ولواهب العقل الحمد بلا نهاية
وان كانت اشيا كثيرة تذكر في هذه المقالة التي لابي علي بن سينا في العلم الالهي مخالفة لايماننا القاثوليقي وبعض منها
وان كان يشبهه بكل هذا مايبلغه ولايقدم التعليم المسيحي بذلك الوجه الذي يعلم به مذهبنا القاثوليقي من كل
هذه رسمنا بعضا خارجا عن السطور بهذه العلامة * بكل هذا سامحنا ليخرج في الطابع لمنفعة الاشيا الاخر التي
فيها ولتكون مسافة للمشتاقين ليتعلموا الالسنة وخصوصا ليتعلموا لسان العربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق