الأربعاء، 9 ديسمبر 2020

حرف الألف من القاموس الجغرافي - القسم الأول البلاد المندرسة - جزء 5

الشرقية - بلبيس - الكفر القديم - منظر البلده
الشرقية - بلبيس - الكفر القديم - منظر البلده

 
من صفحة 80 حتى صفحة 120 من كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، وضعه وحققه وعلق عليه محمد رمزي المفتش السابق بوزارة المالية،  القسم الأول - البلاد المندرسة، القاهرة مطبعة دار الكتب المصرية 1953 - 1954 (رابط).

الطينه 
وردت في معجم البلدان أنها بليدة بين الفرما وتنيس من أرض مصر .
وبالبحث عنها تبين لي أنها لم تكن بليدة بل كانت نقطة عسكرية لحراسة الحدود، وكان بها 
قلعة لهذا الغرض، وسميت هذه النقطة بالطينه لوقوعها في أرض رخوة تعلوها مياه البحر في بعض 
الأوقات ، ومكانها اليوم آثار قلعة الطينه الواقعة بالقرب من ساحل البحر الأبيض المتوسط 
وفي الشمال الغربي من أطلال مدينة الفرما على بعد ثلاثة كيلو مترات وشرق مدينة بور سعيد 
على بعد 34 كيلو متر ، وإليها تنسب محطة الطينه إحدى محطات السكة الحديدية بين بور سعيد 
والقنطرة .

الظاهريه
انظر الضاهرية مركز الزقازيق .

الظاهريه
هي من القرى القديمة ، وردت في تحفة الإرشاد وفي الانتصار من ضواحي ثغر الإسكندرية 
وهي الآن من توابع قسم الرمل بمحافظة الإسكندرية .
وذكر أميلينو ص ۱۳۹ في جغرافيته قرية باسم دمکارونی Demꝗârûnî قال إنها وردت 
في العبارة الآتية : وهي أنه لما أراد بونوس أن يستولي على مدينة الإسكندرية أتى بجيشه وأقام 
معسكره بقرية Mîphâmônis التي هي شبرا الجديدة (شبرا الدمنهوريه التي تجاور مدينة دمنهور) 
وبعد ذلك ذهب بكل جيشه إلى دمكاروني للاستراحة وللاستعداد للهجوم في غده وهو يوم 
الأحد، ثم قال أميلينو ومن هذا النص يتبين جليا أن هذه القرية يجب أن يكون موقعها قريبا 
جدا من الإسكندرية حتى يتمكن من الهجوم عليها وقال إن هذه القرية لم تترك أثرا ولا بد أن 
تكون من قرى الضواحي .
وبما أن قرية الظاهريه هي من ضواحي الإسكندرية وفي طريق القادم إليها من دمنهور 
وقد دلني البحث على أن القرى التي سميت الظاهرية في عهد الملك الظاهر بيبرس البندقداري 
لم تكن منشأة في عهده بل هي من القرى القديمة وغيرت أسماؤها تيمنا باسمه ، فاني أرجح 
أن الظاهريه هذه هي بذاتها التي كانت تسمى دمکاروني ووردت في استيلاء بونوس على 
الإسكندرية .
وذكر بطلر في صفحة ۲۱ من ترجمة كتابه فتح العرب لمصر طبع سنة ۱۹۳۳ أن دمکارونی 
هي الكريون التي بمركز كفر الدوار وغير معقول أن قائداً عسكريا يستعد للهجوم في غده على
مدينة الإسكندرية ويكون بينه وبينها ۳٥ کیلو مترا وهي المسافة بين الكريون والإسكندرية 
ثم ذكر بطلر في صفحة 15 من كتابه أن موممفیس التي ذكرها شامبليون وقال إنها على سبعة 
فراسخ من دمنهور إلى جهة الغرب هي ميفامونيس بعينها .
وأقول إني لا أوافق على أنهما قرية واحدة كما ذكر بطلر فانه يفهم صراحة من رواية 
أميلينو أن ميفامونیس هي شبرا الدمنهورية الواقعة بجوار دمنهور من الجهة الغربية ومشتركة معها 
في سكن واحد.
وأما موممفیس فاختلفت فيها الروايات فقد ذكرها استرابون بعد دمنهور إلى جهة الشرق وذكرها 
شامبليون وقال إنها على بعد سبعة فراسخ من دمنهور إلى جهة الغرب، والذي أرجحه أنها كانت 
واقعة في منطقة مركز كوم حماده بمديرية البحيرة .

الظاهريه
ورد في معجم البلدان الظاهريه قريتان بمصر منسوبتان إلى الظاهر لإعزاز دين الله بن الحاكم 
ملك مصر إحداهما في كورة الغربية والأخرى في كورة الجيزة وكلامنا هنا على التي في الجيزة 
فقد وردت في تحفة الإرشاد الظاهريه من أعمال الجيزة وفي التحفة باسم ظاهرية بني عتبه من 
أعمال الجيزة وورد في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ في ولاية الجيزة في حرف الألف القطيعه قال وهي 
بني عتبه المعروفة بجزيرة المقيطعه ثم ذكر القطيعه وقال وهي أيضا ظاهرية بني عتبه وذكر 
في حرف الظاء ظاهرية بني عتبه وقال أنها المقيطعه المعروفة ببني عتبه .
وبالبحث تبين لي أن قرية ظاهرية بني عتبه قد اندثرت ويدل على مكانها حوض الضهاريه 
رقم 7 المحرف عن الظاهريه بأراضي مدينة الجيزة قاعدة مديرية الجيزة وهذا الحوض يقع غربي 
مدينة الجيزة في الزاوية التي يحدها من الشمال شارع الهرم ومن الشرق ترعة الزمر .

الظاهريه
وردت في التحفة الظاهريه وشوبيس وتعرف بصقيل من أعمال الفيومية قال وكانت 
للخاص الشريف واستقرت تحت الغرق والآن للمقطعين ثم ورد في حرف الشين من تلك الأعمال 
قرية شوبيس وقال إنها وقف المدرسة المالكية بمنية زفيتى ثم ورد بعدها في حرف الصاد قرية 
صقيل وقال صقيل والعباره كانت في الخاص الشريف واستقرت تحت الغرق .
وفي قوانين الدواوين ذكر الظاهريه قال وهي صقيل ثم ذكر شوبيس قال وهي صقيل من 
الأعمال الفيومية ووردت شونيس في تحفة الإرشاد وفي دليل سنة ۱۲۲٤ هـ باسم شونيس بالنون 
من الفيومية .
وبالبحث عن هذه القرى تبين لي : ( أولا ) أنها في الأصل قرية واحدة اسمها الرومي شوبیس 
واسمها العربي صقيل ثم في أيام الظاهر بيبرس سمیت الظاهرية والظاهر أنها كانت محتفظة بأسمائها 
الثلاثة باعتبار أنها وحدة مالية معروفة بكل اسم من أسمائها المذكورة . ( ثانيا ) أن هذه القرية 
قد اندثرت من قديم لغرق أطيانها وإنما بقي اسمها على زمامها حتى أن ما يصلح من أرضها للزراعة 
يعاد ربط المال عليه ولذلك بقيت أسماؤها القديمة معتبرة وحدة مالية لغاية سنة ۱۲۲٤ هـ .
( ثالثا ) أن هذه القرية مكانها اليوم عزبة الطاحون الواقعة بحري مصرف طاميه من توابع ناحية 
قصر رشوان بمركز سنورس بمديرية الفيوم .

الظاهرية المستجده 
وردت في التحفة قال وهي جديدة الظاهريه من أعمال الدقهلية والمرتاحية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها اليوم حوض الضهريه رقم ۸ 
بأراضي ناحية القباب الكبرى بمركز دكرنس بمديرية الدقهلية ولا يزال الطريق الموصل بين سكن 
القباب الكبرى وجبانتها يعرف بطريق الضهريه لأن سكنها كان محل الجبانة الحالية .

العاصميه 
وردت في مباهج الفكر وفي تحفة الإرشاد من أعمال جزيرة بني نصر .

العائد
ورد في الخطط التوفيقية ( ص ۳ ج ١٤ ) ويقال له العائذ وهو اسم خط بمديرية الشرقية 
يمتد في شمال بلبيس ويحده من الشرق الجبل الشرقي ومن الشمال ترعة الوادي ومن الغرب السكة الحديدية بين بلبيس والزقازيق .

العبالي 
وردت في قوانين الدواوين من أعمال الشرقية .

العجميه 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ غيط من غير حيط بولاية الدقهلية .
وبالبحث عنها تبين لي أنها كانت حوضا زراعيا ذا وحدة مالية ألغيت في سنة ۱۲٥٤ هـ 
وأضيف زمامها إلى ناحية المرساه بمركز دكرنس بمديرية الدقهلية .

العدل 
ورد في التحفة أنها بأراضي العين العمياء من أعمال الدقهلية والمرتاحية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها اليوم حوض العدل رقم ۱۰ 
بأراضي ناحية شنشا بمركز أجا بمديرية الدقهلية وكذلك ترعة العدل المارة بتلك الجهة ومن آثار 
قرية العدل المذكورة مقام الشيخ شبل الواقع في الجهة الشمالية من حوض العدل المذكور.

العدوية
وردت في معجم البلدان بأنها على شاطئ شرق النيل تلقاء الصعيد وفي الانتصار أنها بين 
بركة الحبش وطرا من أعمال ضواحي القاهرة . وفي تاج العروس العدويه وتعرف بدير العدویه 
وهي اليوم عزبة العدويه من توابع ناحية الفاروقيه بجوار معادي الخبيري في أراضي البساتين 
بالجيزه — انظر معادي الخبيري .

العذيب
ورد في معجم البلدان أنه موضع ماء قرب الفرما في وسط الرمال بأرض مصر وفي المسالك 
والممالك لابن خرداذبه بأنه بين الفرما والوراده في الطريق بين مصر والشام .

العرجا 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية . 

العرجان
وردت في القاموس الجغرافي لإحصاء سنة ۱۸۹۷ مع معدية مهدي في اسم واحد ضمن 
نواحي مرکز فوه بمديرية الغربية وهي مشتركة مع معدية مهدي بمركز فوه في الادارة والزمام 
ومنفصلة عنها في السكن .

العرقه 
وردت في قوانين الدواوين من أعمال الشرقية قال وهي دبوان الحجر .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها تعرف بالعركه ومحلها اليوم تل دبوان المعروف بتل 
أبو عكيم على مصرف بحر البقر بأراضي قصاصين الشرق بمركز فاقوس وعلى بعد ثلاثة كيلو مترات 
شرقي التل المذكور يوجد ملاحة العركه المنسوبة إلى العرقة المذكورة .

العروستين 
انظر العجوزين بمركز دسوق .

العزيزيه بقسوریه
هي إحدى القرى الخمس التي نسبت إلى العزيز بالله نزار بن المعز لدين الله كما ورد في معجم 
البلدان وإحدى العزيزيتين اللتين بكورة الشرقية، والثانية هي الموجودة الآن بمركز منيا القمح 
وقد وردت العزيزيه هذه في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية ووردت في التحفة العزيزيه 
بقسوريه من أعمال الشرقية تمييزا لها من سميتها التي بالشرقية ووردت في الانتصار العزيزيه 
بقوريه وصوابه بقسوريه وهو اسم الخط الذي كانت تتبعه قديما .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة العزيزيه أو عزيزية 
القصور المعروفة بعزبة حسن الأعسر الواقعة على ترعة فرّه من توابع ناحية الكفر القديم بمركز 
بلبيس بمديرية الشرقية .

العسكر
هي ثاني مدينة اتخذها العرب عاصمة لمصر بعد مدينة الفسطاط ذكرها ياقوت في معجم 
البلدان بأنها خطة كبيرة بمصر اختطها صالح بن علي بن عبد الله بن عباس لعسكره عند نزوله 
مصر سنة ۱۳۳ هـ وقد تكلم عنها المقريزي في خططه ص 304 جزء أول تفصيلا. 

العسكر
وردت في معجم البلدان قرية بمصر إلى جنب دميره بكورة الغربية وفي التحفة مع الميما من 
أعمال الغربية وفي الخطط المقريزية ذكر دير العسكر ضمن الأديرة القبطية وفي تحفة الإرشاد 
مجموعة مع الميما بالدنجاوية — انظر بلقاس .

العسيرات
ورد في الخطط التوفيقية أن هذا الاسم يطلق على عدة قرى تسكنها قبيلة العسيرات بمركز 
جرجا أشهرها أولاد حمزة وأولاد جبارة .

العشاره 
وردت في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۹ هـ ضمن نواحي ولاية الشرقية .

العطف 
وردت في المشترك لياقوت وفي التحفة من صفقة دهشور بالجيزیه .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة السبيل من توابع ناحية 
زاوية دهشور بمركز العياط بمديرية الجيزه .

العطواني
وردت في رحلة ابن بطوطه فذكرها عند ذهابه إلى الحج عن طريق عيذاب وقال إنها واقعة 
على الشاطئ الشرقي للنيل تجاه بلدة ادفو .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها لا تزال موجودة إلى اليوم ومعروفة بنجع العطواني من 
توابع ناحية الرديسيه بحري بمركز ادفو بمديرية أسوان .

العطيات
وردت في القاموس الجغرافي سنة ۱۸۹۷ مع المنيا والشرفا ضمن نواحي مركز الصف ولم تزل 
مشتركة معهما في الادارة والزمام ولكن منفصلة عنهما في السكن .

العظامى 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال حوف رمسيس .

العقبه
بلدة في طريق الحاج بين مصر والحجاز وكانت تسمى قديما أيله تكلم عنها المقریزي 
في خططه ( ص ۱۸٦ ج ۱ ) فقال أَيَلَه على وزن فعله مدينة على شاطئ البحر فيما بين مصر ومكة 
سميت بأيله بنت مدين بن ابراهيم عليه السلام . وأيله أول حد الحجاز وقد كانت مدينة جليلة 
القدر على ساحل البحر الملح بها التجارة الكثيرة وأهلها أخلاط من الناس وهي على بعد يوم 
وليلة من جبل الطور الذي كلم الله عليه موسى عليه السلام وتعرف بأيلة مدين وإذا أردت 
الزيادة راجع ما ورد عنها في الخطط المقريزية .
ولمجاورة أيله إلى عقبة من الجبل يصعب الصعود إليها تعرف بعقبة أيله فقد أطلق أهل 
مصر اسم العقبه على ذات بلدة أيله لمناسبة مرورهم عليها من طريق الحاج في كل عام .
وكانت العقبة تابعة لمصر وأما الآن فهي من بلاد أمارة شرقي الأردن المجاورة لأرض فلسطين 
بقارة آسيا في حدود مصر وهي ميناء بحرية واقعة في شمال خليج العقبه الواقع في شمال البحر 
الأحمر ويفصل بين شبه جزيرة سينا وبين بلاد العرب .

العقدون
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة في حوف رمسيس .

العكرشه
وردت في التحفة باسم البركه شرقي الغسق المعروفة بالعكرشه من أعمال ضواحي القاهرة 
ووردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ العكرشه من نواحي القليوبية .
وبالبحث تبين لي : ( أولا ) أن قوله شرقي الغسق صوابه شرقي العش كما ورد في الانتصار 
عند الكلام على البركه التي بضواحي القاهرة والعش اسم مكان كان قديما في تلك الجهة . 
( ثانيا) إن العكرشه اسم حوض زراعي كان ذا وحدة مالية ثم ألغيت وأضيف زمامها إلى 
ناحية أبو زعبل بمركز شبين القناطر بمديرية القليوبية ويدل على هذا الحوض حوض العكرشه 
رقم 47 بأراضي الناحية المذكورة .

العلامیه
وردت في الانتصار وقوانين الدواوين من أعمال الأطفيحية ووردت في التحفة محرفة باسم 
القلابيه من أعمال الأطفيحية .

العماره الصغيره و جزيرتها 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الأشمونين ويقابلها في قوانين ابن مماتي القلمتين
وجزيرتها .

العماليه 
ورد في الانتصار وفي قوانين الدواوين أنها من كفور تلبانه من أعمال الدقهلية والمرتاحية . 

العمروديه 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ من نواحي ولاية الدقهلية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها في سنة ۱۲٥4 هـ إلى 
أراضي ناحيتي البكاريه وكفر قنصوه بمركز السنبلاوين بمديرية الدقهلية .

العمريات
وردت في قوانين الدواوين وقال هي كفر منية الرخا في الغربية وهي كفر الصارم القبلي 
بمركز زفتى بمديرية الغربية .

العميد 
من نسخة معهد دمیاط في الغربية — انظر العمدان بكفر الشيخ .

العميش
وردت في تاريع سنة ۱۲۳۱ هـ ضمن نواحي ولاية القوصية وفي فك زمام مديرية قنا 
سنة 1904 ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى ناحية الشعراني بمركز قوص بمديرية قنا و بذلك 
أصبحت من توابع الناحية المذكورة .

العمبره
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال المرتاحية .

العوامر 
انظر بني برزه .

العورا 
وردت في التحفة من أعمال البحيرة .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم كوم العورا بأراضي ناحية 
المهديه بمركز أبو المطامير بمديرية البحيرة .

العوفي
وردت في دفتر تاريع سنة ۱۲۲٤ هـ ضمن نواحي مديرية الفيوم وفي سنة ۱۲۷۷ هـ 
ألغيت وحدتها وأضيفت إلى أبو جندير بمركز إطسا ثم أعيد اعتبارها وحدة إدارية سنة ۱۹۳۰ 
ثم ألغيت للمرة الثانية سنة ۱۹۳۱ .

العونيد 
ورد في معجم البلدان أنه موضع قرب مدين من أعمال مصر قرب الحوراء . 

العيايشه
وردت في تاريع سنة ۱۲۲٤ هـ ضمن نواحي مديرية البحيرة وسكنها موجود في أراضي 
كوم حماده ثم ألغيت وحدتها سنة ۱۸۹۹ وأضيف زمامها إلى كوم حماده بمركزها .

الغابه
وردت في قوانين ابن مماتي باسم الغابة المجاورة لباجه بالفيوم وفي تحفة الإرشاد وردت الغابة 
المجاورة لناحية باحة والصواب باجه بالجيم .

الغابه 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وفي تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن نواحي ولاية الغربية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها في سنة ۱۲٤٥ هـ إلى أراضي 
ناحية كتامه الغابه بمركز كفر الزيات بمديرية الغربية وقد نسبت كتامه إلى الغابه لمجاورتها لها قديما 
ثم لاشتراكها معها الآن في زمام واحد .
وأما مكان قرية الغابة التي اندثرت فيدل عليه حوض الغابه رقم ۲۷ الواقع في الزاوية 
القيلية الغربية من زمام ناحية كتامه المذكورة .

الغارات 
وردت في التحفة من صفقة نهيا من أعمال الجيزيه .
وبالبحث عن مكانها تبين لي أن الغارات كان اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية وكان 
واقعا في القسم الشمالي من أراضي ناحية ناهيا بمركز امبابه بمديرية الجيزة .

الغاضره
ورد في أحسن التقاسيم وفي كتاب المسالك والملك لابن خرداذبه أنها واقعة بين جرجير 
ومسجد قضاعه في الحوف الشرقي وأن بينها وبين مسجد قضاعه ۱۸ میلا .
وبالبحث تبين لي أن مسجد قضاعه هي القرية التي تعرف اليوم باسم المسيد بمركز أبوحماد 
بمديرية الشرقية .

الغاطس
وردت في التحفة باسم الفاطس بالفاء من حقوق فيشه بلخا من أعمال البحيرة وبالبحث 
تبين لي أن صوابه الغاطس بالغين وهو اسم حوض زراعي كانت تغمره المياه أكثر أيام السنة 
ويدل عليه حوض الغاطس الوارد في دفتر تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بأراضي ناحية نظارة فيشا بلخه بمركز المحمودية بمديرية البحيرة .

الغائله وظهر البلاط 
وردت في التحفة من صفقة ذات الكوم من أعمال الجيزيه .
وبالبحث تبين لي أن الغائله وظهر البلاط اسمان لحوضين زراعيين كانا معتبرين ذوي وحدة 
مالية وقد ألغيت وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية المنصورية بمركز امبابه بمديرية الجيزة ويدل 
على موقعهما حوض البلاط بأراضي الناحية المذكورة .

الغرابي 
وردت في صبح الأعشى ضمن محطات البريد بين مصر وغزه غربي بلدة قطيا .
وبالبحث عن هذه المحطة تبين لي أن مكانها اليوم حوض أبو غرب في رمال دبة الغرابيات 
الواقعة جنوبي آثار مدينة الفرما وعلى بعد ۱۱ كيلو مترا منها بأراضي قسم سينا الشمالي .

الغريراء
وردت في معجم البلدان وقال الغريراء تصغير الغراء موضع بحوف مصر كانت فيه واقعة 
موسی بن مصعب والي مصر من قبل المهدي قتل فيها موسى في شوال سنة 168 هـ ووردت 
في قوانين ابن مماتي وفي ن م د — الغريرا من أعمال الشرقية ثم ذكر اسمها في حرف الميم مع منى 
جعفر مما يدل على أنها كانت من كفورها .
ووردت في تحفة الإرشاد محرفة باسم العريرا ثم محرفة أيضا مع منى جعفر باسم الغزيزا من 
أعمال الشرقية .
وبالبحث عن الغريرا بين كفور بني جعفر تبين لي أنها اندثرت ويدل عليها حوض الغریري 
رقم 6 المنسوب إلى الغريرا بأراضي ناحية العطاره بمركز شبين القناطر بمديرية القليوبية وهذا الحوض 
يتجاور أراضي ناحية الحزانيه وناحية المنايل ويرشدنا إلى موقع الغريرا منهما .

الغشماسه
وردت في الانتصار وقوانين الدواوين من أعمال الدقهلية والمرتاحية وفي التحفة وردت 
محرفة باسم الغشمانه من الأعمال المذكورة وفي قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد منية غشماسه 
من أعمال المرتاحية ووردت في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۹ھ محرفة باسم القجماسية بولاية 
الدقهلية والظاهر أن الذي كتب دفتر المقاطعات ظن أنها تنسب إلى الأمير قجماس فحرفها باسمه 
وهو خطأ وصوابها الغشماسه كما وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن نواحي ولاية الدقهلية وقد 
ألغيت وحدتها واختفى اسمها .
وبالبحث تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض الغشماسه رقم ۲۲ بأراضي ناحية 
برج نور الحمص بمركز أجا بمديرية الدقهلية .

الغطّاسه
وردت في تحفة الإرشاد من كفور نقانه الغربيه من نواحي الكفور الشاسعة في حوف 
رمسيس وفي الانتصار وقوانين الدواوين أنها من كفور تروجه من أعمال البحيرة .

الغفارتين
وردت في معجم البلدان من قرى مصر من ناحية الجيزیه ووردت في قوانين الدواوين وتحفة 
الإرشاد باسم الغفاريه في الجيزيه وتعرف اليوم باسم نزلة الشوبك أو شوبك الغفاره من توابع 
ناحية الشوبك الغربي بمركز العياط .

الغنيمية 
وردت في تاريع سنة ۱۲۳۰ھ ضمن نواحي ولاية المنفلوطية وأنها كانت غيطا من غير حيط .
وبالبحث تبين لي أن الغنيميه كان اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية وألغيت سنة ۱۲٤٥ هـ 
وأضيف زمامها إلى ناحية نزلة رميح بمركز منفلوط بمديرية أسيوط .

الفاضل 
ورد في التحفة مع سمربایه باسم سمربايه والفاصل کفرها من أعمال الغربية .
وبالبحث عن هذا الكفر تبين لي أنه كان يسمى الفاضل، وقد اندثر وألغيت وحدته 
وأضيف زمامه إلى أراضي ناحية سبرباي بمركز طنطا بمديرية الغربية، ويدل على مكانها عزبة 
الأوقاف الملكية بحوض الفاضل رقم 6 بأراضي ناحية سبرباي المذكورة .

الفدن 
وردت في قوانين الدواوين من أعمال الدقهلية والمرتاحية . 

الفراجون
هي من القرى المصرية القديمة وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الغربية ، وفي التحفة 
وردت مع تيده من أعمال الغربية، وفي معجم البلدان ذكرها باسم الأفراحون قال واسمها القديم 
الأفراجون بليدة بمصر قرب سخا ثم وردت في كتب الكور لابن خرداذبه واليعقوبي وقدامه 
والقضاعي وغيرهم باسم الأفراحون أو الأفراجون أو الفراجون تارة منفردة وتارة مع تيده لقربها 
منها ، وذكرها جورج دی شير باسم Phragonis ضمن أقسام الوجه البحري بمصر في عهد 
الرومان وبين أقسام الإقليم الذي يعرف اليوم بمديرية الغربية ، ووردت في الانتصار مع تيدا 
باسم الفراجين .
وذكرها أميلينو في جغرافيته ص ۱۷۹ فقال إن اسمها المصرى Phragonin والرومی Fragonis 
ثم قال إنها وردت في كتاب رومي باسم Gloucine وهي Faragoneos بأرض مصر .
ولما تكلم على تيده قال إنها وردت مع قرية أخرى تسمى الفراجين هكذا
Phragonin Teneou = Toit
وهذا دليل على أن الفراجون هي قرية أخرى غير تل الفراعين المخلف عن أطلال مدينة 
بوطو وهي أبطو الحالية .
وذكرها كل من جان مسبرو وجاستون فييت في كتابهما الخاص بالتعليقات على أسماء 
الأقاليم والمدن والقرى الواردة في الخطط المقريزية باسم Pharagonie لأن اسمها القبطي فريوني 
ثم قال إن فراجوني هي بذاتها كوم فراين القريب من اسمها القبطي والذي يعرف اليوم بكوم 
الفراعين الواقع في الجنوب الغربي من تيده على بعد عشرة كيلو مترات .
وأقول إن فراجوني هي الفراجون وليس لها أي علاقة بكوم الفراعين الذي هو مكان مدينة 
بوطو القديمة والتي تعرف اليوم باسم أبطو إحدى قرى مركز دسوق بمديرية الغربية .
وأما مدينة فراجونيس أو الفراجين أو الفراجون أو الأفراجون فقد دلني البحث على أنها قد 
اندثرت من قديم ، ولا يزال مكان أطلالها يشغل مساحة كبيرة من الأرض تعرف بكوم سیدي سالم 
الواقع في شمال قرية تيده على بعد ثلاث كيلو مترات .
وكانت الفراجون معتبرة وحدة مالية مشتركة مع تيده في زمام واحد لغاية سنة ۱۲۲٤ هـ كما 
ورد في كشف حصر النواحي في تلك السنة ، ثم ألغيت وحدتها في تاريع ستة ۱۲۲۸ هـ وأضيف 
زمامها إلى ناحية تيده بمركز كفر الشيخ بمديرية الغربية لمجاورتها لها .

الفراسين 
انظر سرنا والفراسين . 

الفرقه 
وردت في التحفة محرفة الغرقه بالغين من أعمال الدقهلية .
وبالبحث تبين لي أن هذه القرية قد اندثرت و يدل على مكانها اليوم حوض الفرقه رقم ۱۷ 
بأراضي ناحية ميت النحال بمركز دكرنس بمديرية الدقهلية .

الفرما
هي مدينة من أقدم الرباطات المصرية بقرب الحدود المصرية لمصر ، وكانت في زمن 
الفراعنة حصن مصر من جهة الشرق لأنها في طريق المغيرين على مصر .
اسمها المصري القديم « برآمن » أي مدينة الإله أمون ومنه اسمها العبرى « برمون » والقبطی « برما » ،
ومن هذا أتى الاسم العربي وهو « الفرما » وسماها الروم بیلوز ومعناها الوحله لأنها كانت واقعة 
في منطقة من الأوحال بسبب تغطية ماء البحر الأبيض لأراضي تلك المنطقة وكانت الفرما تستقي 
الماء قديما من الفرع البيلوزی .
وورد في معجم البلدان أن الفرما مدينة على الساحل من ناحية مصر وهي حصن على ضفة 
البحر لطيف لكنه فاسد الهواء وَخِمه لأنه يحيط هذا الحصن من كل جهة سباخ تتوحل فلا تكاد 
تجف صيفا ولا شتاء وليس بها زرع ولا ماء يشرب إلا ماء المطر يخزن في الجباب و يخزنون أيضا 
ماء النيل يحمل إليهم في المراكب من تنيس وبظاهرها في الرمل ماء يقال له العذيب وأهلها 
من القبط وبعضهم من العرب من بني جري وأكثر متاجرهم في النوى والشعير والعلف لكثرة 
اجتياز القوافل بهم .
وقد اندثرت هذه المدينة وتعرف اليوم آثارها بتل الفرما على بعد ثلاثة كيلو مترات عن 
ساحل البحر الأبيض المتوسط وعلى بعد ۲۳ كيلو متر شرقي محطة الطينه الواقعة على السكة 
الحديدية التي بين بور سعيد والاسماعيلية ، ويوجد بالقرب من تل الفرما أطلال قلعة قديمة تسمى 
قلعة الطينه لوقوعها في أرض موحلة وإليها تنسب محطة الطينة المذكورة ، وقد كانت هذه القلعة 
مستعملة إلى آخر القرن الثاني عشر الهجري حيث كانت مجعولة منفى لغير المرغوب فيهم من 
المصريين، ولا تزال آثار قلعتها باقية إلى اليوم .

الفروجيه
من نسخة معهد دمیاط في الشرقية، ومحلها اليوم منشاة نبهان ( كفر المقيل سابقا ) ويدل عليها 
حوض الفرجيات رقم 11 المجاور لسكن الكفر من الجهة القبلية الشرقية والكفر واقع بحوض أم غيته رقم 6 .

الفزاريه 
انظر منفلوط قاعدة مركز منفلوط . 

الفسطاط
هي أول مدينة أنشأها العرب في مصر بعد فتحها، فقد اختطها عمرو بن العاص في سنة 
عشرين هجرية = 641 م في الجهة الشرقية الشمالية من قصر الشمع .

الفكرانون
وردت في جغرافية أميلينو ص 46 Alphokranon قال إنها وردت في كشف الأسقفيات 
بعد أطفيح وليس هذا الاسم أثر .

الفنس
وردت في مباهج الفكر في البهنساوية وقال على غربي النيل ، ووردت في الخطط التوفيقية بهذا 
الاسم بوصف يدل على أنها هي ناحية القيس التي بمركز بني مزار ثم ذكر القيس في حرف القاف .

الفهدير 
وردت في تحفة الإرشاد من كفور سخا من أعمال الغربية . 

الفؤاديه
كانت ناحية إدارية واقعة في أراضي ناحية البسلقون بمركز كفر الدوار بمديرية البحيرة 
أنشئت بقرار من وزارة الداخلية في سنة ۱۹۳٤ من بعض عزب من توابع الناحية المذكورة ثم تبين 
عدم الحاجة إلى فصلها من البسلقون فألغيت وحدتها الإدارية وبذلك أصبحت من توابع 
ناحية سيدي غازي وهى ناحية إدارية أخرى واقعة في زمام البسلقون .

القاعه 
وردت في تحفة الإرشاد قال وهي منية طراد من أعمال البحيرة — انظر منية طراد . 

القباله 
وردت في الانتصار مع جراح وتدارس والسنطه من أعمال الدقهلية والمرتاحية .
وبالبحث عن هذه القبالة تبين لي أنها اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية ألغيت وحدته 
وأضيف زمامه إلى ناحية السنطه التي عرفت فيما بعد باسم السنيطه، ثم قسمت إلى ناحيتين وهما 
كفر عوض وكفر الشراقوه السنيطه بمركز أجا بمديرية الدقهلية، ولا يزال حوض القباله محتفظا 
باسمه وهو حوض القباله رقم ۱ بأراضي ناحية كفر عوض السنيطه المذكور .

القبرا
وردت في تاريخ الفيوم للصفدي من قرى الفيوم وقد اندثرت وكانت واقعة في حوض التربه 
رقم ۹ بأراضي منشاة عطيفه، ولما خربت أضيف زمامها إلى ناحية الأخصاص ولذلك لم يدرج 
لها زمام خاص في الروك الناصري .

القبه 
كانت ناحية إدارية من نواحي قسم أسوان .
وردت في إحصاء سنة ۱۸۸۲ وألغيت وحدتها وهي الآن من توابع ناحية غرب أسوان بمركز 
أسوان باسم نجع القبه .

القرار 
وردت في التحفة مع نشين القناطر قال والقرار کفرها من أعمال الغربية .
وبالبحث عن هذا الكفر تبين لي أنه اندثر وكان واقعا بحوض الكروان رقم ۲٤ بأراضي 
ناحية نشيل بمركز طنطا بمديرية الغربية .

القراره والاشرفيات
وردت في التحفة قال وهی قراره السمور من أعمال الدقهلية وصوابه قراره البشمور . 

القراط 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بأنها بخط مطوبس بولاية الغربية . 

القراقره 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ من نواحي ولاية الشرقية 
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها ألغيت في سنة ۱۲٥٤ هـ بسبب خرابها وأضيف 
زمامها بأحواضها القديمة إلى أراضي ناحيتي فاقوس والديدمون بمركز فاقوس بمديرية الشرقية .

القراقره 
انظر منشية كردیده .

القرشيه
أصلها من توابع ناحية بانوب ظهر الجمل بمركز ديروط ثم فصلت عنها من الوجهة 
الإدارية في سنة ۱۹۱۲ بناء على طلب منشئها قطب باشا قرشي ، وفي سنة ۱۹۳۲ صدر قرار 
بالغائها لعدم الحاجة إلى جعلها ناحية إدارية لقربها من ديروط المحطة وإعادتها كما كانت إلى 
توابع ناحية بانوب بمركز ديروط بمديرية أسيوط .

القرعا 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الفيومية . 

القرعه
وردت في تاريع سنة ۱۳۲۱ هـ ضمن نواحي ولاية جرجا وقد ألغيت وحدتها المالية في فك 
زمام مديرية قنا سنة 1904 وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية الشعراني بمركز قوص بمديرية قنا .

القرموه 
وردت في تحفة الإرشاد وفي قوانين الدواوين من أعمال الجيزيه .

القرى
وردت في تحفة الإرشاد من الأعمال الأسيوطية ، ووردت في نسخة معهد دمياط باسم 
العَوْرى.

القريص
وردت في الخطط التوفيقية ( ص ۲٥ ج ٩ ) بأنها من محطات طريق الحاج وتعرف بمحطة 
بئر أم عباس نسبة إلى والدة عباس باشا حلمي الأول والي مصر لإجرائها بعض إصلاحات 
في بئر هذه المحطة .

القريه
وردت في الطالع السعيد ضمن النواحي الواقعة على الشاطئ الغربي للنيل بين هو ودندره 
بالقوصية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها لا تزال موجودة إلى اليوم ومعروفة بنجع القريه 
ضمن توابع ناحية دندره بمركز قنا بمديرية قنا .

القريه
وردت في تاريع سنة ۱۲۳۱ هـ أنها بخط قمولا بولاية القوصية ثم ألغيت وحدتها في سنة 
۱۲٤٥ هـ .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها لا تزال موجودة ومعروفة بنجع القرية من توابع ناحية 
الأوسط قمولا بمركز قوص بمديرية قنا .

القريه
وردت في تاريع سنة ۱۲۲٤ هـ ضمن نواحي مديرية جرجا ووردت في جدول سنة ۱۸۹٤، 
وألغيت سنة ۱۸۹۷ وأضيف زمامها إلى ناحية فزاره بمركز طهطا وأصبح اسمها فزاره بالقريه 
وهي مشتركة معها في الإدارة والزمام ومنفصلة عنها في السكن .

القريه
ولعلها العزبه بخط شطوط دمياط ومحلها عزبة شط الخياطه وما جاورها بأراضي الشطوط 
بمرکز فارسكور .

القريه بجهينه 
انظر فزاره بالقريه بمركز طهطا وانظر القريه .

القس 
هي من النواحي الساحلية الشرقية القديمة من بلاد الجفار بمصر.
ورد في معجم البلدان لياقوت بأن القس ناحية من بلاد الساحل قريبة إلى ديار مصر 
تنسب إليها الثياب القسية بين الفرما والعريش بأرض الجفار وهي خراب لا أثر فيها لشيء .
ورأس القس هو لسان خارج في البحر وعنده حصن يسكنه الناس ولهم حدائق وماء 
عذب ویزرعون زرعا ضعيفا ويسميه الروم رأس کاسیاس .
وورد في خط السير الروماني أن القس على بعد 19 كيلو مترا شرقي الوراده . 
وفي الخطط التوفيقية ذكرها باسم قس الحيف .
وبالبحث عن المكان الذي كانت فيه هذه القرية تبين لي أن مكانها يعرف اليوم باسم 
القَلْس على ساحل البحر الأبيض المتوسط في الشمال الشرقي لمحطة بئر العبد .

القُسيطة
ورد في تاج العروس أنها قرية بمصر ويحتمل أن تكون بالغربية وصحة اسمها الفسيطه ويدل 
عليها حوض الفسططيه رقم ٤ بأراضي محلة القصب بمركز كفر الشيخ .

القشاشيه
وردت في التحفة من صفقة الزنار من أعمال الجيزية ولما ذكر ياقوت في مشترك البلدان 
القرى التي باسم الكنيسه قال إن التي بكورة الجيزيه تسمى كنيسة القشاشيه ومن هذا يتبين 
أن القشاشيه كانت أراضيها متاخمة لأراضى الكنيسه التي بمركز الجيزه وأن المقصود من صفقة 
الزنار الأراضي الواقعة بضواحي مدينة الحيزه على جانبي شارع الهرم لغاية حدود أراضي ناحية 
الكوم الأخضر من الجهة الغربيه .
وبالبحث عن قرية القشاشيه تبين لي أنها اندثرت وكانت واقعة في القسم الجنوبي من 
أراضي ناحية الكنيسه بمركز الجيزه بمديرية الجيزه .

القَصْبَه 
وردت في الانتصار من أعمال الواحات . 

القصر
ورد في الخطط المقريزية ( جزء أول ) أنها قرية كانت في أول حدود بلاد النوبة جنوبي 
بیلاق بميل واحد .

القصر
وردت في الخطط المقريزية ( صفحة ۹۳ جزء ٤ ) بين الصالحيه والسعيديه ثم كررها بقوله 
وذلك بمنزلة القصر ووردت في النجوم الزاهرة وفي السلوك القصر ، وبالبحث تبين لي أنها هي 
ناحية الجعافره بمركز فاقوس .

القُصير
وردت في خط سير سعاة البريد بين الصالحيه والغرابي وأقرب إلى الثانية منهما وذكر 
القلقشندي في صبح الأعشى في آخر الجزء الرابع عشر أن هذا القصير يقارب المركز القديم 
المعروف بالعاقوله المقارب لقنطرة الجسر الجاري تحتها فواضل ماء النيل أوان زيادته إذا خرج
إلى الرمل .

القُصير
ويعرف ببني صبره ، ورد في التحفة من أعمال القليوبية وورد في جدول سنة ۱۲۲٤ هـ 
بأنها هي التي تعرف بأبي زعبل .

القصير القديم 
ورد في معجم البلدان أنه موضع على ساحل بحر القلزم قرب عيذاب بينهما ثمانية أيام .
وبالبحث تبين لي أنها كانت تسمى میوس هورمس وأنها كانت واقعة في شمال بلدة 
القصير الحالية على ساحل البحر الأحمر واندثرت .

القُصَيْعَه
وردت في التحفة من أعمال الشرقية وفي تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بأنها كانت 
بولاية الشرقية .
وبالبحث تبين لي أن هذه القرية قد اندثرت ومكانها اليوم عزبة علي أغا أدهم من توابع 
ناحية بني صرید بمركز فاقوس بمديرية الشرقية ويدل على موقعها حوض القصيعة الوارد 
في دفتر تاريع ناحية بني صريد المذكورة .

القصيعه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال السمنوديه . 
انظر كفر الحصة بمركز طلخا .

القضّابي
وردت في التحفة من أعمال الشرقية وقال في قوانين الدواوين بأنها من حقوق حوض نجيح 
وقد اندثر سكن هذه الناحية وأضيف زمامها إلى زمام حوض نجيح وفي كتاب وقف سنة 956 هـ 
لداود باشا عبد الرحمن أنها كانت في الحد الشمالي لأراضي الزرزمون .

القَطَّاطِيّه
وردت في التحفة من الأعمال الأسيوطية ووردت في قوانين الدواوين باسم القاطيه من 
أعمال أسيوط .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض قطيطه رقم ۳۷ 
بأراضي ناحية منقباد بمركز أسيوط بمديرية أسيوط .

القطراني
ورد في تاج العروس أنه اسم موضع بجيزة مصر ، وفي تحفة الإرشاد أرض القطراني 
بالجيزيه .
وبالبحث تبين لي أن القطراني هو اسم للصحراء التي تبدأ من أهرامات الجيزه وتمتد إلى الغرب 
في شمال إقليم الفيوم وبحيرة قارون .

القطعه 
وردت في الانتصار وقوانين الدواوين من أعمال الدقهلية والمرتاحية . 
وفي التحفة وردت محرفة باسم القطفه المجاورة لتل تميم من أعمال الدقهليه والمرتاحيه .
وبالبحث تبين لي أن القطعة اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية ثم ألغيت وأضيف زمامه 
إلى أراضي ناحية ميت العامل بمركز أجا بمديرية الدقهليه ، ويدل على مكانها حوض القطعه الذي 
يعرف اليوم بحوض القطع رقم ۱۷ بأراضي الناحية المذكورة ، وفوق ذلك فان حوض القطع 
المذكور يجاور حوض دایر تل تميم الذي يعرف اليوم بحوض مصلة عمرو رقم 16 بأراضي ناحية 
سنجيد المتاخمة لناحية ميت العامل وبه مقام الشيخ التميمي المنسوب إلى تل تميم المجاور لحوض القطعة المذكور.

القطعه
وردت في التحفة القطعه المعروفة بالبرادعه من أعمال الشرقية ، وفي الانتصار القطعه المجاورة 
لخربة تمي وصوابه لخربة نمي المعروفة بالبرادعه .
وبالبحث تبين لي أن القطعة المعروفة بالبرادعه اسم لحوض زراعي ذي وحدة مالية ألغيت 
وأضيف زمامها إلى أراضي ناحية خربة نما التي تعرف اليوم بالجعفريه بمركز أبو حماد بمديرية 
الشرقية ومكانه اليوم حوض الرمليه رقم ۲ بأراضي الناحية المذكوره .

القطعه 
وردت في قوانين ابن مماتي بأنها من حقوق سنهور المدينه من أعمال الغربيه . 

القطعه من الصهرجتيه 
انظر قطيفه العزيزيه بمركز منيا القمح . 

القطيسه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الكفور الشاسعة بحوف رمسيس . 

القطيعه
وردت في التحفة من أعمال الغربيه ووردت في قوانين الدواوين مع منية القصري التي 
بالسمنوديه وهي غير التي في المنوفيه .

القلابیه 
انظر العلامیه .

القُلْزم
وردت في معجم البلدان بأنها مدينة في الطرف الشمالي لبحر اليمن بأرض مصر وإليها ينسب 
بحر القلزم ( البحر الأحمر ) وفي تاج العروس بأنها خربت وبني في موضعها بلد آخر 
يسمى السويس وآثارها لم تزل قائمة بين مساكن بندر السويس باسم قلعة القلزم .

القلميه
وردت في التحفة من أعمال الاخيمية ، وقال في الانتصار القلميه وهي جرف أسندمر 
من الأخميميه .
وبالبحث تبين لي أن القلميه وصوابها القلمينه اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية وقد 
ألغيت وحدته وأضيف زمامه إلى أراضي ناحية نيده بمركز اخميم بمديرية جرجا ، ويدل على مكانه
حوض القلمينا رقم ٤ بأراضى الناحية المذكوره وكان يعرف بجرف سندمر لوقوعه على النيل ، 
ولا يزال هذا الحوض واقعا على النيل إلى اليوم .

القَلول 
وردت في الانتصار من أعمال الواحات . 

القُلَيعه
وردت في التحفة من أعمال الأشمونين وفي دليل سنة ۱۲۲٤ هـ القليعه وتعرف بالحسينيه بولاية 
الأشمونين وفي دفتر الروزنامه سنة ۱۲۲۸ هـ قليعة الحسينيه .

القناطر الخيريه
ويقال لها القلعة السعيديه وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بأنها وحدة مالية غيط من 
غير حيط .
وبالبحث تبين لي أن هذا الاسم كان يطلق على أرض زراعية تحيط بالقلعة السعيديه التي 
أنشأها محمد سعيد باشا والي مصر بين فرعي النيل على رأس الدلتا من جهة القناطر الخيرية الحالية 
وقد ألغيت هذه الوحدة وأضيف زمامها إلى ناحية دروه بمركز أشمون بمديرية المنوفية ويدل عليها 
حوض القلعه القبلي والبحري رقمي ۲ و ۳ بالناحية المذكورة ، وهذه الناحية هي بخلاف بلدة 
القناطر الخيرية الواقعة شرقي القناطر الخيرية بمركز قليوب بمديرية القليوبيه .

القنطره 
وردت في تحفة الإرشاد مع محلة أبو علي من أعمال السمنوديه . 

القنطره
وردت في تحفة الإرشاد بأنها مجموعة مع ناحية الحوراني ووردت في التحفة باسم القنيطره 
والرصاصي من أعمال ثغر دمياط .

القنطوره 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقيه . 

القنطوره 
وردت في تاج العروس بأنها قرية بالجيزه . 

القنيطره 
انظر الرصاصي .

القهرمان 
وردت في تحفة الإرشاد مع تفهنا الكبرى من أعمال جزيرة قوسينا . 

القواصر 
وردت في معجم البلدان بأنها اسم موضع بين الفرما والفسطاط نزلة عمرو بن العاص 
في طريقه إلى فتح مصر وتحول بعده إلى بلبيس . 
انظر الجعافره بمركز فاقوس .

القوری
في الأسيوطية من نسخة التحفة لمعهد أسيوط . 

القُوسَه
وردت في الطالع السعيد بأنها على شاطئ النيل الشرقي بين قريتي الخيام والقصر . 
وبالبحت عن هذه القرية بين ناحية الخيام التي بمركز البلينا بمديرية جرجا و بين ناحية 
القصر والصياد التي بمركز نجع حمادي بمديرية قنا تبين لي أن القوسه لا تزال موجودة إلى اليوم 
وتعرف بنجع القوصه من توابع ناحية البلابيش قبلي بمركز البلينا بمديرية جرجا وهو من النجوع 
الكبيرة العامرة بالسكان .

القوصي 
انظر القوصيه بمركز منفلوط . 

القيطون 
وردت في تحفة الإرشاد بأنها من حقوق منية بري من أعمال جزيرة قوسينا . 

الكاب
اسمها بالمصري نيخاب و باليونانية ألاطيا أو الياتيا بوليس ، وفي الخطط التوفيقية قال وتسمی 
لوسين أو جونون وآثارها عزبة الكاب الشهيرة بعزبة كوداك تبع ناحية المحاميد بأراضي الحجز قبلي 
مركز أدفو .

الكروم 
ورد في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ مع بتمده بولاية الشرقيه .

الكريمين
بمركز المحلة الكبرى ، زالت ومحلها حوض کريمن في بشبيش نصف أول مركز بيلا .

الكفر الجديد
ورد في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ تبع ناحية الصرمون بولاية الدقهلية .
وبالبحث عن هذا الكفر تبين أن وحدته ألغيت في سنة ۱۲۷۲ هـ وأضيف زمامه إلى ناحية 
الجلاليه بمركز السنبلاوين بمديرية الدقهلية .

الكفر المعروف بمدينة حسن 
ورد في تحفة الإرشاد من أعمال الفيوميه . 

الكلابيه 
مع زرنیخ مشتركة معها في جدول سنة ۱۸۸۰ بقسم أسنا . 

الكننه 
مركز الزقازيق وهي التي تكون من زمامها المسيد وأبو حماد .

الكُنَيِّسه
وردت في التحفة من كفور شمما من أعمال المنوفية .
وبالبحث عن قرية الكنيسه تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض جزيرة الكنيسه 
رقم ۲ بأراضي ناحية شما بمركز أشمون بمديرية المنوفية .

الكُنَيِّسه
ورد في مشترك قوانين الدواوين أنها من حقوق سمسطا من أعمال البهنساوية . 

الكوادي والدمن 
وردت في التحفة من أعمال الدقهلية والمرتاحية .

الكوم
كانت ناحية إدارية واقعة في أراضي عزبة خالد مرعي بمركز رشید بمديرية البحيرة ، تكونت 
من الوجهة الإدارية بقرار في ۲۷ يونية سنة 1906 ، ولتقسيم زمام عزبة خالد مرعي وتوزيعه على 
النواحي المستجدة بتفتیش ادفينا التابع للخاصة الملكية أصدرت وزارة الداخلية قرارا درج
في المنشور رقم ٤ في ۱۸ مايو سنة ۱۹۳۳ بالغاء ناحية الكوم هذه من الوجهة الإدارية وجعلها 
من توابع ناحية الفوزیه المستجده وحذف اسمها من جداول النواحي الإدارية .

الكوم الأحمر
وردت في مشترك قوانين الدواوين من حقوق مرج بني هميم في القوصية وهى خلاف الكوم 
الأحمر التي من حقوق هو والموجودة الآن بمركز نجع حمادي بمديرية قنا وفوق ذلك فان مرج بني هميم 
يقع شرقي النيل وناحية هو تقع في غرب النيل .

الكوم الأحمر
وردت في مشترك تحفة الإرشاد وفي مشترك قوانين الدواوين بأنها من حقوق منية عقبه بالحيزيه 
وهي خلاف الكوم الأحمر الموجودة الآن بجوار ناحية شنباري بمركز امبابه بمديرية الجيزه .

الكوم الأحمر 
ورد في تاريع سنة ۱۲۳۰ هـ ضمن نواحي ولاية البهنساوية .
وبالبحث عن هذه الناحية تبين لي أن وحدتها ألغيت في سنة ۱۲۷۱ هـ وأضيف زمامها إلى 
ناحية منهري بمركز أبوقرقاص بمديرية المنيا .

الكوم الأحمر
ورد في التحفة من أعمال البحيرة وفي تحفة الإرشاد أنه من حقوق نقانه بالبحيرة . انظر 
كفر الدفراوي مركز شبراخيت .

الكوم الأخضر 
وردت في تحفة الإرشاد بالدنجاوية ، وأيضا في نسخة معهد دمياط . 

الكوم الأسود
ورد في مشترك تحفة الإرشاد أنها مجموعة مع دجرجا من الأعمال الأخميمية ، وفي مشترك 
قوانين الدواوين بأنها من الأخميمية .

الكوم الأسود 
ورد في مشترك قوانين الدواوين أنها من أعمال الشرقية . 
وورد في تحفة الإرشاد أنها مجموعة مع ناحية منى مغنوج من الشرقية .

الكوم الصغير 
ورد في التحفة من صفقة بشتيل من أعمال الجيزيه .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها هي التي تعرف اليوم بكفر الهنادوه من توابع ناحية 
وراق العرب بمركز امبابه بمديرية الجيزه .

الكيزان
وردت في التحفة من أعمال ضواحي القاهره .
وبالبحث تبين لي أن الكيزان هو اسم للرسوم التي كانت مقررة على الأواني التي تصنع من 
الفخار مثل القلل والأزيار والبرابخ والقواديس وغيرها ، وكانت الفواخير التي تعمل هذه الأنواع 
في ضواحي القاهرة تقوم بدفع هذه الرسوم سنويا للديوان السلطاني ولأنها من الإيرادات اعتبرت 
وحدة مالية وقيدت في جدول النواحي ذات الإيراد السنوی .

اللبایده 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن نواحي ولاية الشرقية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها كانت ناحية مالية وتوزع زمامها على نواحى أبو حريز 
وكفر حماد وكفر الحديدي وكفر الزور ( بني حسن ) وكفر أولاد صقر بمركز كفر صقر 
بمديرية الشرقية .

اللبيني 
ورد في التحفة من صفقة منية القائد بمركز العياط .

اللسدتين 
انظر الأسديه بمركز أبوحماد .

اللسدسين 
انظر الأسديه بمركز أبوحماد .

اللواسي
ورد في معجم البلدان أنها مدينة خراب بالفيوم فيها مسجد لموسى بن عمران .

اللؤلؤه
وردت في التحفة من أعمال الدقهلية ووردت في تاريع سنة ۱۲۳۰ هـ باسم لوليه من نواحي 
خط محلة دمنه بولاية الدقهلية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية محلة دمنه بمركز 
المنصوره بمديرية الدقهلية ومكانها اليوم عزبة أحمد مظلوم باشا الواقعة بحوض المخازن رقم ۲۸ بأراضي الناحية المذكورة .

الليونه 
وردت في قوانين ابن مماتي من ضواحي الإسكندرية ووردت أيضا في الانتصار بهذا المعنى .

المآثر الخليليه 
وردت في إحصاء سنة ۱۸۸۲ ضمن نواحي مركز الدلنجات بمديرية البحيره .

الماجديه
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال القوصية .

الماد
وردت في الانتصار من الأعمال الأسيوطيه وذكرها جوتييه في قاموسه فقال Madou 
أو Madn ناحية من القسم الثالث عشر من الوجه القبلي وهو قسم أسيوط ونسبها إلى ناحية درنكه 
الواقعة جنوبي أسيوط .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي : ( أولا ) أنها لم تكن درنكه لأن الماد ودرنکه واردتان 
في الانتصار مما يدل على أنهما قريتان لا علاقة لإحداهما بالأخرى . (ثانيا) أن قرية الماد أو مادو 
قد اندثرت وكانت واقعة بحوض الكوم رقم 54 بأراضي ناحية ريفه بمركز أسيوط بمديرية أسيوط 
وناحية ريفه المذكورة تقع جنوبي أسيوط . انظر مادو .

المالي 
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس .

الماوين 
وردت في التحفة من نواحي الجبال بالفيوم .

المبطط
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال المرتاحية ، ووردت في التحفة باسم البطط مع نوب ومنية 
غراب من أعمال الشرقية .
وبالبحث عن البطط حول نوب ومنية غراب تبين لي أنه اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية 
ألغيت وأضيف زمامها إلى ناحية نوب طريف المذكورة معه بمركز السنبلاوين بمديرية الدقهلية 
ويدل عليه حوض البطط رقم ۲٤ بأراضي ناحية نوب المذكورة . انظر البطط .

المبلات 
وردت في التحفة مع دماط من أعمال الغربية .
وبالبحث تبين أن هذه القرية قد اندثرت وأضيف زمامها إلى أراضى ناحية دماط بمركز 
طنطا بمديرية الغربية وكانت واقعة بحوض كوم العبيد رقم ٥ بأراضي دماط المذكورة .

المثنى ومنافعه 
وردت في التحفة من الأعمال السيوطية .

المجرد والملقى 
وردت في التحفة من أعمال الجيزیه .
وبالبحث عنها تبين أن المجرد والملقى اسم حوض زراعي كان ذا وحدة مالية ثم ألغيت 
وحدته وأضيف زمامه إلى ناحية دهشور بمركز العياط بمديرية الجيزه ويدل على مكانه حوض المجرد 
رقم ه بأراضي ناحية دهشور المذكورة .

المجزره 
وردت في التحفة ضمن نواحي القاهرة قال وهي بكوم الريش مضافة على منية السيرج .
وبالبحث تبين لي أن المجزرة هنا هو مكان الجزارة الذي يعرف اليوم باسم السلخانه حيث 
تذبح وتسلخ المواشي ، ولأن المجزرة عليها رسوم مقررة سنويا للديوان فقد أدرجت في التحفة 
ضمن النواحي ذات الإيراد ، وكانت المجزرة بكوم الريش التي تعرف اليوم بالزاوية الحمراء 
من ضواحي القاهره .

المحالبه 
كانت ناحية مالية وردت في جدول سنة ۱۸۹۷ ضمن نواحي مرکز السنبلاوين .
وبالبحث تبين أن هذه الناحية كانت غيط من غير حيط ، وفي فك زمام مديرية الدقهلية 
في سنة ۱۹۰۲ ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى ناحية صدقا بمركز السنبلاوين بمديرية الدقهلية ، 
وفي ۲۸ مایو سنة 1903 صدر قرار بحذف اسمها من عداد النواحي ، ويدل على مكانها حوض 
ساحل المحالبه رقم ۱۷ بأراضي الناحية المذكورة .

المحروقه 
وردت في التحفة مع النمروط من أعمال الشرقية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية النمروط بمركز فاقوس 
بمديرية الشرقية بدلیل ورود حوض المحروقة في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن أحواض ناحية النمروط ، 
ومكان المحروقه كفر الكيلاني الواقع بحوض المريانه رقم ۲ الذي يسمى في التاريع القديم حوض 
المحروقه بأراضي الناحية المذكورة .

المحفر
كانت ناحية ذات وحدة مالية قديمة وردت في قوانين ابن مماتي وفي ن م د من أعمال 
الشرقية وفي تحفة الإرشاد وردت محرفة باسم المجفر وورد في التحفة المحفر من الأعمال المذكورة .
وبالبحث تبين لي أن هذه الناحية ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى ناحية الديدامون 
بمركز فاقوس بمديرية الشرقية ، ويدل عليها حوض المحفر الوارد في دفتر المساحة باسم حوض الجبل 
والتل والمحفر رقم ۱۰ بأراضي ناحية الديدامون المذكورة .

المحمّديه
ورد في الخطط المقريزية أنها قرية بين الإسكندرية وبرقا حول برنيق . 

المحمّه
ورد في معجم البلدان أنها من ضواحي الإسكندرية وفي قوانين الدواوين المحمه أرض غربي 
الإسكندرية وقصر قديم يعرف بالدير الأحمر ، وفي التحفة وردت باسم المحميه من أعمال البحيرة .

المحمه 
ورد في معجم البلدان أنها قرية بالصعيد قرب قنا بمصر . 

المحميه 
انظر المحمه بضواحي الإسكندرية .

المحيللات
وردت في الانتصار وقوانين الدواوين وفي نسخة أخرى من كتاب التحفة من أعمال الغربية . 
وفي التحفة وردت باسم المحيدلات من كفور شباس انباره من أعمال الغربية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية البكتوش بمركز 
دسوق بمديرية الغربية ، ومكانها عزبة كوم بليده من توابع الناحية المذكورة ومتاخمة لناحية شباس 
انباره التي تعرف اليوم بشباس عمير بمركز دسوق .

المحيللات 
وردت في التحفة من أعمال البحيره .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت ويدل على موقعها حوض المحلات الطويلة 
رقم ۲ وحوض المحلات القصيره رقم 3 وهما محرفان عن المحيللات بأراضي ناحية اسمانيه بمركز 
شبراخيت بمديرية البحيرة حيث أضيف زمام المحيللات إلى الناحية المذكورة .

المداكير 
انظر المرازيق بمركز العياط . 

المداود 
وردت في التحفة مع البقليه والمخزن من أعمال الدقهلية والمرتاحية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية المخزن بمركز السنبلاوين 
بمديرية الدقهلية ويدل على مكانها حوض المداود رقم ٥ بأراضي الناحية المذكورة .

المدكوك 
ورد في تاج العروس أنها موضع بمصر وأنها غير دكوك التي في الغربية . 

المراجعات 
وردت في التحفة من أعمال القوصية . 

المرازقة 
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن نواحي ولاية الشرقية .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى كفر شاویش بمركز 
فاقوس بمديرية الشرقية ، ولا تزال موجودة ومعروفة بحصة المرازقه من توابع الناحية المذكورة .

المرازقه 
هي من نواحي إقليم البرلس . 
وردت في إحصاء سنة ۱۸۸۲ وهي الآن من توابع ناحية البنايين بمركز بيلا بمديرية الغربية .

المراسي
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس من كفور نقانه الغربيه . 

المرتاحيه
هذا الاسم كان يطلق على كورة من كور مصر بالوجه البحرى أي على قسم من أقسامها 
الإدارية، وكانت مصر مقسمة في أيام العرب إلى ثمانين كورة أي إلى ثمانين قسما ، وكانت مساحة 
أرض الكورة تعادل مساحة أرض المركز في وقتنا الحاضر .
ويستفاد مما ورد في كتاب الديورة لأبي صالح الأرمني أن هذا التقسيم ألغي في عهد الدولة 
الفاطمية واستبدل بتقسيم آخر ذي مساحة واسعة نقله أبو صالح عن قائمة محررة في سنة 469 هـ
 ۱۰۷٦م . ومنها تبين أن مصر كانت مقسمة في ذلك العهد إلى ۲۲ إقليما أي كورة كبيرة منها
۱۳ کورة بالوجه البحرى ومن بين تلك الكور كورة المرتاحية وكانت قاعدتها بلدة نوسا وهي نوسا 
الغيط التي بمركز أجا .
وبالبحث عن حدود هذه الكورة تبين لي أنها كانت تشمل البلاد التابعة الآن لمركز المنصورة 
والقسم الشمالي من بلاد مركز أجا و بعض بلاد من مركز السنبلاوين بمديرية الدقهلية .
وقد استمرت کورة المرتاحية قائمة بذاتها من أيام الدولة الفاطمية إلى سنة ۷۱٥ هـ التي عمل 
فيها الروك الناصري أي فك الزمام ، ففي تلك السنة أصدر الملك الناصر محمد بن قلاوون مرسوما بضم 
بلاد المرتاحية إلى بلاد الدقهلية وجعلها إقليما واحدا باسم الدقهلية والمرتاحية واستمر الإقليم بهذا 
الاسم إلى سنة ۹۳۳ هـ التي عمل فيها فك الزمام في أوائل الحكم العثماني بمصر فحذف اسم 
المرتاحية من الأقاليم وبقي الإقليم باسم الدقهلية فقط وعرف من تلك السنة بولاية الدقهلية وعاصمتها
مدينة المنصورة .
وأما سبب تسمية الكورة بالمرتاحية فهو لأن طائفة من المغاربة الذين دخلوا مصر مع 
جوهر القائد يعرفون باسم المرتاحية ولرغبتهم في الزراعة أنزلهم ببلاد تلك الكورة فعرفت بهم من 
ذلك الوقت ، ولما قسمت الأقاليم أصبحت المرتاحية قسما من أقسام الوجه البحري كما ذكرنا ، 
والذين لم يرغبوا في الفلاحة من عساكر هذه الطائفة استقروا بالقاهرة وأنشأوا لهم حارة عرفت بحارة 
المرتاحية ذكرها المقريزى في خططه ( ص ١٤ ج ۲ ) ضمن حارات القاهرة فقال أن هذه الحارة 
عرفت بالطائفة المرتاحية إحدى طوائف العسكر وأن خط باب القنطرة يعرف في كتب الأملاك 
القديمة بالمرتاحية .

المرج
وردت في التحفة من كفور نقانه من أعمال البحيرة .
وبالبحث تبين : (أولا) أن نقانه هي لقانه التي بمركز شبراخيت . ( ثانيا ) أن قرية المرج 
قد اندثرت ومحلها عزبة عباس باشا يكن البحرية الواقعة في أراضي ناحية لقانه بمركز شبراخيت 
بمديرية البحيرة .

المرج الشرقي 
ورد في التحفة مع الأشمونين من أعمال الأشمونين .
وبالبحث تبين أن المرج الشرق هو اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية ثم ألغيت وحدته 
وأضيف زمامه إلى ناحية الأشمونين بمركز ملوي بمديرية أسيوط .

المرج الغربي 
ورد في التحفة مع الأشمونين من أعمال الأشمونين .
وبالبحث تبين لي أن المرج الغربي هو اسم حوض زراعي ذي وحدة مالية ثم ألغيت وحدته 
وأضيف زمامه إلى ناحية الأشمونين بمركز ملوي بمديرية أسيوط .

المرزوقه 
انظر المرزوقيه . 

المرزوقيه
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الأخميمية ووردت في الانتصار وقوانين الدواوين المرزوقه 
من الأخميمية ، وفي دليل سنة ۱۲۲٤ هـ المرزوقيه من كفور المراغات وهذا يدل على أنها كانت 
من كفور المراغه الواقعة على الشاطئ الغربي للنيل ، ووردت في قوانين ابن مماتي باسم المسروقیه 
من الأخميمية .

المرنيك
وردت في مباهج الفكر من أعمال الأطفيحيه وصوابه الشوبك حيث وردت في قوانين 
الدواوين .

المرهف 
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس .

المروّم
ورد في الخطط التوفيقية أنها من بلاد خطة الهله بقسم طهطا شرقي السوهاجيه وفي شمال بنجا .

المريج
المريج وهو مرج بني عفيف ، ورد في التحفة من كفور دهروط من الأعمال البهنساويه 
وزاد على ذلك في الانتصار أنه بالبر الشرقي من النيل وورد في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ مرج بني عفيف 
هو المريج من كفور دهروط وبالتربيع زاوية الجدامي بولاية البهنساويه ، وفي زاوية الجدامي قال هي 
المريج المعروف بمرج بني عفيف .
ووردت كذلك بهذا الاسم في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۱ هـ .

المريج
ورد في التحفة من كفور شباس انباره من أعمال الغربية و بالبحث تبين لي أن هذه القرية 
اندثرت ويدل على مكانها حوض المريج رقم ١ بأراضي ناحية البكاتوش المجاورة لناحية شباس 
انباره التي تعرف اليوم بشباس عمير بمركز دسوق بمديرية الغربية .

المسخوطه 
وردت في حصر سنة ۱۸۸۲ ضمن نواحي مرکز القنايات ولم ترد في جدول سنة ۱۸۹۰ . 

المسفار
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس وورد في تاج العروس المسفار 
قريتان بمصر في حوف رمسيس والصواب أن إحداهما تسمى المسفار وهي هذه ، والثانية 
تسمى المسفيره وكلاهما من كفور حوف رمسيس كما ورد في تحفة الإرشاد التي نقل عنها صاحب 
تاج العروس .
ويقابل اسم المسفار هذا في قوانين ابن مماتي اسم المقاص والظاهر أنه محرف . 

المسفيره
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس ويقابل هذا الاسم في قوانين 
ابن مماتي المشفره ولعله محرف .

المسكينه
وردت في التحفة من أعمال الغربيه وزاد عليها في تحفة الإرشاد عبارة وهي محلة نشلابه 
من الغربية وهي خلاف نشلابه التي وردت كذلك في التحفة ووردت في قوانين ابن مماتي
باسم محلة نشلابه وهي المسكينه يقابلها في تحفة الإرشاد محلتي قلايه وهي الكنيسه من أعمال 
الغربية وهو تحريف ظاهر .

المشاد 
انظر الماد .

المصيلحه 
وردت في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ من كفور التلين بولاية الشرقية .

المطاوعه
ناحية إداريه بمركز الصوالح ( فاقوس ) وردت في حصر سنة ۱۸۸۲ ضمن نواحي المركز 
المذكور . انظر نصف وربع المطاوعه بمركز ههيا .

المطاولات
وردت في التحفة وفي قوانين الدواوين من أعمال الأشمونين ، وزاد في قوانين الدواوين بأن 
ذكر معها وحدة أخرى باسم بركة الأسياد غير التي بالبهنساويه .

المطيلب
وردت في صبح الأعشى ضمن محطات البريد بين مصر وغزة ومذكوره بين قطيا 
والوراده .

المعتصميه 
وردت في التحفة من أعمال الدقهليه والمرتاحيه .

المعتمديه 
وردت في تاريع سنة ۱۲۳۰ هـ ضمن نواحي ولاية الأشمونين .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أن وحدتها ألغيت في سنة ۱۲٥4 هـ وأضيف زمامها إلى 
صفط الخمار الغربية بمركز المنيا بمديرية المنيا .

المعتمديتين من كفور سخا 
انظر العمدان بمركز كفر الشيخ .

المعدنيه 
انظر التمامه بمركز كفر الدوار .

المعشوقه 
انظر كفر سیجر بمركز طنطا .

المعشوقه 
انظر نبو .

المعصره
انظر الأخميين بمركز فاقوس .

المعصره
وردت في التحفة مع سبتريس من أعمال المنوفيه ، و بالبحث تبين : (أولا) أن سبتریس هي 
القرية التي تعرف اليوم باسم سنتريس بمركز أشمون . ( ثانيا ) أن قرية المعصره قد اندثرت ويدل 
على مكانها حوض المعصره رقم ۱۹ بأراضي ناحية سنتريس بمركز أشمون بمديرية المنوفية .

المعنيه
وردت في تحفة الإرشاد معنیه وفي التحفة المعنيه من أعمال الشرقيه ومحلها اليوم عزبة محمد بك 
النجار الواقعة على بحر صفط بحوض المعنية رقم ١ بأراضي الهجارسه بمركز كفر صقر .

المعوضاب 
ناحية إدارية وردت في إحصاء سنة ۱۸۸۲ ضمن نواحي قسم أسوان . 
وبالبحث عنها تبين أنها الآن نجع من توابع ناحية غرب أسوان بمركز أسوان بمديرية أسوان .

المعيصره 
وردت في التحفة من نواحي الجسر بأعمال الشرقيه وفي قوانين الدواوين باسم المعصره .

المعيني 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الأسيوطيه .

المغطس 
وردت في التحفة من أعمال الغربيه .
وبالبحث تبين لي أن اسمها الأصلي منية طانه وبها بيعه للسيده دمیانه (جميانه) وكان بهذه 
القرية مغطس مبنى يغطس فيه النصارى فاشتهرت القرية باسم المغطس لكثرة الواردين إليه .
وهذه القرية محلها عزبة السيدة دميانه بأراضي الشركة وهي بلقاس قسم خامس بمركز شربين 
بمديرية الغربيه .

المقس
وردت في معجم البلدان بأنها قرية كانت تسمى أم دنين على شاطئ النيل تجاه القاهره 
بمصر وفي الخطط المقريزيه ( ص ۱۲۱ ج ۲ ) تكلم عنها بالتفصيل . 
انظر أم دنين . 

الملاحه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الفيوميه .
وبالبحث تبين أن هذا الاسم كان يطلق على ملاحة يستخرج منها ملح الطعام في الجهة 
القبلية من مدينة الفيوم ، ولأن هذا الملح كان مقررا عليه ضريبة لجهة الحكومة فقيد اسم الملاحة 
في تحفة الإرشاد ضمن النواحي المالية ذات الإيراد ، وإلى هذه الملاحة كانت تنسب بلدة دموشيه 
الملاحة التي اندثرت .
وورد في تاريخ الفيوم للصفدي عند الكلام على دموشيه أنه كان بها ملاحة ينقل لها الماء 
بساقيه من بئر نبع ولما كان الذي يتحصل منها لا يفي بالنفقة عليها لرخص الملح عطلت الملاحة .

الملاليه
وردت في تاريخ الفيوم وبلاده أنها بليدة صغيرة من ضواحي مدينة الفيوم وزنارها بجوار 
أراضي دار الرماد والأعلام والمصلوب وقشوش جدارها أي سكنها في أرض المصلوب قريبة إلى 
مدينة الفيوم جدا من شرقيها على يسار السائر في الطريق المسلوك إلى مصر .
ووردت في التحفة باسم المددليه مع شلاله من الأعمال الفيوميه .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت ومحلها عزبة حسين بك رمزى الواقعة بأراضي 
ناحية دار الرماد شرقي مدينة الفيوم بمديرية الفيوم .

الملجمون 
وردت في الانتصار من كفور أقفهس بالبهنساويه .

الملقطه
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقيه ووردت في تاج العروس محرفة باسم الملعطه 
قرية بشرقية مصر .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت ومحلها جزيرة الملقطه الواقعة بأراضي ناحية 
العزازي بمركز فاقوس بمديرية الشرقيه .

الملقى 
انظر المجرد والملقى . 

الملك بمدينة أخميم 
ورد في قوانين ابن مماتي من أعمال الأخميميه .
وبالبحث تبين لي أن الملك هو اسم حوض زراعي كان ذا وحدة مالية ثم ألغيت وأضيف 
زمامه إلى أراضي ناحية أخميم قاعدة مركز أخميم بمديرية جرجا ويدل عليه حوض الملك رقم ۳۷ 
بأراضي أخميم المذكورة .

المليحيه 
انظر الودي بمركز الصف . 

المليص 
وردت في التحفة مع البيضا من أعمال الدقهليه .
وبالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض شليص رقم 16 
المحرف عن المليص بأراضي ناحية أبو داود السباخ بمركز السنبلاوين بمديرية الدقهليه وأطيان 
ناحية أبو داود الواقع فيها هذا الحوض تجاور أطيان ناحية البيضا المذكورة .

المماسوح 
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة بحوف رمسيس . 

المنتصریه
وردت في تحفة الإرشاد وفي التحفة من أعمال الغربيه وعند ذكر الكنيسه في مشترك تحفة 
الإرشاد قال وهي المجموعة مع المنتصریه وشبراطو من الغربيه .
ووردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ باسم المنصريه بخط المحله بولاية الغربيه .
وبالبحث عن هذه القريه تبين أن المنصريه هي بذاتها المنتصريه وأنها كانت بخط المحلة 
الكبرى وأنها اندثرت وأضيف زمامها إلى ناحية المحلة الكبرى بمركز المحلة الكبرى بمديرية الغربيه ، 
وكان سكنها واقعا بحوض علو بلقينه رقم ۹ بأراضي المحلة المذكورة ولا يزال يوجد من بقاياها 
مقام الشيخ بدير في الجنوب الغربي من أراضي المحلة الكبرى .
ومما ذكر يتبين أن المنتصریه هذه هي بخلاف المنتصرية المجموعة مع ناحية كنيسة شبراطو 
بمركز كفر الزيات بمديرية الغربيه .

المنديات 
وردت في قوانين ابن مماتي وفي التحفة مع صرد من أعمال الغربيه . 

المنديد
وردت في التحفة مع تمي من أعمال الدقهليه والمرتاحيه وتذكر معها اليوم باسم تمي الأمديد 
بمركز السنبلاوين واسمها القبطى منداده والرومي Medès وآثارها باقية إلى اليوم بأراضي تمي بجوار 
كفر الأمير عبد الله و باسمها حوض الأمديد من أحواض تمي الأمديد .

المنزلقه 
وردت في التحفة من صفقة دهشور و برنشت من أعمال الجيزيه .
وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت وقد وجدت ضمن أحواض ناحية المعرقب 
في دفتر تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ حوضا باسم حوض المنزلقيه نسبة إلى المنزلقة ومن هذا يتبين أن 
المنزلقه ألغيت وحدتها وأضيف زمامها إلى ناحية المعرقب التي بمركز العياط بمديرية الجيزه .

المنشاه 
انظر منشاة المغالقه بمركز ملوي . 

المنشاوین 
انظر كفر المنشي القبلي بمركز طنطا .

المنشليح
وردت في التحفة من كفور شباس أنباره من أعمال الغربيه .

المنشلیخ
انظر المنشليح .

المنشي
انظر الحي والمنشي والحصار بمركز الصف . 

المنشيه 
انظر الفاروقيه بمركز بنها .

المنشيه
انظر المنيه بمركز شبين القناطر . 

المنشيه الكبرى
وردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد من أعمال الغربيه ومذكور في التحفة وفي الانتصار 
المنشيه مع البيطون من أعمال الغربيه ومذكور في مباهج الفكر وفي تحفة الإرشاد أن البيطون 
من الدنجاويه .
وبالبحث تبين : ( أولا ) أن البيطون محلها اليوم عزبة بطن البقره الشهيرة بعزبة الطاحونه 
من توابع ناحية بسنديله . ( ثانيا ) أن قرية المنشيه قد اندثرت ويدل على مكانها حوض المنشيه 
رقم ۱۹ بأراضي ناحية بسنديله بمركز شربين بمديرية الغربية وأن هذا الحوض يجاور حوض 
بطن البقره رقم ۱۷ الذي فيه القيطون بزمام بسنديله المذكورة .

المنصوره 
وردت في التحفة مع منزل نعمه وهي الطويله من أعمال الشرقيه .
وبالبحث عن هذه القرية في جهة الطويله وهي الآن بمركز ههيا تبين لي أن صحة الاسم هو 
الصوره وقد اندثرت ويدل عليها حوض الصوره رقم ۱۳ بأراضي ناحية القرين وطواحين الهيصمية 
بمركز أبو حماد بمديرية الشرقية ، وأراضي ناحية القرين تجاور أراضي ناحية الطويله الوارد معها 
قرية الصوره المذكوره .

المنصوره 
وردت في دفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۱ هـ ضمن نواحي ولاية الفيوم . 

المنوفيه 
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الغربيه ووردت في التحفة ومعها الصافيه من أعمال الغربيه .
و بالبحث عن هذه الناحية تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض المنايفه رقم ۱۲ 
بأراضي ناحية الصافيه ومیت الحميد بمركز دسوق بمديرية الغربيه .

المنيل
وردت في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ ضمن نواحي ولاية الفيوم .
وبالبحث عن هذا المنيل تبين أنه اسم لحوض زراعي ذي وحدة مالية ألغيت وأضيف 
زمامها في سنة ۱۲٥٤ هـ إلى أراضي ناحية قلمشاه بمركز إطسا بمديرية الفيوم وبذلك حذف 
من عداد النواحي .

المنيني 
وردت في قوانين الدواوين من أعمال الجيزيه .
وبالبحث عن هذه الناحية تبين أنه اسم لحوض زراعي ذي وحدة مالية ثم ألغيت وحدته 
وأضيف زمامه إلى ناحية صقاره بمركز العياط بمديرية الجيزه ويدل على مكانه حوض المنيلي 
رقم ١٥ المحرف عن المنيني بأراضي صقاره المذكوره .

المنيه 
في نسخة معهد دمیاط في إقليم الشرقيه .

المهل 
وردت في تحفة الإرشاد بالبوصيريه ووردت في مباهج الفكر محرفة باسم المهمله من البوصيريه .
وبالبحث عن هذه القريه تبين أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض مهل رقم ۷ بأراضي 
ناحية بني سليمان بمركز الواسطي بمديرية بني سويف .

المهمسمي
وردت في تاريخ الفيوم وبلاده أنها بلدة صغيرة من كفور قمبشا وهي آخر الفيوم من 
القبلة بينها وبين مدينة الفيوم مسافة أربع ساعات للراكب ، قال وهي مفازة الطريق الصحراوية 
الموصلة من الفيوم إلى البهنسا ووردت في التحفة المهمسي وهو البهمسي من الأعمال الفيوميه ، وورد 
في كتاب وقف الملك الأشرف برسباي المحرر في سنة ٨٤١ هـ باسم المهمسا وذكرها الأستاذ بتلر 
في كتابه فتح مصر باسم البهنسا وصوابه البهمسا وورد في تاريع سنة ۱۲۳۰ هـ أنها غيط 
من غير حيط .
وبالبحث عن قرية البهمسي تبين لي أنها اندثرت ويدل على مكانها حوض المهيمسي 
رقم ١٦٠ بأراضي ناحية قمبشا وهي ناحية قلمشاه بمركز إطسا بمديرية الفيوم .

المهمله 
انظر المهل . 

الموريه 
وردت في تحفة الإرشاد الموريه وكفورها من أعمال الشرقيه ووردت في التحفة محرفة باسم 
الموربه بالباء الموحدة من الخفوج بالشرقيه .
وورد في تحفة الإرشاد في حرف السين أن نواحی سرنا وسلمون وسنهور السباخ من كفور 
الموريه من أعمال الشرقيه .

المونسيه 
وردت في معجم البلدان قرية بالصعيد على شرقي النيل دون قوص بيوم، وفي تاج العروس 
قال إنها منسوبة إلى مؤنس الخادم مملوك المعتصم أيام المقتدر عند قدومه مصر لقتال المغاربه 
قال وهي في جزيرة من أعمال قوص ( بمديرية قنا ) دونها بيوم واحد .

الميما 
وردت في مشترك قوانين الدواوين بأنها من أعمال الأشمونين .

الناصريه 
وردت في الجزء التاسع من كتاب النجوم الزاهرة ويستفاد مما ذكره المؤلف أنه بعد أن تم 
حفر خليج الاسكندريه في سنة ۷۱۰ هـ أنشئت عليه قرية جديدة باسم الناصريه تيمنا باسم الملك 
الناصر محمد بن قلاوون .
وأقول إن هذه القرية لم يرد اسمها في كتب إحصائيات القرى المصرية القديمة ضمن نواحي 
إقليم البحيره . وبالبحث عنها في دفاتر الروزنامه القديمة المحفوظة بدار المحفوظات تبين لي أنها 
اعتبرت ناحية مالية في تربيع أي في قوائم مساحة فك الزمام التي عملت في سنة ۹۳۳ هـ ووردت 
في دفتر المقاطعات أي الالتزامات في سنة ۱۰۷۹ هـ وفي دليل النواحي في سنة ۱۲۲٤ هـ ولخراب 
مساكنها ألغيت وحدتها وأضيف زمامها في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ إلى ناحية سناباده وبذلك 
اختفى اسم الناصريه من عداد النواحي المصريه .
وبالبحث عن مكان هذه القرية تبين لي أنه حول سنة ۱۲۰۰ هـ نزل بها جماعة من أهالي 
بلدة نكلا العنب إحدى قرى مركز اتياي البارود بمديرية البحيره فعمروها ووضعوا أيديهم 
على أطيانها وسموها كفر نکلا نسبة إلى نكلا بلدتهم الأصلية ، وفي تاريع سنة ١٢٤٥ هـ
فصل کفر نکلا هذا بزمام خاص من أراضي ناحية سناباده وبذلك أصبح ناحية قائمة بذاتها . 
ومما ذكر يتضح أن الناصريه مكانها اليوم كفر نكلا المذكور إحدى قرى مركز المحمودية بمديرية 
البحيرة بمصر ، وهذا الكفر يقع على ترعة المحمودية التي هي خليج الإسكندرية وبالقرب من فمها 
الآخذ من فرع النيل الغربي عند بلدة المحمودية .

الناصريه والحافر 
وردتا في دليل سنة ١٢٢٤ هـ ضمن نواحي ثغر الإسكندرية قال وتعرف بمنية سعيد 
وفي الأحباسي الخليج وهو خلیج فضاله ، وهذه بخلاف الجنان والحافر التي تعرف بمنية 
السعيد وحوض الشريفه والطويله .

الناويه 
وردت في تحفة الإرشاد وفي التحفة من أعمال البهنساوية وورد في معجم البلدان أنها في كورة 
البهنسي بمصر .
و بالبحث عن هذه القرية تبين أنها اندثرت ومحلها كوم الناويه بحوض سكن الناويه القديم 
رقم ۱۳ بأراضي ناحية زاوية الناويه التي حلت محل القرية القديمة في زمامها بمركز ببا بمديرية 
بني سويف وفوق هذا الكوم يوجد الآن جبانة أموات ناحية زاوية الناويه المذكورة .

الناويه بالطمريسيه 
وردت في التحفة من أعمال الغربية وهى خلاف الناويه التي بمركز سمنود .
وبالبحث عن الناويه التي بالطمريسيه تبين لي أنها اندثرت ويدل عليها حوض الناويه الوارد 
في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ بأراضي ناحية نصف أول بشبيش بمركز بيلا بمديرية الغربية .

النجاشيه 
وردت في نزهة المشتاق ضمن بلاد الأشمونين قال ويقابلها في الغرب من النيل نساوه أو مسناره 
— ولعلها مساره التي بمركز ديروط — وهذه تسمى اليوم كوم أنجاشه بمركز ديروط .

النجوم 
وردت في الخطط المقريزية وفي الكتب التي ذكرت کور مصر بأنها كورة في الشمال 
الغربية الغربي .

النجومين 
ورد في تاج العروس أنها قرية بالبهنساويه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق