الأحد، 15 مايو 2022

حرف الدال من القاموس الجغرافي - القسم الأول البلاد المندرسة

دكرنس - منظر السوق
دكرنس - منظر السوق



من صفحة 241 حتى صفحة 263 من كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، وضعه وحققه وعلق عليه محمد رمزي المفتش السابق بوزارة المالية،  القسم الأول - البلاد المندرسة، القاهرة مطبعة دار الكتب المصرية 1953 - 1954.


حرف الدال

دبایه 
بمركز كفر الشيخ غيط من غير حيط بخط روينه ضمت إلى محلة القصب الغربية . انظر دمایه .

دبروسه 
وردت في كشف أسماء البلاد المصرية المنشور في أعداد الوقائع المصرية الصادرة في سنة ۱۸۷۷ 
ضمن نواحی قسم حلفا بمديرية إسنا ووردت في إحصاء سنة ۱۸۹۷ المطبوع في سنة ۱۸۹۹ بأنها 
نجع من توابع ناحية التوفيقية مركز حلفا بمديرية الحدود ( أسوان ) .

وبالبحث تبين لي أن دبروسه هي من النواحي ذات الوحدة المالية ، وفي أيام الخديوي 
محمد توفيق باشا أنشأ رحمه الله بجوار سكن دبروسه جامعاً وعمر التجار حوله مساكن ودكاكين ، 
وأقاموا في تلك المنطقة سوقاً عظيما ثم اجتمع بجوارها كثير من الأهالي وبنوا الدور فأصبحت بندراً 
سمي التوفيقية تيمناً باسم الخديوي توفيق و إحياء لذكره . وبذلك أصبحت دبروسه تعرف في نظارة 
الداخلية باسم التوفيقية وفي المالية تعرف بدبروسه وهي من نواحي مركز حلفا بمديرية الحدود التي 
صارت فيما بعد باسم مديرية أسوان .

وبناء على الاتفاق المبرم بين الحكومتين المصرية والانجليزية في سنة ۱۸۹۹ بخصوص فصل 
السودان عن مصر فصلت ناحية دبروسه وهي التوفيقية عن البلاد المصرية وألحقت بالسودان وعلى 
ذلك حذف اسمها من جداول البلاد المصرية .

دبست 
هي من القرى المصرية القديمة باقليم البحيرة .

وردت في تحفة الإرشاد من قرى حوف رمسيس وفي الانتصار وقوانين الدواوين من أعمال 
البحيرة ووردت في التحفة محرفة باسم دبس مع دست من أعمال البحيرة .

وبالبحث عن دبست في جوار دست تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية دست 
ويرشدنا إلى المكان الذي كانت فيه حوض دبست رقم ۷ بأراضي ناحية الحدين المتاخم لأراضي 
ناحية دست الأشراف بمركز كوم حماده بمديرية البحيرة .

دبشو 
انظر ميت علوان بمركز كفر الشيخ .

دبقا 
هي من القرى المصرية الصناعية القديمة ذكرها ياقوت في معجم البلدان فقال دبقا من قرى 
مصر قرب تنيس ينسب إليها الثياب الديبقي على غير قياس ، وأقول : ( أولا ) إن دبقا لم تكن بقرب 
تنیس بل كانت من قرى الأعمال الغربية وضبطها صاحب تاج العروس فقال دبقي کسکري 
قرية بالغربية . ( ثانيا ) إن التي كانت بقرب تنیس هي دبيق وينسب إليها الرفيع من الثياب الشهيرة 
بالدبيقي لا الديبقي وقد ذكرنا دبيق في موضعها من هذا الكتاب .

وأما دبقا فكانت واقعة بجوار بلدة صا الحجر إحدى قرى مركز كفر الزيات بمديرية الغربية ، 
وقد اندثرت ومكانها يدل عليه الآن حوض دبقه رقم ١٦ الكائن شرقي سكة بلدة صا الحجر 
وفي زمامها .

دبله 
هي من القرى المصرية القديمة التي كانت باقليم الدقهلية .

وردت في التحفة وفي الانتصار من أعمال الدقهلية وورد في الخطط التوفيقية تل الدبله 
(ص ٤٣ ج ۱۰) قال وهو محل قرية قديمة كانت تسمى ديوسبوليس بقرب أشمون الرمان . ولما تكلم 
علي باشا مبارك في الخطط المذكورة على الخشاشنه (ص ۹۸ ج ۱۰) قال وفي جنوبها على نحو ألف 
قصبة تل قديم جاهلي يعرف عند الناس بتل بلّا به حجارة وشقف فخار . ثم قال وهذا التل واقع 
في الجنوب الغربي لقرية منية روبي بألف قصبة .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم تل بله الواقع في حوض 
تل بله رقم ۲۱ بأراضي ناحية ميت رومي بمركز دكرنس بمديرية الدقهلية .

دبو 
من الفاقوسية . في تحفة الإرشاد من الشرقية وصوابه دیو . انظر دیو .

دبیده 
وردت في التحفة من أعمال الشرقية ووردت في تحفة الإرشاد وفي الانتصار دنبده ولعلها محرفة 
لورودها في تحفة الإرشاد نسخة معهد دمیاط باسم دبيده في الشرقية .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض زبیده رقم ١ 
المحرف عن دبیده بأراضي ناحية إخطاب بمركز أجا بمديرية الدقهلية .

دبیره 
وردت في كشف أسماء البلاد المصرية المنشور في أعداد الوقائع المصرية الصادرة في سنة ۱۸۷۷ 
ضمن نواحي قسم حلفا بمديرية إسنا ووردت في إحصاء سنة ۱۸۹۷ طبع سنة ۱۸۹۹ من نواحي 
مركز حلفا بمديرية الحدود ( أسوان ) . وبناء على الاتفاق المبرم بين الحكومتين المصرية والانجليزية 
في سنة ۱۸۹۹ بخصوص فصل السودان عن مصر فصلت هذه الناحية عن البلاد المصرية ، وعلى 
ذلك حذف اسمها من جداول البلاد المصرية .

دبيسه 
وردت في التحفة من كفور تروجه ، وفي الخطط المقريزية ص ۲۷٤ جزء واحد أنها من 
کفور محلة الكروم ( القروي ) وهو الصواب ومحلها اليوم عزب کوم دميس الشرقي والغربي من توابع 
ناحية زاوية نعيم بمركز أبوحمص .

دبیق 
كانت من المدن المصرية الصناعية القديمة ذكرها الإدريسي في نزهة المشتاق فقال دبیق من 
نواحي بحيرة تنيس يعمل بها الرفيع من الثياب الشهيرة بالدبيقي .

ووردت في معجم البلدان دبیق بليدة كانت بالقرب من تنیس من أعمال مصر ينسب إليها 
الثياب الدبيقية وهي خراب .

ووردت في الانتصار دبقو وقيل دبیق بالإبوانيه وفي تاج العروس دبيق كأمير كانت بين الفرما 
وتنيس ووردت في الخطط المقريزية محرفة باسم ديبق أي بتقديم الياء المثناة على الباء الموحدة ، 
وقال إنها قرية من قرى دمياط ينسب إليها الثياب المثقلة والعمائم الشرب الملونة والديبقى العلم 
المذهب وكانت العمائم الشرب المذهبة تعمل بها و يكون طول كل عمامة ( لعله يقصد طول كل مقطع ) 
مائة ذراع وفيها رقمات منسوجة بالذهب فتبلغ العامة من الذهب خمسمائة دينار غير الحرير والغزل 
وحدثت هذه العمائم وغيرها في أيام العزيز بالله ابن المعز الفاطمي سنة ٣٦٥ هـ .

وأقول إن دبيق هذه قد اندثرت ومكانها اليوم يعرف بتل دبقو أو دبجو بالقرب من شاطئ بحيرة 
المنزلة في الشمال الشرقي لناحية صان الحجر بمركز فاقوس بمديرية الشرقية وعلى بعد ٥٥۰۰ متر من 
صان الحجر .

دبیق 
وردت في مباهج الفكر من أعمال الدنجاويه وفي التحفة والانتصار من أعمال الغربية ووردت 
في تحفة الإرشاد محرفة باسم دیبق من أعمال الدنجاويه .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل عليها حوض الدنبوقي رقم ۷٥ 
المحرف عن الدبيقي بأراضي ناحية كفر الترعة الجديد بمركز شربين بمديرية الغربية .

دجنا 
وردت في تحفة الإرشاد بأنها من كفور منية أبو اليسار بالسمنوديه وفي التحفة من أعمال الغربية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وكانت واقعة جنوبي سكن ناحية الهياتم التي 
بمركز المحلة الكبرى بمديرية الغربية ويدل عليها حوض دجنه رقم ۲۷ بأراضي ناحية الهياتم 
المذكورة .

دجو بوريه 
ذكرها أميلينو ص ۱٥۳ وقال Gjoubouré من قسم الفيوم وقال إنها اختفت من قبل القرن 
الرابع عشر .

دحطه 
وردت في تاج العروس قرية بمصر ولعله الاسم القديم لناحية طهطا بمديرية جرجا كما وردت 
في مباهج الفكر .

دحطوط الحجاره 
وردت في التحفة من الأعمال البهنساويه وفي معجم البلدان طحطوط الحجاره قرية كبيرة 
بصعيد مصر على شرقي النيل قريبة من الفسطاط وفي تاج العروس وردت باسم طحطوط وفي تحفة 
الإرشاد وقوانين الدواوين دجطوط أو دشطوط وقد امتازت بكلمة الحجارة لمجاورتها للجبل وتمييزاً 
لها من دحطوط الحرجه غربي النيل في الحوض بمركز ببا . انظر جبل النور مرکز ببا ببني سويف .

دخنوقه 
وردت في قوانين الدواوين بأنها من كفور دنجويه من أعمال الغربية . 
ووردت في التحفة أنها خراب داثر من أعمال الغربية .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية بسنديله 
بمركز شربين بمديرية الغربية .

دراو 
وردت في الطالع السعيد بين بشلاو وقموله بالصعيد الأعلى .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها لا تزال موجودة باسم نجع دراو وهي الآن من توابع 
ناحية الأوسط قمولا بمركز قوص بمديرية قنا .

درشو 
وردت في التحفة مع درشا من أعمال البحيرة وهي التي تعرف اليوم باسم زاوية أبو شوشه مرکز 
الدلنجات بالبحيرة .

درشو 
وردت في التحفة مع درشا من أعمال الغربية وهي بخلاف درشا التي بمديرية البحيرة .
ووردت في تحفة الإرشاد درسو وفي قوانين الدواوين ذكر درشا ودرشو مع برك علوان من أعمال 
الغربية .

وبالبحث تبين لي : ( أولا ) أن برك علوان هي التي تعرف اليوم باسم كفر علوان بمركز طنطا 
بمديرية الغربية . ( ثانيا ) أن درشا هي التي تعرف اليوم باسم كفر طرنه بمركز طنطا أيضا . وبما أنه 
علم لنا موقع قريتي برك علوان ودرشا فبحثنا عن درشو التي كانت مشتركة مع درشا في الزمام فتبين 
لنا أن مكانها اليوم الكفر المعروف باسم كفر ميت الليث من توابع ناحية شبرا قاص التي بمركز السنطه 
بمديرية الغربية وهذا الكفر يقع جنوبي کفر طرته المذكور وبالقرب منه .

درمس 
وردت في الطالع السعيد بأنها من القرى القريبة من قوص .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها لا تزال موجودة وتعرف بنجع هرمس المحرف 
عن درمس بحاجر الجبل الشرقي تجاه مدينة قوص وهي الآن من توابع ناحية حجازه بمركز قوص 
بمديرية قنا .

دروة أشمون 
انظر دروه بمركز ملوي . 

دروي الكبری 
وردت في تحفة الإرشاد وفي قوانين الدواوين من أعمال الدنجاويه وفي التحفة من أعمال الغربية .

وبالبحث تبين لي أن هذه الناحية كانت واقعة بين أراضي دنجواي والأحمديه من الجهة 
البحرية ويدل عليها حوض المدوره رقم ٤ المحرف عن دروي بأراضي ناحية الأحمديه بمركز شربين 
بمديرية الغربية .

دساله 
وردت في الانتصار وفي قوانين الدواوين مع دكرنس . قال ودساله كفرها من أعمال الدقهلية .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية 
دكرنس قاعدة مركز دكرنس بمديرية الدقهلية .

دسبندس 
وردت في كتاب فتوح مصر لابن عبد الحكم ضمن القرى التي نزل بها العرب في الوجه 
البحري . انظر سندبیس بمركز قليوب .

دشا 
انظر كفر أبو زهره بمركز بنها .

دغيم 
وردت في كشف أسماء البلاد المصرية المنشور في أعداد الوقائع المصرية الصادرة في سنة ۱۸۷۷ 
ضمن نواحي قسم حلفا بمديرية إسنا ووردت في إحصاء سنة ۱۸۹۷ طبع سنة ۱۸۹۹ من نواحي 
مركز حلفا بمديرية الحدود ( أسوان ) وبناء على الاتفاق المبرم بين الحكومتين المصرية والانجليزية 
في سنة ۱۸۹۹ بخصوص فصل السودان عن مصر فصلت هذه الناحية عن البلاد المصرية وألحقت 
بالسودان المصري وعلى ذلك حذف اسمها من جداول البلاد المصرية .

دفنه 
وردت في كتب التاريخ القديمة بأنها كانت في الجهة الشرقية من الوجه البحري وأنها كانت 
مدينة قديمة واقعة على الفرع البيلوزي الموصل إلى بيلوز وهي الفرما .

وبالبحث عن مكانها تبين لي أنها اندثرت ومكانها يعرف اليوم بكوم دفنه الواقع غربي محطة 
القنطرة على بعد ۱۳ كيلومتراً منها بأراضي ناحية القنطرة الغربية بمركز فاقوس بمديرية الشرقية .

دفو 
وردت في كتاب الديوره لأبي صالح الأرمني ( ص ۱۱٥ ) مع مدينة القيس مركز بني مزار .

دقدقين 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الغربية من نسخة معهد دمياط . 

دقرص 
وردت في التحفة من أعمال البحيرة ودل البحث على أن محلها كوم الشوكه بجوار سكن ناحية 
الشوكة بمركز دمنهور كما يفهم من موضعها في الخطط المقريزية عند الكلام عن خليج الاسكندرية 
ووردت دقرس في نسخة معهد دمیاط .

دقروه 
ورد في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ناحية مالية باسم دقرو بولاية الغربية .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وألغيت وحدتها وأضيف زمامها بأحواضها 
الواردة في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ إلى أراضي ناحية محلة دياي بمركز دسوق بمديرية الغربية ويدل 
على موقعها حوض دقره رقم ٥ المحرف عن دقروه بأراضي الناحية المذكورة .

دقلوه 
وردت في كتاب الفيوم للصفدي بأنها من كفور منية أقنى وفي التحفة من نواحي الجبال 
بالفيوم .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم قصر الجبالي إحدى قرى 
مركز أبشواي بمديرية الفيوم .

دقميره 
انظر كفر دميره الجديد بمركز طلخا . 

دقناش 
هي من القرى القديمة اسمها الأصلي تاكونا Tacona وردت به في خط سير أنطونين بين 
کايین Câene وهى قاي التي بمركز بني سويف من الشمال وبين أوكسيرنخوس Oxyrinchos 
وهي البهنسا التي بمركز بني مزار وذكرها جوتييه في قاموسه باسم Takinach و Taknach قال 
ويظهر أنه اسم لوبي وقد اندثرت ومحلها حوض دقناش بأراضي ناحية مزوره وذكرها أميلينو 
في جغرافيته ص ۱۲۱ باسم Takinach وقال إنها هي التي وردت في التحفة باسم دقناش من 
أعمال البهنساويه ولكنه لم يستدل عليها وقال الدكتور جون بول عند تعليقه على Takona إنها 
بالقرب من مزوره .

ووردت في معجم البلدان باسم دقانس قال وهي بصعيد مصر من كورة البهنسا كانت فيها 
موقعة بين معاویه بن حديج وأصحاب محمد بن أبي حذيفه في مقتل عثمان رضي الله عنه .

ووردت في التحفة دقناش من عطف خلاص من أعمال البهنساويه .

ووردت في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ ضمن کفور ناحية سمسطا بولاية البهنساويه ولم ترد في تاريع 
سنة ۱۲۳۰ هـ .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية مزوره ، 
ويرشدنا إلى مكانها حوض دقناش رقم ۲۹ بأراضي ناحية مزوره بمركز ببا بمديرية بني سويف .

دقنيش 
مع كلبشو . انظر كفر الحماديه بمركز السنطه .

دكتاريتو 
قال أميلينو ص ۱۳٤ Dektadritou في أرض أخميم وقال يظهر أن هذا الاسم هو اسم عزبة 
بأرض أخميم تابعة لأحد الأروام كما يظهر من حروف الاسم .

دكرو 
ورد في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد وفي التحفة أنها من أعمال الغربية .

ويستفاد مما ورد في كتاب وقف السلطان قنصوه الغوري المحرر في سنة ۹۱۱ هـ أن أراضي 
ناحية دكرو واقعة في شمال أراضي ناحية بسطويس التي يحدها من الجنوب والشرق أراضي ناحية
طنباره .

وبالبحث عن قرية دكرو تبين لي أنها اندثرت وألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى أراضي 
ناحية طنباره بمركز بيلا بمديرية الغربية .

وسكن هذه القرية مكانه اليوم عزبة خليل بك بركات الواقعة في الشمال الغربي من أراضي 
ناحية طنباره المذكورة بخوض المستجد رقم ٣ قسم أول من زمامها .

دكرو 
وردت في التحفة ومعها بيسوس من أعمال الغربية .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها اليوم حوض دکروہ رقم ۱۲ 
بأراضي ناحية بقلوله بمركز كفر الشيخ بمديرية الغربية وهذا الحوض يجاور حوض أبو للوه رقم ۱۱ 
وكلاهما في الجهة الشمالية من أراضي بقلوله المذكورة .

دكوك 
وردت في التحفة بالغربية وفي تاج العروس الدكوك قرية بالغربية وفي قوانين الدواوين ورد 
جسر دکوك بين جسر شنتنا عياش وجسر برك حفص وفي نسخة معهد دمياط دكوك ومنشيتها 
بالسمنوديه .

دلشتين 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال جزيرة قوسنیا ومصحّفة دلشتتين .

دلكا 
هي من القرى القديمة وردت في تحفة الإرشاد من أعمال جزيرة بني نصر ، وفي التحفة دلكا 
وساحلها بجزيرة بني نصر .

وبالبحث عن دلكا المذكورة تبين لي أنها اندثرت ويدل عليها حوض دلکه رقم ۸ بأراضي 
ناحية ساحل الجوابر بمركز تلا بمديرية المنوفية . وأما ساحل دلكا المذكور معها فهو ناحية سواحل 
الجوابر المذكورة .

وإلى دلكا هذه تنسب ناحية طوخ دلكه لأنها كانت مجاورة لها قديماً والآن حل محلها ناحية 
ساحل الجوابر و يجاورها طوخ دلكه من الجهة الشرقية .

دلنجه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال حوف رمسيس . 

وفي التحفة والانتصار من أعمال البحيرة .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم كوم دلنجه الأثري الواقع 
غرب سكن ناحية الدلنجات قاعدة مركز الدلنجات بمديرية البحيرة على بعد كيلومتر من الدلنجات 
التي سميت بهذا الاسم نسبة إلى من استوطنها من أهل دلنجة المذكورة ، و يوجد بجوار کوم دلنجه 
عزبة أبو سيف بحوض عبد الهادي رقم ۱٥ بأراضي ناحية الدلنجات المذكورة .

دُلنس 
وردت في التحفة وقوانين الدواوين من أعمال الأشمونين . 

ووردت في الانتصار محرفة باسم دليس من أعمال الأشمونين .

وورد في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ مع أبسوج ناحيتان أخريتان وهما دلنس وقبالة المعنيه وهذه 
القباله لا تزال موجودة باسم حوض المعنيه رقم ٦ بأراضي ناحية أبسوج بمركز الفشن .

وورد أيضا في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ ناحية دلنس هذه بولاية الأشمونين ، ومن هنا يتبين أن 
دلنس المذكورة مع أبسوج بولاية البهنسا هي قرية أخرى غير التي بالأشمونين .

دلهانس 
ورد في حجة وقف الغوري سنة ۹۲۲ هـ أن الحصة الموقوفة بناحية ميت جناج يحدها من 
القبلي جناج ومن بحري محلة ديبه و الشرقي الجسر والغربي دلهانس ، وأقول إن الغربي هو جسر النيل 
وعلى ذلك تكون دلهانس في الحد الشرقي .

دماص 
وردت في المشترك لياقوت وفي مباهج الفكر وفي تحفة الإرشاد من أعمال حوف رمسيس . 

دماط 
Dmat n Ptah Tnen قال جوتييه ومعناها مدينة الإله بتاح تنين وإنه تصحيح تخمیني 
للإسم الهرجليفي لمدينة دمياط بناء على رأي دارسي .

وأقول إني أرجح أن Dmat هو الاسم المصري للقرية التي تعرف اليوم باسم دماط Damat 
إحدى قرى مركز طنطا بمديرية الغربية .

دمالیج 
وردت في التحفة من أعمال فوه والمزاحمتين ووردت في دفتر تاريع مصر سنة ۱۲۲۸ هـ 
باسم دمليج بخط فوه ولاختلاط مساكنها بسكن مدينة فوه أضيفت إليها في السكن وأما أراضيها 
الزراعية فأضيف بعضها إلى فوه والبعض الآخر إلى ناحية قبريط مركز فوه .

دما هور 
Dma Hor قال جوتييه معناها مدينة هوريس ناحية وضعها دارسي محل كوم أبوبلو الواقع 
غربي السكة الحديدية في الجنوب الغربي لناحية الطرانه .

وأقول إن كوم أبوبللو هو محل الطرانه القديمة واسمها المصري Pir Rannout كما ذكر المسيو 
جوتييه ولذلك فاني أرجح أن Dmâ Hor هو الاسم المصري للبلدة التي تعرف اليوم باسم دمنهور 
الوحش إحدى قرى مركز زفتى بمديرية الغربية .

دماية جرجتوب 
وردت في الانتصار من أعمال الغربية وفي قوانين الدواوين دبابه وقال إنها من كفور سنهور 
ووردت في التحفة محرفة باسم دمابه من كفور الغربية وهي بخلاف دمایه شابه .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل عليها حوض الدمائيه رقم ۱۲ 
المنسوب إلى دمايه هذه بأراضي ناحية ميت الديبه وغربي سكنها بمركز كفر الشيخ بمديرية الغربية .

دمايه شابه 
وردت في تحفة الإرشاد وفي الانتصار من أعمال الغربية .

ووردت في التحفة محرفة باسم دمابه شابه وفي تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ باسم دبايه وهي محرفة 
عن دمایه .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومحلها اليوم كوم دبايه المجاور لعزبة 
السيد مصطفى العيسوي بحوض أبو شنوده رقم ۲۹ بأراضي ناحية محلة القصب الغربية التي بمركز 
كفر الشيخ بمديرية الغربية وهذه الناحية بالقرب من ناحية شابه المنسوب إليها دمايه هذه .

دماية صرصنوف 
وردت في التحفة باسم دمابه من أعمال الغربية وصوابه دمايه بالياء كما وردت في الانتصار 
باسم دمایه صرصنوف وفي قوانين الدواوين دمايه من کفور سنهور ويدل عليها حوض الدمائيه 
رقم ۱۲ بأراضي ميت الديبه وغربي سكنها بمركز كفر الشيخ . انظر دماية جرجتوب .

دمتيو 
Dmâtiou قال جوتييه نسبها بعضهم إلى دمياط ونسبها آخرون إلى مدينة على شواطئ فلسطين 
وسوريا مثل صور Tyr وقال بعضهم إن Dmâtiou لم يكن اسماً خاصاً .

وأقول بالبحث تبين لي أن هذا الاسم لم يكن اسماً لدمياط ولا لمدينة على شواطئ فلسطين 
وسوريا بل هو اسم لقرية مصرية لا تزال موجودة وحافظة لاسمها القديم وهي دمتيو Damatiouh 
إحدى قرى مركز كوم حماده بمديرية البحيرة وهي التي وردت في التحفة باسم دمیتمويه من أعمال 
البحيرة .

دمسيس 
وردت في معجم البلدان وفي التحفة والانتصار وفي أسماء الكور أنها من أعمال الغربية وكانت 
واقعة على شاطئ النيل الغربي تجاه منية دمسيس بالدقهلية ومحلها كفر شبرا اليمن بمركز زفتى .

دمسین 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية . 

دمشاو شلول 
وردت في التحفة من أعمال الأشمونين ووردت في تحفة الإرشاد محرفة باسم دسلو سلول من 
أعمال الأشمونين .

ووردت في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ في حرف الدال بالأشمونين دمشاو شلول قال وفي الأحباسي 
تعرف بغياضه ثم ذكرها في حرف الغين غياضه هي دمشاو شلول .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية سمالوط بمركز 
سمالوط بمديرية المنيا ويدل عليها حوض غياضه الوسطاني رقم ٤٠ وحوض غياضه القبلي رقم ٤۱ 
بأراضي الناحية المذكورة .

دمشويه 
وردت في التحفة من أعمال البحيرة وفي تاج العروس دمشويه بالبحيره وفي الخطط المقريزية 
ما يدل على أنها كانت على ترعة المحموديه .

وبالبحث تبين لي أنها هي الناحية التي تعرف اليوم باسم زاوية غزال بمركز دمنهور .

دمشیر 
انظر أبو طواله بمركز منيا القمح .

دمقش 
انظر الكوم الطويل بمركز كفر الشيخ .

دملاش 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وفي مباهج الفكر باسم دمیلوس في الدنجاويه بالغربية ، 
وفي تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ وردت باسم دملاش بخط الدمایر بولاية الغربية غيط من غير حيط ، 
ومكانها اليوم يدل عليه مقام سيدي أبو عامر وأبو قاسم بحوض أبو عقبه السياح بأراضي كفر دملاش .

دمليانا 
قال أميلينو ص ۱۳۸ إنها كانت بالقرب من دميره وليس لها أثر اليوم ولم ترد في التحفة 
ولا في الإحصاء العام وأرجح أن هذه القرية كانت محل العزبة التي تعرف اليوم باسم عزبة الست 
جميانه الواقعة في الحدود الغربية من أراضي ناحية الشركه وهي بلقاس قسم خامس بمركز شربين 
والقديسة التي كانت تسكنها تسمى Liaria

دمنجرج 
وردت في التحفة من أعمال الغربية ومذكور في قوانين الدواوين أن جسر دمنجرج ويعرف 
بالحاكمي بعد جسر شباس الملح ، ثم مذكور في موضع آخر أن جسر أميوط يسقي السخاوية 
والدمنجرجيه وهذا يدل على أن دمنجرج كانت في المنطقة التي بين سخا وشباس الملح .

دمنهور الغمر 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وذكر في حرف الميم قرية باسم منية أبيض بجامه قال وهي 
دمنهور الغمر بالسمنوديه وفي تاج العروس منية أبيض لجامه بالسمنوديه .

وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية أبو طور المعروفة 
الآن باسم أبو مشهور بمركز السنطه بمديرية الغربية ويدل عليها حوض الجامه رقم ۳ بأراضي الناحية 
المذكورة .

دمنو 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال القوصية ، ولما ذكر صاحب التحفة القرية التي تسمى 
طوخ بمركز قوص بمديرية قنا سماها طوخ دمنو لتمييزها من البلاد الأخرى التي باسم طوخ ونسبتها 
إلى دمنو هذه تدل على أنها متاخمة لها .

وبالبحث عن مكان دمنو تبين لي أنها هي التي تعرف اليوم بنجع كوم الضبع من توابع ناحية 
طوخ التي بمركز قوص بمديرية قنا .

دموشيه 
هي من القرى المصرية القديمة التي كانت باقليم الفيوم .

وردت في كتاب تاريخ الفيوم للصفدي بأنها بلدة كبيرة واقعة قبلي مدينة الفيوم فيها النخيل 
والجميز تزرع الصيفي والشتوى وكان بها ملاحة ينقل لها الماء بساقية من بئر نبع ولما كان الذي 
يتحصل منها لا يفي بالنفقة عليها لرخص الملح عطلت الملاحه . قال وقبليها دير يعرف بدير 
دموشيه وأقول وهو الذي يعرف اليوم بدير الغرب .

ووردت في المشترك لياقوت دموشه في كورة الفيومية .

ووردت في تحفة الإرشاد باسم دموشيه الملاحه وفي التحفة باسم دبوشيت الملاحه من أعمال 
الفيومية وفي نسخة أخرى منها دموشيه الملاحه وهي الصواب .

ولما تكلم الصفدي في تاريخ الفيوم على القلهانه قال إنها قبلي دموشيه . 

ومن هذا البيان يتضح أن دموشيه كانت قبلي مدينة الفيوم وفي شمال دير العزب وقلهانه .

وبالبحث عن المكان الذي كانت فيه هذه القرية تبين لي أن مساكنها قد اندثرت وكانت 
واقعة على بحر النزلة ومكانها يعرف اليوم باسم تل أبو خوصه بحوض غبور رقم ٤٤ بأراضي ناحية 
الحادقه بمركز الفيوم بمديرية الفيوم .

دموشيه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الغربية ووردت في قوانين ابن مماتي دموشه أو دموسیه من 
أعمال الغربية .

دموه 
وردت في مشترك قوانين الدواوين من أعمال الأشمونين وفي تحفة الإرشاد كذلك وأرجح أنها 
هي التي حرفت إلى أدمو . ووردت في التحفة من أعمال الأشمونين وهي اليوم بمركز المنيا وخصوصاً 
لأنها لم ترد في تحفة الإرشاد إلا باسم دموه .

دموه 
وردت في التحفة والانتصار وقوانين الدواوين ومباهج الفكر والمشترك وتحفة الإرشاد بأنها من أعمال 
الجيزية وفيها مسجد موسى عليه السلام يحجه اليهود على أميال من الفسطاط وفي حجة قايتباي أنها 
شرقي أبو النمرس وقيل في الخطط المقريزية ص ٥٠٤ جزء ثان وتعرف دموه بدموه السباع وهي 
خلاف طموه التي في الجيزيه . انظر منيل شيحه بمركز الجيزة .

دموه الغربية 
في الغربية من نسخة معهد دمياط .

دمي 
Dmi قال جوتييه إنه اسم مدينة بمصر الوسطى سميت في عهد الامبراطور هدريان باسم 
Antinoé وهي أنصنا ولكن بروکش نسبها إلى الشيخ تمي الواقعة شرقي النيل في شمال أنصنا .

وأقول إني أوافق على رأي الموسيو بروکش لأنه ورد في كتاب التحفة السنيه قريتان في إقليم 
الأشمونين إحداهما باسم دیمي Dimi والثانية باسم أنصنا Ansina وهذا مما يدل على أن Dimi 
هي قرية أخرى غير Ansina .

ومن المباحث التي قمت بها تبين لي أن قرية ديمي الواردة في التحفة هي القرية التي تعرف 
اليوم باسم الشيخ تمي بمركز أبو قرقاص كما قال بروکش .

دمیدروط 
هي من القرى المصرية القديمة التي كانت باقليم القليوبية .

وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية وفي الانتصار دمیدروط وجزائرها وهذا يدل على 
أن أرضها تقع على شاطئ النيل .

ووردت في التحفة مغلوطة باسم دمنه قط وتعرف بالخزنداري من الأعمال القليوبية وفي نسخ 
أخرى منها وردت دمیدروط على صحته .

وبالبحث عن المكان الذي كانت به هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها يعرف اليوم بتل 
الخزنداري وهو اسمها الأخير وعليه عزبة عرب التل من توابع ناحية شلقان بمركز قليوب بمديرية 
القليوبية .

دميره 
انظر الأوسیه .

دمینقون 
انظر كفر الشيخ قاعدة مركزها .

دنطو 
هي من النواحي القديمة وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بأنها تابع ناحية دسوق بخط فوه 
بولاية الغربية .

وبما أن هذه القرية غير موجودة الآن وقد بحثت عن مكانها فتبين لي الآتي :

(أولا) أنها كانت معتبرة ناحية ذات وحدة مالية قائمة بذاتها وبسبب خراب مساكنها وتسحب 
أهلها ألغيت وحدتها من سنة ۱۲٥٤ هـ وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية دسوق وبذلك حذف 
اسمها من جدول النواحي المصرية .

(ثانيا) أن دنطو هي من المدن المصرية القديمة ذكرها أميلينو في جغرافيته ص ۳۸٥ فقال إن 
اسمها Pténétô وردت في كشف الأسقفيات هكذا طنطو Ptinéto = Tanato وكانت واقعة 
في قسم Phtenotis حسب تسمية بطلیموس أو Ptenethu حسب تسمية بلين وكانت 
قاعدة هذا القسم هي مدينة Boutou وهي إبطو إحدى قرى مركز دسوق بمديرية الغربية .

ولم يعين أميلينو المكان الذي كانت تقع فيه مدينة Pténétô التي سماها العرب طنطو 
ثم حرف اسمها إلى دنطو وإنما قال إنها كانت بالقرب من دسوق .

ووردت في التحفة طنطو من أعمال الغربية ووردت في قوانين الدواوين محرفة باسم طنتوم من 
أعمال الغربية .

(ثالثا) أن أطلال مدينة دنطو هذه لا تزال آثارها موجودة إلى اليوم وتعرف بالكوم الكبير الواقع 
في حوض کا کا رقم ۲۰ بأراضي ناحية دسوق قاعدة مركز دسوق بمديرية الغربية ويوجد الآن 
بجوار هذا الكوم عزبة كبيرة تعرف بعزبة الكوم الكبير من توابع ناحية دسوق .

دنفارة إهریت 
وردت في كتاب تاريخ الفيوم وفي قوانين الدواوين من الأعمال الفيومية . 

ووردت في التاريخ المذكور كذلك باسم تنفارة اهريت . 

ووردت في التحفة محرفة باسم دنقاره إهريت بالقاف بدل الفاء من أعمال الفيوم .

وبالبحث عن دنفاره هذه تبين لي أن هذا الاسم كان يطلق على حوض زراعي ذي وحدة 
مالية وقد ألغيت وحدته وأضيف زمامه إلى أراضي ناحية إهريت بمركز إطسا بمديرية الفيوم ، 
وأرضه تعرف اليوم بحوض أم دينار رقم ۹ بأراضي ناحية إهريت المذكورة .

دنفارة جردو 
وردت في تاريخ الفيوم وفي قوانين الدواوين من الأعمال الفيومية . 

ووردت في التاريخ المذكور كذلك باسم تنفاره جردو . 

ووردت في التحفة محرفة باسم دنقارة بالقاف من أعمال الفيوم .

وبالبحث عن دنفاره هذه تبين لي أن هذا الاسم كان يطلق على حوض زراعي ذي وحدة 
مالية وقد ألغيت وحدته وأضيف زمامه إلى أراضي ناحية جردو بمركز إطسا بمديرية الفيوم .

دهشنا 
انظر دشنا قاعدة مركز دشنا .

دهمرو 
وردت في تاج العروس قرية من حوف رمسيس. 

دهمشا 
وردت في التحفة من أعمال الفيومية ومحلها جبانة ومقام الشيخ بشر بحوض الشيخ بشر رقم ٥٦ 
بأراضي ناحية المنيا مركز إطسا .

دوزبو 
انظر دفنو بمركز إطسا .

دومربّه 
وردت في معجم البلدان بأنها جزيرة في وسط النيل بصعيد مصر فيها قرية غناء .

وبالبحث عن مكان هذه الجزيرة تبين لي أنها لا تزال موجودة باسمها المذكور وهي الآن من 
توابع ناحية الكلح شرق بمركز إدفو بمديرية أسوان .

دويري الفرس 
من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس من نسخة معهد دمياط .

دیبه 
انظر ديبي بمركز رشید . 

دیر ابن هيج 
ورد في قوانين ابن مماتي مع دیر طرفه من أعمال البهنساوية . 

وورد في التحفة مع دیر طرفه باسم دیري طرفه وبرهیج .

وبالبحث عن مكان هذا الدير تبين لي أنه اندثر وكان واقعا بعزبة الكوم الأبيض بحوض الكوم 
الأبيض رقم ٥٤ بأراضي ناحية طرفا بمركز سمالوط بمديرية المنيا .

دير أبو قورص 
وهي القلعة . وردت في الانتصار وفي قوانين الدواوين من أعمال الأشمونين .

وبالبحث عن هذه الناحية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها على ناحية نزلة ساو بمركز 
دیروط بمديرية أسيوط ويدل عليها حوض القلعة رقم ۳ بأراضي ناحية نزلة ساو المذكورة .

دير أبو مقروفه 
ورد في التحفة من أعمال السيوطية وفي تحفة الإرشاد دیر بو مقروفه .

وبالبحث عن هذا الدير تبين لي أنه لا يزال موجوداً ومعروفاً باسمه المذكور وهو الآن من 
توابع ناحية دير الجنادله بمركز أبو تيج بمديرية أسيوط .

دير أبو نمله 
ورد في تحفة الإرشاد ديري الخادم وبو نمله من البهنساوية وفي قوانين ابن مماتي دیر بو نميله ، 
وفي نسخة أخرى دیري الخادم وبو نميله وفي تاج العروس دير أبو نمله .

وبالبحث تبين لي : (أولا) أن دير الخادم هو الذي يعرف اليوم باسم دير السنقوريه إحدى قرى 
مركز بني مزار بمديرية المنيا .

(ثانيا) أن دير أبو نمله كان مجاوراً لدير الخادم أي لدير السنقوريه . 

دير أسود 
انظر المطاهرة القبلية بمركز أبوقرقاص .

دير الانبا بولا 
وردت في إحصاء سنة ۱۸۸۲ طبع سنة ۱۸۸٤ ضمن نواحي مرکز بني سويف ولم ترد 
في جدول سنة ۱۸۹۰ .

وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنها اليوم عزبة دير الأنبا بولا من توابع ناحية بوش 
بمركز بني سويف بمديرية بني سويف .

دير البتوم 
ورد في جني الأزهار بأنه في الجهة الشرقية من النيل تجاه بوش . 

دیرالجميزه 
في الأطفيحية من نسخة معهد دمياط وهو دير الميمون الآن بمركز الصف . 

دیر الجوع 
ورد في التحفة بأنه مجاور لإقفهس من أعمال البهنساوية .

وبالبحث عن هذا الدير تبين لي أنه اندثر وكان واقعا بحوض الدير بأراضي ناحية إقفهص بمرکز 
الفشن بمديرية المنيا .

دير الزجاج 
قال أميلينو ص ٥۳۱ و يسمى دير الحنطون أو دير Pehenatôn ويقع غربي الإسكندرية 
على بعد تسعة أميال وكان ماء النيل يجري في ترعة بالقرب منه .

دير الطين 
وردت في الانتصار من كفور البسقنون من أعمال البهنساوية . 

دير العسل 
ورد في معجم البلدان بأنه على غربي شاطئ النيل من نواحي الصعيد .

وورد في التحفة مع أبيوها من أعمال الأشمونين ، وفي كتاب الديوره لأبي صالح قال : إنه يجاور 
منية بني خصيب وفي كتاب وقف الغوري المحرر في سنة ۹۱۱ هـ مذكور أنه في الحد الشرقي من 
أراضي ناحيتي بنى أحمد وطهنشا بالأشمونين .

دير الفخار وبساتينها 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الجيزية .

دير القصنون 
ورد في التحفة من الأعمال البهنساوية .

دير النقلون 
لما تكلم أبو عثمان النابلسي الصفدي في تاريخ الفيوم وبلاده على الديوره قال إن دير النقلون 
في الجبل قریب من بلدة قمبشا ( الآن قلمشاه ) قال وهو بالشرق منها .

ولما تكلم المقريزي في خططه على الديوره قال دير القلمون ويقال له دير الخشبه ودير غبریال 
الملك وهو تحت مفازة في الجبل الذي يقال له طارف الفيوم وهذا الجبل مطل من غربيه على بلدين 
في إقليم الفيوم وهما إطفيح شلا وشلا و يملأ الماء لهذا الدير من بحر المنهي ( بحر يوسف) من تحت 
دیر سدمنت .

ولهذا الدير عيد يجتمع فيه نصارى الفيوم وغيرهم وهو على السكة التي تنزل إلى الفيوم 
ولا يسلكها إلا القليل من المسافرين . انطر النقلون .

دير إيلاح 
وردت في مباهج الفكر من أعمال الأشمونين .

دیر بانوب 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال الأشمونين .

دیر بهور 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال الأشمونين .

دیر ہهيو 
انظر الدير المعروف بدير بهيو .

دیر بو منصور 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال الجيزية .

دیر تادرس 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال البهنساوية .

دیر جعران 
ورد في الانتصار من أعمال الفيوم وورد في التحفة باسم دير أبي جعران من أعمال الفيومية .

وبالبحث عن مكان هذا الدير تبين لي أنه اندثر ومكانه يعرف اليوم بكوم مدينة جعران الواقعة 
في الصحراء الغربية للفيوم في الجنوب الغربي لناحية أبو جندير بمركز إطسا وعلى بعد تسعة كيلومترات 
منها .

دیر سواده 
ورد في التحفة من أعمال الأشمونين وورد في الخطط المقريزية دير بوهور الراهب ويعرف بدير 
سواده وسواده عرب نزلت هناك في شرقي النيل قبالة منية بني خصيب .

وبالبحث عن هذا الدير تبين لي أن مكانه اليوم عزبة الدير من توابع ناحية سواده بمركز المنيا 
بمديرية المنيا .

دیر شبرا کلسا 
ورد في التحفة باسم ديرب شبرا کلسا بالغربية وهو خطأ وصوابه دیر شبرا كلسا ، وورد 
في الانتصار وقوانين الدواوين ونسخة معهد دمیاط وذكر في تحفة الإرشاد بأن شبرا کلسا مع 
الوزيريه ومحلة كوم الخنزير بحوض كوم الخنزير رقم ٥ بأراضي ناحية الوزيرية بمركز كفر الشيخ . 

انظر الكفر الغربي ( حاليا سيدي غازي ) بمركز كفر الشيخ .

دیر شعران 
ورد في مباهج الفكر في الجيزية وورد في الخطط المقريزية أنه في الجيزية على الشاطئ 
الشرقي للنيل .

وبالبحث عن هذا الدير تبين أنه لا يزال موجوداً و يعرف بدیر شهران المشهور باسم دير العريان 
بأراضي ناحية المعصره بمركز الجيزة بمديرية الجيزة .

دیر طحنشها 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال الأشمونين . 

دیر طرفه 
ورد في التحفة من الأعمال البهنساوية وفي قوانين ابن مماتي ورد باسم دیري طرفه وابن هیج .

وبالبحث عن مكان هذا الدير تبين لي أنه اندثر وكان واقعاً بحوض كوم الشقافة رقم ٥۲ بأراضي 
ناحية طرفا بمركز سمالوط بمديرية المنيا .

دیر قطّان 
ورد في التحفة مع دنفيق من أعمال القوصية وورد في الطالع السعيد بين دنفيق وقمولا .

وبالبحث عن هذا الدير تبين لي أنه يعرف اليوم باسم نجع قرقطان من توابع ناحية دنفيق 
بمركز قوص بمديرية قنا .

دیر نجيم 
ورد في تحفة الإرشاد قال وهو دير أسود قرية من أعمال الأشمونين . انظر دیر أسود . 

دیرا 
Di Râ قال جوتييه إنه اسم ناحية أو معبد بمركز إسنا على الشاطئ الغربي للنيل ومعناها محل 
إقامة الإله رع .

وأقول إني أرجح أن Di Râ هو الاسم المصري للقرية التي تعرف اليوم باسم الترعه إحدى 
قرى مركز إسنا واقعة على الشاطئ الغربي للنيل في الحد الجنوبي لمركز إسنا .

ديرب 
انظر رزقة الشناوي بمركز كفر الشيخ . 

ديرب البحرية 
وردت في مشترك البلدان باسم دیرب شموط في الدقهلية وفي التحفة ديرب البحرية وسموط 
كفرها من أعمال الدقهلية وفي تحفة الإرشاد ديرب البحرية من المرتاحية . انظر ديرب شموط .

دیرب النوره 
وردت في المشترك لياقوت وفي تحفة الإرشاد في كورة الشرقية وفي قوانين ابن مماتي ديرب 
النور بالشرقية .

ديرب باره 
وردت في المشترك لياقوت أنها في كورة الدقهلية والصواب أنها في السمنوديه كما وردت 
في تحفة الإرشاد .

دیرب تماس 
وردت في المشترك في السمنوديه وفي تاج العروس في السنهوريه وهو تحريف وكلاهما من الغربية 
وفي نسخة معهد دمیاط ديرب تماس وهي منية بدر بالدنجاويه وأيضا في تحفة الإرشاد بالسمنوديه . 

انظر دیرب هاشم بمركز المحلة الكبرى .

ديرب شموط 
وهي ديرب البحرية . وردت في المشترك لياقوت بكورة الدقهلية وفي مشترك تحفة الإرشاد 
ديرب البحرية بالمرتاحية وفي التحفة ديرب البحرية وسموط كفرها من أعمال الدقهلية وفي دليل 
سنة ۱۲۲٤ هـ ديرب البحرية ودسموط كفرها بولاية الدقهلية .

دیرب مع بسوط 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الغربية . 

ديرب مع شبرا نبات 
انظر كفر دمرو خماره بمركز المحلة الكبرى . 

ديرب هاشم 
انظر ديرب تماس . 

ديري الفرس 
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس . 

ديسة بني عبد القوي 
وردت في التحفة من أعمال الدقهلية والمرتاحية .

وبالبحث عن مكانها تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة حسين الطنطاوي الواقعة على 
ترعة الديسه بجوار حوض الديسه رقم ۸۳ بأراضي ناحية بني عبيد بمركز دكرنس بمديرية الدقهلية .

ديصا 
وردت في معجم البلدان بليدة قديمة بأرض مصر تضاف إليها كورة من كور أسفل الأرض ، 
وورد في صبح الأعشى نقلا عن كتاب المختار للقضاعي كورة نقيزة وديصا من كور الجزيرة التي 
بين فرقتي النيل الشرقية والغربية بأسفل الأرض .

دَيْمَنُو 
وردت في مباهج الفكر من أعمال القوصية وهي غير دمنو التي كانت مجاورة لناحية طوخ 
بمركز قوص بمديرية قنا .

دِیَمَي 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وهي غير ديمي التي من أعمال جزيرة بني نصر ووردت 
في المشترك لياقوت ديما في كورة السمنوديه ومذكور في كتاب وقف السلطان الغوري المحرر في سنة 
۹۱۱ هـ أن أرض ديما بالغربية ويحدها من قبلي أراضي طنبوه ومن البحري والغربي أراضي بهوت
ومن الشرق ملاق ولعله يقصد املاق أي أرض ملق وورد في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن أحواض 
ناحية بهوت بولاية الغربية حوض أرض ديما ، وورد في إحصاء سنة ۱۸۸۲ عزبة ديمه من توابع 
ناحية بهوت بمديرية الغربية .

وبالبحث عن قرية ديما المذكورة تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة ديما المعروفة بعزبة 
الكوم في حوض الكوم رقم ۲۸ بأراضي ناحية بهوت بمركز طلخا بمديرية الغربية .

دیمي 
وردت في التحفة وفي الانتصار من أعمال الأشمونين وأرجح أنها هي الناحية التي تسمى اليوم 
الشيخ تمي وقد قال بذلك بروکش واسمها المصري Demi وقال جوتييه إنها كانت محل أنصنا مع 
أن أنصنا قديمة قامت على أنقاض بيسا وأما دیمي فكانت في عهد المماليك .

دیو 
من قوانين الدواوين في الغربية . انظر حوض دیوه رقم واحد بأراضي ناحية العیایشه بمركز زفتى . 
وفي تحفة الإرشاد قال دبو ومنية علوان ولعله يقصد دبشو . 

ديو لكوس 
قال أميلينو ص ۱٤۷ أنها وردت في عبارة تدل على أنها كانت واقعة بالقرب من البحر ومن 
النيل وكان فيها نساك يعيشون في شبه جزيرة بين النهر والبحر وقال إن هذه المدينة اختفت من زمن 
بعيد وكانت بالقرب من المنزله .

دیو نسياس 
انظر قارون بمركز أبشواي بالفيوم .

ديبه 
في الغربية من نسخة معهد دمياط وأرجح أنها محلة ديبه لأنه لم يذكرها في المحلات . 
انظر محلة دياي بمركز دسوق .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق