سعيد على الفيس بوك و ربما كانت حتى قبل هروب الرئيس التونسي السابق بن علي الجمعة 14 يناير و تحديداً في 10 يناير:
ثم في 11 يناير
و 12 يناير:
و 13 يناير:
و 14 يناير يوم هروب الرئيس التونسي السابق بن علي:
بالتوازي ظهر تقريباً أول فديو للعقيد عمر عفيفي على اليوتيوب يوم 15 يناير:
16 يناير توجيهات من العقيد عمر عفيفي:
تقريباً منذ منتصف يناير أو للتقريب 19 يناير الأربعاء كانت الأنباء القادمة من البورصة المصرية غير سارة, عزاها البعض لحالة عدم الإستقرار في تونس بعد الإطاحة ببن علي و الى حالات إحراق النفس التي كانت بدأت في مصر (عنوان الخبر على رويترز RPT-MIDEAST MARKETS WEEKAHEAD-Tunisia concerns hit Egypt stocks بتاريخ 20 يناير رابط المقالة) و استمرت الخسائر في اليوم التالي بهبوط 8 بالمائة (رابط المقالة و المقالة بعنوان Tunisia-driven ructions in Cairo markets), بتاريخ 23 يناير كانت لا تزال خسائر البورصة مستمرة وسط خوف معظم المضاربين بها من أحداث مشابهة لتونس مما حدا برشيد لإصدار بيانات يومية لطمأنة المستثمرين في ظل ظاهرة حرق المصريين لأنفسهم و دعوة لتظاهرات جماهيرية يوم الثلاثاء القادم في القاهرة و الإسكندرية و انتشار هذه الدعوة في الفيس بوك و حدوث إستجابات إيجابية على الفيس بوك من ما يقرب من 80 ألف مصري (رابط المقالة و المقالة بعنوان Egypt says turmoil in Tunisia causing investors to question stability elsewhere in region).
ليلة 25 يناير على الجستن تي في, كانت هناك قناة (ما اسمها؟) تبث فديوهات للعقيد عمر عفيفي تتضمن توصيات و خطة تحرك للمتظاهرين و كيفية التغلب على التحركات الأمنية.
يوم 25 يناير كان هناك من يبث من داخل المظاهرات في القاهرة على ما أظن و من خلال موقع يوستريم, من خلال البث الحي الذي توقف مرات عديدة خلال حدوثه, كنت أشاهد مظاهرة لأول مرة من داخلها و أسمع أصوات الناس و صوت أقدامهم على الأرض, شاهدت هتاف المتظاهرين لمن في البيوت : ” انزل انزل”, و شاهدت عربات الماء و قد تسلقها اثنان من المتظاهرين (من هؤلاء الشجعان و ما أسماؤهم؟) و تراجعت بهم مبتعدة و سط صيحات المتظاهرين, و شاهدت تدفق المتظاهرين و تراجع الأمن, كل ذلك بينما كانت معظم القنوات العربية و من ضمنها الجزيرة لم تبدأ بث أخبار مكثفة و حول أخبار عن أن عدد المتظاهرين مجرد عدة مئات. الأحداث مرت في اليومين الأولين الى حالة كر و فر, و جاءت أحداث السويس لتشعل التظاهرات من جديد و لتعطي دفعة هائلة لكل المشاركين و المتابعين.
كانت للأهرام كعادتها في مقالاتها التعبيرية و صورها السريالية مزاج خاص في استخراج روح السخرية من جثة النكد:
انقطع الانترنت عن مصر و عاد و على صفحة مصراوي الرئيسية الخبر التالي (من المسئول عن وضعه؟ و ما ظروف وضعه؟):
و على صفحة اليوم السابع بعد عودة الانترنت مباشرة:
ما أحاول قوله من خلال هذه التدوينة و هذه الصور , هو أنني لا أريد أن أنسي ما حدث, أريد تسجيل هذه الملاحظات المبعثرة ربما للعودة اليها فيما بعد لإستكمالها و الإضافة اليها أو حتى لمجرد التذكر, الثورة المصرية ثورة 25 يناير لم تكتب تفاصيلها بعد, و أخشى أن تضيع التفاصيل في نشوة النصر, التفاصيل في تلك الأيام و تلك اللحظات مهمة ليفهم من سيأتي بعدنا كيف حدثت تلك الثورة و كيف نجحت؟ الإختزال و التبسيط هو منبع الأساطير وكلما تقدمت الأيام بالأحداث المختزلة كلما سقطت منها حقائق و حلت محلها تخيلات و أوهام. لهذا السبب سأحاول في الأيام المقبلة بإذن الله رفع ملفات فديو من التلفزيون المصري و الإذاعة المصرية تبين التغطية الإعلامية لتلك الأحداث, الهدف من ذلك بكل وضوح ليس التشفي أو الإنتقام بقدر ما هو زيادة كمية و نوعية التفاصيل قدر الإمكان.
على الهامش أتمنى أن تنتبه مجامع المعرفة العربية المختلفة لأهمية تلك الأحداث و تحاول تجميع الأحداث حسب وقوعها من مختلف الزوايا, هذا هو أهم أدوار الموسوعات, الحفاظ على المعرفة لحماية الوعي.
250 ألف كتاب - التاريخ: 2010/09/27
250 ألف, أو ربع مليون كتاب تم تصويرهم من مكتبة جامعة تورنتو و إدخالهم الى أرشيف الانترنت, منهم كتب يعود تاريخها الى القرن الخامس عشر حسب نص الخبر. 250 ألف كتاب متاحين للجميع للإطلاع عليهم على موقع أرشيف الانترنت أو تنزيلهم لمطالعتهم من الأجهزة الشخصية.
طالع نص الخبر من هنا.
حظك اليوم - التاريخ: 2010/09/25
حتى قراءة الكتب نختلسها كاللصوص في بلادنا.
ليه كلهم يا أبيض يا جراي, ليه؟ - التاريخ: 2010/09/16
و دعوات الإعتراف بـ اللغه المصرى, بتبقى عادةً من مثقفين و دعاة التغيير, و الفكر المسيطر على الناس بيبقى مُحافظ, و بـ سبب شوية أفكار دينيه متعصبه و التعليم المتسيس اللى إتعلموه. العصر الدهبى للغه المصريه كان قبل إنقلاب الظباط الأحرار فى 1952 و وصول جمال عبد الناصر للسلطه سنة 1945 و اللى بدأت معاه عملية تعريب و أسلمةمصر و الشرق الأوسط كلهُ. أول روايه مصريه فى العصر الحديث إسمها زينب. ألفها محمد حسين هيكل سنة 1913 و كتبها كلها بـ اللغه المصرى. فيه مصريين كتير ساهمو فى تبيين إن اللغه المصرى هى لغه مستقله عن العربى بـ أعمالهم الأدبيه زى يوسف إدريس و إحسان عبد القدوس و صلاح چاهين و أحمد فؤاد نجم و الأبنودى. جمال عبد الناصر إبتدا حملة تعريب التعليم فى مصر و تعريب المؤسسات الحكوميه. و فى الخمسين سنه اللى فاتو بقى معظم المصريين المتعلمين فى المدارس المصريه عندهم إنطباع إن اللغه العربى هى اللغة الاُم بتاعة المصريين.
أو كما قال أحمد مكي في الكبير أوي: “ليه كل الحمير تقليدية, ليه كلهم يا أبيض يا جراي, ليه ما فيش حمار مميز؟”
كافح غسيل المخ - التاريخ: 2010/09/؟؟
المنشور الأول
كافح غسيل المخ بنشر الحقائق, بمناقشة كل ما تقرأ , بطلبك دوما مصادر لتوثيق المعلومة, بنقدك المستمر لطرطشة الكلام, و بنشرك للمعرفة.
كافح غسيل المخ بمشاركتك للآخرين معرفتك, بتصحيحك الدائم للأخطاء فيما تقرأ أو تشاهد أو تسمع, بتعليقك على الأحداث و تبصير جماهير الشٍعب الغفيرة بحقائق الأمور, بتذكرك الأحداث السابقة لتتفادى التصنيف ضمن فصيلة معدومي الذاكرة, بحفاظك على تراثك اللذي تنتمي اليه و نشره ليمتد حبل الوصل بين الأجيال, بتوثيق تاريخك حتى لا يزور أو تتعاطاه فيما بعد مخلوطاً بالكيماوي.
كافح غسيل المخ الآن, فلا تقبل خبراً دون صورة أو مرئية أو دون مصادر, ولا تقبل خبراً دون مناقشته و تحليله, و ان اختلط عليك الأمر التمس العلم و المعرفة في الكتب أو في الذاكرة أو في خبرتك الشخصية أو أهل التخصص رغم ندرتهم, و لا تجلس أمام مذيع جاهل أو صحفي سطحي تتقبل ما يقوله أو ما يكتبه دون نقاش أو فهم, فغسيل المخ لا ينشط الا في غياب الذاكرة الواعية, فالوعي عدو الظلم و قاهره.
كافح غسيل المخ الآن, فلربما أثر تعليق كتبته في نفس قارئه و أزال عن رأسه غبار الوهم, و لربما أرشده لما يستزيد منه, و لا تترك لإنفعالاتك المجال لتشوه صورتك, فكثرة انفعالك تجعل من السهل التحكم بك.
كافح غسيل المخ بإتاحتك الوصول للمصادر, و اتاحة حرية قراءتها, فلا يوجد ما يخيف الا ما نجهل.
كيفية المشاركة في موقع معرفة المخطوطات - التاريخ: 2010/07/22
هذا الادراج مخصص للحديث عن كيفية المشاركة بموقع معرفة المخطوطات و جاء رداً على تعليق في الادراج المخصص لموقع معرفة المخطوطات, برجاء الضغط على الصورة لمشاهدتها بحجم أكبر.
ملحوظة: حاول أثناء الكتابة ألا تترك الصفحة طويلاً, لو فعلت ذلك و قمت بحفظ النص ستظهر رسالة خطأ أنه تم خروجك من الموقع, نصيحة حاول حفظ النص المكتوب كل دقيقتين و ذلك بالضغط على زر (save as in progress) و هو المشار اليه في الصورة الأخيرة بحفظ كقيد التحرير.
في زمننا - التاريخ: 2010/06/11
حلقة جديدة من البرنامج الاذاعي الشهير “في زمننا”, يقدمه المذيع و الصحفي و المؤلف “ملفن براج” الحلقة حول العالم الجغرافي “أبو الريحان محمد ابن أحمد البيروني”, و كعادة ملفن فانه يستضيف متخصصين في الموضوع ليناقشهم و يطرح عليهم الأسئلة في حوار ممتع و شيق,فضيوف تلك الحلقة هم أميرة بنسون محاضرة في الدراسات الاسلامية و الشرق الأوسطية في جامعة كامبردج, هيو كندي أستاذ اللغة العربية في مدرسة الدراسات الأفريقية و الشرقية بجامعة لندن, و جيمس مونتجمري أستاذ العربية القديمة في جامعة كمبردج, و ليست تلك أول مرة يتناول فيها التاريخ الاسلامي, من قبل عرض حلقات غطت مواضيع مختلفة و شخصيات رائدة في التاريخ الاسلامي.
معرفة المخطوطات - التاريخ: 2010/06/07
منذ فترة ليست بالطويلة اشتركت في موقع معرفة المخطوطات, كان دافعي الأول لذلك هو عدم وجود نصوص عربية على موقع جوتنبرج حتى لحظة نشر هذه التدوينة, و هو الشئ الذي لا أدري له سبباً مقنعا رغم توافر الكثير من النصوص الحرة و المجانية أو حتى توفر الكثير من النصوص العربية القديمة, فموقع و يكي المصدر به بعض الكتب بكل تأكيد, و لا أظن أن موقع الوراق أو المجمع الثقافي سيبخل على مشروع جوتنبرج بتلك النصوص مع وضع اشارة للموقع, و عندما زرت موقع مخطوطات المعرفة لأول مرة أحسست أن علي دوراً القيام به تجاه هذا الأمر, و حسمت الأمر مع نفسي و عزمت على كتابة ما أقدر عليه من فترة لأخرى على الموقع, لكن أدركت بعد فترة وجود حجم محدد للصفحات الأقصى التي يمكنك المشاركة بها في كل كتاب (كان مشروعي الأول هو كتاب الحملة المصرية), فانتقلت منه الى كتاب آخر (أمثال العرب), حاولت المشاركة في كتاب القانون فصدني عن ذلك رداءة النسخة (احتاجت مني تركيزا شديدا لفك طلاسم احدى الصفحات), ثم فكرت في الأمر من زاوية أخرى, أنا بالحقيقة لم أقرأ كثيرا في قواعد التحقق من المخطوطات, و لم أشاهد تجربة في مواقع أخرى, لكن ظني أن الموقع الانجليزي يستعين مثلاً بمتعرف على النصوص كبداية ثم يدخل العنصر البشري لتحسين الجودة و تصحيح الأخطاء, و هو بالتأكيد سيسهل الأمر كثيراً في معظم الأحيان (بعض الأحيان يكون معدل الخطأ من متعرف النصوص كبيرا بدرجة تجعله عائقاً), فلم لا يقوم موقع المعرفة بنفس الأمر, أي الاستعانة بمتعرف نصوص عربي و البدء في استخراج النصوص من صور تلك الكتب ثم توفير النصوص للمشارك و يكون جهد المشارك منصبا على تصحيح الموجود, بالقطع لن يكون الأمر بتلك السهولة, لكن على الأقل وجود نقطة بداية ستجعل دورة القراءة و التصحيح و الإدخال أسهل بكثير مما هي عليه الآن, حتى لو احتاج الأمر لشراء نسخة محترفة من أحد برامج التعرف على النصوص, لم لا يفتح موقع المعرفة باب التبرع و أنا كلي ثقة بإذن الله أن المشاركين العرب لن يتوانوا عن المشاركة في هذا الأمر, ففي النهاية الناتج من المشروع سيصب في صالح جميع المستخدمين العرب, و سيفتح باطن تلك الكتب لمحركات البحث المختلفة, فيسهل على القارئ و الباحث الوصول اليها, و نقطة تسهيل الوصول هذه بالذات شديدة الأهمية, أتذكر أنني اضطررت الى قراءة كتاب مصور بأكمله للعثور على جملة كنت اصطدمت بها يوما و احتجت للرجوع اليها, و أؤكد لكم أن الأمر لم يكن سهلاً أبدا, لهذا السبب و لغيره أتمنى نجاح مشروع معرفة المخطوطات و غيره من المشاريع, و لست بحاجة لتذكير القارئ الكريم أن مشروع معرفة المخطوطات لا يتصادم و لا يتعارض مع أي مواقع و مشاريع أخرى, و أن النقاش حول توحيد الجهود في موقع بعينه و عدم انشاء مواقع جديدة هو نقاش سقيم قد مللنا الحديث فيه, فكل تلك المواقع تصب في نفس المصب, و تجري نحو نفس الهدف, و حتى لو تصادمت فهو تصادم تنوع و إثراء و ليس تصادم إفناء.
جديد لغتنا الجميلة - التاريخ: 2010/05/21
وصل عدد حلقات لغتنا الجميلة المرفوعة على موقع أرشيف لأكثر من ثلاثمائة حلقة, للأسف الشديد تتوافر معلومات مكتوبة في الصفحة لمائة حلقة فقط, و لا تزال أكثر من مائتي حلقة بحاجة لكتابة وصف بسيط عن محتوى الحلقة و اسم القصيدة أو المقطع المذكور داخلها, لم أستطع لضيق الوقت الابقاء على عادة كتابة وصف بسيط للحلقة, و أرجو أن يساعدني في هذا القراء المهتمون بالأمر.
بالأمس أيضا بدأت اضافة طلبات في قسم مقالات مقترحة لإضافة ترجمة للشعراء ممن لا توجد لهم ترجمة على الموقع, من هذه الأسماء الشاعر فؤاد الخشن, و الشاعر ادوار حنا سعد, و الشاعر حسن كامل الصيرفي, و أرجو من القراء المهتمين بالأمر أن يضعوا هذا الأمر نصب أعينهم, فإن كنت جاداً في خدمة اللغة العربية و مخلصا في الدفاع عنها, فليس أقل من أن تساهم و لو بساعة واحدة شهرياً لزيادة المحتوى العربي على الانترنت.
جوجل إجابات - التاريخ: 2010/04/22
الأسئلة التالية سألتها على جوجل إجابات و أتمنى أن أجد لها اجابة, اجابتك على هذه الأسئلة أو أسئلة أخرى على الموقع (أو أي مواقع أخرى تقدم نفس الخدمة) سيساهم بشكل كبير في تشكيل بنك معلومات باللغة العربية على الانترنت.
- ما حقيقة رسالة جورج الثاني ملك إنجلترا الى هشام الثالث حاكم الأندلس؟
- هل قصة الطالب الياباني أوساهير حقيقية؟
- من أول من استخدم كلمة الرينيسانس (Renaissance) للإشارة لعصر النهضة الأوروبي؟
- من أول لاعب عربي لعب في الدوري المصري؟
- ما تاريخ أول ترجمة عربية للتوراة؟ و من قام بها؟
- لم ينطق المصريون الجيم غير معطشة؟
السؤال الآخير لسبب ما آثار ردوداً غير متوقعة, لدرجة جعلتني أعلن أنني مصري و أنني لا أقصد شراً من وراء السؤال, و لا أدري ما اللذي يجعل مثل هذا السؤال حساساً لتلك الدرجة, عموماً ادعو قراء هذه التدوينة لمحاولة الاجابة على هذه الأسئلة أو أسئلة أخرى, على هذا الموقع أو أي موقع آخر يقدم نفس الخدمة, فالغرض النهائي ليس الموقع بحد ذاته, و لكن الغرض هو إثراء الفضاء الانترنتي العربي بتلك المعلومات.
محاولة للفهم - التاريخ: 2010/04/07
محاولة جديدة للابحار في الذاكرة, معتمداً في ذلك على الأرشيف القيم لجريدة الجمهورية, هذه المرة للتأمل في حالة الدكتور البرادعي, و بالتحديد في مسالة دوره في غزو العراق, و لأن هذا الدور لم اكن أعلم عنه أي شئ, فكان أقرب شئ هو محاولة قراءة الأحداث وقت الغزو و بعده, و بالطبع لم أجد أفضل من أرشيف جريدة الجمهورية, فقمت بتجميع مقتطفات من الجريدة, لكن بالطبع هناك ما هو اكثر من ذلك, لكني اكتفيت بتلك اللمحات البسيطة لعلها تنشط ذاكرة أحد القراء و تدفعه لجلب المزيد من نفس الأرشيف أو من أرشيف جرائد أو مواقع أخرى.
- الجمهورية 13 أكتوبر 2005 : “فوز الدكتور محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بجائزة نوبل هو والوكالة هز قلوب ومشاعر المصريين في كل مكان..”
- من مقال رئيس التحرير بالجمهورية 13 اكتوبر 2005 : “احتفالنا بالبرادعي لم يعادل فرحة الفوز بكأس الأمم الأفريقية الذي حققناه عام 1998 علي يد محمود الجوهري المدرب القدير الذي يبدو أن من يعرفون قيمته أكثر بكثير من الذين يعرفون قيمة د. البرادعي.”
- الجمهورية 7 يوليو 2004 : “وسط تعتيم إعلامي إسرائيلي:البرادعي يزور تل أبيب..لإقناع شارون بإخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية, مصدر مسئول: زيارة روتينية .. لن تغير أي شيء”
- الجمهورية 8 فبراير 2006 : “كان أمس يوماً مشهوداً لابن مصر النابغة د. محمد البرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية عندما تسلم من الرئيس حسني مبارك قلادة النيل. أرفع وسام مصري.”
- الجمهورية 28 يناير 2003 : “وأكد الدكتور محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشي الوكالة لم يعثروا حتي الآن علي أية أنشطة نووية محظورة في العراق.”
- من خطبة للبرادعي في حفل تسلمه قلادة النيل, الجمهورية 8 فبراير 2006: “يقيني. في الختام. انه لو قادت مصر مسيرة نحو مجتمع قائم علي الحداثة والاعتدال. مجتمع قائم علي السماحة والتعددية. مجتمع يضمن مشاركة جميع فئاته رجالاً ونساءً. مسلمين وأقباطاً. في صنع مستقبله. مجتمع قائم علي العلم والحرية. فإن كل مصري سيكون قادراً علي أن يحقق ما حققته أنا بل وأكثر.”
- الجمهورية 21 يوليو 2004 : “وقال البرادعي – لدي وصوله إلي القاهرة في زيارة خاصة – إن عودة المفتشين للعراق ضرورة ملحة لكتابة التقرير النهائي بشأن عدم وجود أسلحة دمار شامل لكي يتسني للمجتمع الدولي رفع العقوبات المفروضة علي العراق.”
- الجمهورية 26 يونيو 2008: “محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة النووية الحاصل علي جائزة نوبل والمنتمي إلي شرف الجنسية المصرية اتخذ قرارا يؤكد نزاهته بتلويحه بالاستقالة إذا ما تعرضت المنشآت الإيرانية لضربة عسكرية اسرائيلية فالرجل استشعر سوء النية بعد المناورات التي أجراها سلاح الجو الاسرائيلي الأسبوع الماضي للتدريب علي ضرب إيران”
- الجمهورية 9 نوفمبر 2007 : “تشن إسرائيل المدججة بالسلاح النووي حملة ضارية ضد د. محمد البرادعي رئيس الوكالة الدولية للطاقة النووية متهمة إياه بغض النظر عن ملف إيران النووي بعد إعلانه عدم وجود أي دليل علي اعتزامها صنع سلاح نووي.”
- الجمهورية 15 ديسمبر 2004: “ولم تتردد الأوساط السياسية في ان تتهم من جديد – غلاة التشدد في الادارة باعتبارهم يقفون وراء حملة اخراج أو ابعاد البرادعي من رئاسة الوكالة الدولية.. وذكر اسم جون بولتون وكيل وزارة الخارجية للحد من الأسلحة والأمن العالمي.. وانه صاحب موقف عدائي من البرادعي منذ ان رفض الأخير تأييد موقف الادارة عن الملف العراقي.. قبل قرار خوض الحرب.. وبولتون لم يخف امتعاضه من مواقف البرادعي وانتقده علنا في تصريحات صحفية.. ان الفجوة بينهما ازدادت عمقاً مع الملف الايراني.. وما يريده غلاة التشدد من الوكالة الدولية..”
- الجمهورية 20 اكتوبر 2005: “ونحن من الشعوب التي لا يمكن ان تنسي .. مثلا زيارة البرادعي لإسرائيل.. ورفضهم اقترابه من مفاعل ديمونه النووي..”
- الجمهورية 12 اغسطس 2009: “أضاف البرادعي: “ربما كان ينبغي قبل حرب العراق أن أصرخ وأصيح بصوت أقوي وأعلي لمنع أناس من إساءة استغلال المعلومات التي قدمناها”.. وكان أحد المبررات الرئيسية للغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في 2003 هو الزعم بأن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل”
- الجمهورية 10 يناير 2003: “أعلن محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن أنابيب الالومنيوم التي يشتبه في أنها جزء من البرنامج النووي العراقي غير صالحة لتخصيب اليورانيوم.”
- الجمهورية 23 فبراير 2003: “فيما لوّح محمد البرادعي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالاستقالة من منصبه. إذا ما اندلعت الحرب ضد العراق. دون تفويض من مجلس الأمن.”
- الجمهورية 19 يونيو 2009: “اشتبك الدكتور محمد البرادعي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في شجار مع السفير الإسرائيلي لدي الوكالة في فيينا الذي اتهمه بالانحياز في التحقيقات الخاصة بالنشاط النووي السوري.”
- الجمهورية 11 مايو 2003: “وطبعا واضح أن موقفه خلال عمليات التفتيش علي أسلحة الدمار الشامل لم يعجبهم.. إذ لم يكن في وسع هذا الخبير المتخصص والمحايد أن يقول سوي الحقيقة التي أشعرتهم – ولاشك – بإحراج شديد.. حتي حان وقت تصفية الحسابات فتقرر توجيه الضربة القاضية له..! وبذلك تخسر الدول العربية والإسلامية.. منصبا دولياً رفيعاً.. وتلك غاية الأمريكان في جميع الأحوال!”
- الجمهورية 15 نوفمبر 2007: “إسرائيل التي تمتلك السلاح النووي ولا يحاسبها أحد تتجاوز حدودها وتدعو لطرد الدكتور محمد البرادعي من منصبه وتتهمه بغض النظر عن البرنامج النووي الإيراني.. مصر وكل الدول المحترمة يجب أن تدافع عن البرادعي ابن العرب.”
- الجمهورية 9 اكتوبر 2005: “بعث د. فتحي سرور رئيس مجلس الشعب برقية تهنئة إلي الدكتور محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمناسبة فوزه والوكالة بجائزة نوبل للسلام. أكد د. سرور في البرقية ان هذا الفوز يعكس دلالات بالغة الأهمية لعل أهمها ان مصر عظيمة حقا وغنية بأبنائها العباقرة. وبعث د. أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء برقية تهنئة مماثلة للدكتور البرادعي.”
- الجمهورية 25 نوفمبر 2007: “مصر تشيد بنزاهة البرادعي الخارجية: حصوله علي جائزة نوبل رسالة تقدير من العالم”
- الجمهورية 7 نوفمبر 2007: “من ناحية أخري أكد متحدث باسم الخارجية الإسرائيلية مارك رجيف ان هناك مسئولين أجانب يلعبون لعبة إيران بالمساهمة في استراتيجية إيران القائمة علي مبدأ كسب الوقت.. أضاف ان الوكالة الدولية ومديرها محمد البرادعي في هذا الاطار مذنبون.”
- الجمهورية 25 فبراير 2004: “في نفس الوقت.. فإن موقف محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. يدعو للدهشة والغرابة.. فقد أعلن في تصريحات نشرتها مجلة نيوزويك في عددها الأخير.. بأن العقوبات التي طبقتها الأمم المتحدة علي العراق.. وعمليات التفتيش الميدانية قد مكنت من نزع سلاحه..!! أي سلاح تم نزعه يا سيد “برادعي”.. وألم تستمع إلي تأكيدات “ديفيد كاي” الرئيس السابق لفريق المفتشين الأمريكيين داخل الكونجرس نفسه بأن العراق لم يكن لديه أسلحة دمار شامل..!!! أليس عيباً عليك يا رجل.. وأنت “العربي المسلم”.. أن تقول عكس ما قلت في الماضي.. وأن تحاول إيجاد “ذريعة” للأمريكان لما فعلوه في شعب لم يكن للغالبية العظمي فيه أي حول أو قوة..؟؟ كن صريحاً يا دكتور برادعي.. واعترف لنا.. ما إذا كانت قد تمت صفقة بينك وبين البيت الأبيض تقوم علي أساس إلباس التهم للعراق.. مقابل التجديد لك مدة أخري في وكالة الطاقة الذرية..؟؟”
- الجمهورية 22 يناير 2003: “وفي أثينا أكد أمس محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه وهانز بليكس رئيس فريق التفتيش سيبلغان مجلس الأمن يوم 27 يناير ان مفتشي الاسلحة يحتاجون إلي “بضعة أشهر لا أكثر” لاستكمال مهمتهم في العراق.. وأنهم لم يقطعوا سوي نصف الطريق حتي الآن.”
- الجمهورية 5 ديسمبر 2002: “كما أعلن الدكتور محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. أن بغداد تتعاون بالكامل مع المفتشين الدوليين حتي الآن. أدان البرادعي حملة التشويش الاعلامية علي عمل المفتشين واتهامهم بمساندة العراق.. وتوقع استمرار مهام التفتيش عن الأسلحة المحظورة عاما كاملا.”
- الجمهورية 15 مارس 2003: “فإنني أري أن الفرسان الحقيقيين هم هانز بليكس كبير المفتشين الدوليين والدكتور محمد البرادعي. فالإثنان واجها بجرأة ادعاءات وزير الخارجية الأمريكي كولين باول وكشفا محاولته لإقناع العالم بأسطورة خرافية هي تملك العراق لأسلحة الدمار الشامل. ولعل الدكتور محمد البرادعي كان واضحاً غاية الوضوح عندما أكد بما لا يدع مجالاً للشك أن العراق لا يمتلك ولا يستطيع انتاج الأسلحة النووية.”
- الجمهورية 5 مارس 2010: “لكن أي سلام صنعه البرادعي في العالم.. ربما صنع سلاما من وجهة نظر الغرب فلقد تحطمت العراق ونهبت ثرواتها من نفط وأموال وقصور بل حتي المتحف الوطني العراقي سرق منه 000.170 قطعة أثرية “حفظ الله مصر ومتحفها ليوم الدين” طبعا السلام الغربي لا نراه. وهم أيضا لا يرون ضحايا العنف المسلح في حوالي ستين صراعاً مسلحاً في كوكبنا بالطبع لم يفكر فيهم البرادعي من قبل وهو يتسلم جائزة نوبل للسلام ولم يفكر في الملايين من العراقيين والأفغان والفلسطينيين الذين ماتوا وهو يتولي منصبه.”
- خطتهم الإستراتيجية كانت سيئة, و لا سيما خطة المصريين.
- لم تكن لديهم قيادة موحدة.
- تسليحهم لم يكن كافيا- لم يكن هناك قوة جوية, و مصر كانت ضعيفة في البحر.
- الطاقة البشرية المجندة لم تكن كافية. استطعنا تعبئة قوة أكبر من قوتهم.
- معنوياتهم منخفضة.
- قدرة تعلم منخفضة.
- لم تكن عندهم صناعة عسكرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق